منتدى الملك سلمان حفظه الله منتدى خادم الحرمين الشريفين اناشيد وطنيه كلمات معبره اغانى وطنيه خاصه انجازات فديتك ياوالد

الإهداءات
عازف العود : قصة حزينٍ صافي الحرذاقه أنا بذكرى ماصله خاطري ضاق باقوا به الاصحاب والوقت باقه وصار الضحيه بين باير وبواق يمشي وهو ماحس في كسر ساقه أمسى على ساقين وأصبح على ساق عازف العود : أسأل ولا تخفي عن الناس نشاد من غيرنا اللي حماها يطبون وهالحين حنا بخير وانعام واسعاد وحكامنا بأمر الشريعة يعدلون عبد العزيز اللي جلا شوك الاكباد عازف العود : البارحة نومي علي رأس كوعي= كن الرمد بصبي عيني مقرة يامل قلبا قام يرجف ضلوعي= يدق مثل الساعة المستمرة ماينفع الملقوع هل الدموعي = لو يصرط العبرات والريق مرة


الشكر لله على منته

منتدى الملك سلمان حفظه الله


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-27-2007, 05:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشرف

إحصائية العضو








نهى will become famous soon enough

 

نهى غير متصل

 


المنتدى : منتدى الملك سلمان حفظه الله
افتراضي الشكر لله على منته





الشكر لله على منته
علي محمد حسون





"1"كان مساء يوم الاثنين مساءً فريداً بذلك التوهج الذي كانت عليه الرياض التي كانت تعيش شتاءً قاسياً فلفها ذلك الدفء الممنوح من ذوات أولئك "الرجال" الذين لفتهم عاطفة الأخوة التي تمثلت في ذلك الالتفاف بهذا القادم من البعيد بعد أن غمره اللهَّ بالشفاء والعافية، لقد برهن أولئك الرجال عن مكون تلك "العاطفة" في دواخلهم تجاه "أخيهم" فها هو قائد هذه الأمة تسبقه نظراته اللهفة إلى سلم الطائرة ليراه بعد أن كان شديد الاهتمام والرعاية له طوال غيابه الممتد والطويل، ليندفعا ويحتضن كلا منهما الآخر في عناق أحسب أنه كان عناق الأب بابنه وليس عناق الأخ بأخيه، هكذا كان عبدالله بن عبدالعزيز يوم الاثنين في مقدمة كل إخوته وكل أبنائه في تظاهرة باهرة وهو يحتضن عبدالمجيد.


"2"في الشهر الخامس من عام 1406 ه كانت بداية الخطوة الأولى على ثرى تلك المدينة "المتعطش" لرؤيتها عن قرب والدخول في تفاصيل تكوينها والتي ما أن شعرت بخطوة نحوها حتى فتحت له قلبها ليغوص فيه "في بحة موال" حجازي رائع فقد كان ذلك التماذج بينه وبينها كبيراً بل وعنيفاً فارتبط بها وارتطبت به في "جدلية" حوارية لا أروع منها فحمل همها وتأبط كل ملفات حياتها ووضعها على "المحك" وراح يصوغ حياتها صياغة العاشق لها المصر على أن تكون زهرة المداين حتى غدا ذلك هدفاً لا يحيد عنه. وكانت قمة الانطلاقة لذلك "العشق" وهو يمسك "بأنبوب" الأسمنت معلناً بداية انطلاقة البناء في توسعة المسجد النبوي الشريف وإن كنت أنسى لا أنسى ذلك "الثوب" الذي أصابه ذلك "الأسمنت" ببعض ذراته والذي أعتقد أنه لازال "يحتفظ به" في خزانة ملابسه وهو بذلك "الزخم" الذي أصابه وهو ممسك بذلك "الأنبوب".

لقد كانت سعادته غامرة وهو يفعل ذلك الفعل الكبير يومها. ليمتد نشاطه على متابعة هذا المشروع الضخم والتاريخي فكان يتابعه بدقة متناهية حيث اتخذ له مكتباً في ذات المشروع ليكون بالقرب منه يرى ويشاهد ما يتم فيه حتى انتهى بهذه النهاية الفريدة وأصبحت شوارع المدينة التي تصب إلى "المسجد الشريف" بهذا التنسيق الرائع. والذين عرفوا "عبدالمجيد" عن قرب وخبرو مسلكه في العمل ونظرته للقضايا يدركون تماماً بأنه "عاشق" لعمله فبينه وبين "الفشل" عداء شديد فهو لا يريد أن يتعامل مع حروف هذه الكلمة. فالنجاح هو القصد الذي يسعى إليه بكل جد وإخلاص.

فسموه متابع دقيق لقضايا الناس على مدار الساعة لا تستغرب إذا ما زرته في منزله ورأيته منكباً على أكثر من حقيبة مليئة بقضايا الناس يُدقق في هذه المعاملة ويُقلب في تلك حتى يأتي عليها كلها ناهيك على ما ينجزه من عمل في مكتبه حتى في أوقات أجازته التي كان يقضيها في أطراف "المدينة" تُلاحقه تلك الحقائب وهو على حرص كبير في متابعة كل ورقة فيها.

وسموه "مُغرم" بالذهاب إلى مواقع العمل فهو يردد دائماً ويقول: إن من رأى ليس كمن سمع ففي كل عام يزور منطقة أو مركز أو هجرة يتحسس رغبات المواطن الذي يقول عنه هو هدفنا لأن يكون مرتاحاً متوفرة له كل احتيجاته إنها وصية وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرجل الإنسان فهو الحريص على راحة المواطن.


"3"وفي شعبان 1416 ه ودَّع سموه المدينة التي أحبها ولكن ما كان يخفف عليه شدة الوجد من البعاد وهو انتقاله إلى مدينة عظيمة هي قبلة المسلمين في نادرة من الزمان أن يجمع أمير إمارة المدينتين المقدستين وأحسب أن ذلك من علامات رضا "الرب" على عبده أن يمنحه شرف خدمة "مثوى" نبيه صلوات الله عليه وسلامه وخدمة "بيته" العتيق وذلك من ملامح التوفيق ذلك التوفيق وذلك الرضا الذي انعكس في تخطيه لهذه "المعاناة" من المرض حيث لطف الله به وعنايته به كان كبيراً واليوم ها هي مكة المكرمة تفتح ذراعيها له يدخلها في اخبات المؤمن الشاكر لله الواضع كل همومه وكل تعبه عند بيته الحرام شاكراً ومنيباً وداعياً، مغتسلاً ومرتوياً من زمزم والذي هو شفاء لما شرب له. هي التحية لك ياسيدي وهي الدعاء لك وقبل ذلك هو الشكر للهَّ على منته وكرمه وإحسانه. إنه هو الشافي وهو المعافي.







رد مع اقتباس
قديم 01-27-2007, 03:54 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شخصيات مهمه

إحصائية العضو








شذى is on a distinguished road

 

شذى غير متصل

 


كاتب الموضوع : نهى المنتدى : منتدى الملك سلمان حفظه الله
افتراضي

انجازاته وحبه لهذه الدار تجعلنا نفتخر به
الله يحفظه ويطول بعمره







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع : 0 (تعيين)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عصير الرمان مفيد لمرضى السكر كيف تعالج مرض السكر بعصير الرمان *دنيا المحبة* :: منتدى الصحه وفروعه :: 7 09-21-2012 02:25 PM
منبه الخير نبهني ولك مثل أجري اميره بحلاتي :: المنتدى الاسلامي :: 7 06-29-2012 09:04 PM
اخآف انك بعد موته تحن وتفتح التابوت - mms آمـٍٍٍْــيرهـ بآخـٍلآقـٍ~ـي منتدى الجوالات والنغمات 0 11-09-2009 05:17 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir