وقفتُ علىَ مشآرِفُ ,,,,,,,,,,نَعٓناعًًً
ورأيتُ هُنآ قمماً تسموَ نحوَ الأفقَ أبدآعَ يسرُ النآظرينَ ،
وفكرٌ وثقآفهَ تمتلئ منهآالبآبُ الزآئرينَ ،
وفيضٌ وميضٌ منَ همسَ واحآسيسَ وشوقٌ يشدُ اليهآ العآشقينَ ،
ومُنحنىَ لقضآيآ أجتمآعيهَ وأسريهَ وفكريهَ
تُغيرَ وجهآتُ نظرَ المُفكرينَ ،
وأنآقةٌ ورقيَ وتطورٌ واسعَ يتلبسُ المآلكينَ ،
وودٌ وتقديرٌ وأحترآمٌ يتحلىَ بهِ الموجودينَ ،
فَ تقبلونيَ أنآ وقلميَ ومحآبريَ وورقيَ
فَ هيَ كُلُ مآأملكهُ، وجعلونيَ أُحلقُ
بِخيآليَ وأغردُ علىَ غصنَ الجمآلُ هُنآ ،
فَ الحرفُ بينَ يديَ لهُ دندنآتَ أتمنىَ أنَ ترتقيَ
لذآئقة القآرئينَ،
فَ هلَ سَألقىَ ترآحيبَ منَ أهلِ الكرمِ والجودِ
وأنآلُ شرفُ أحتوآئِكُم فَ أكونَ منَ المطمأنينَ،
أو أعودُ أدرآجي أندبُ حظيَ ،
وأكونُ منَ العآبرينَ المنسيينَ ....،!!!!! ؟
ذآت نققآء ..،"