العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود : قصة حزينٍ صافي الحرذاقه أنا بذكرى ماصله خاطري ضاق باقوا به الاصحاب والوقت باقه وصار الضحيه بين باير وبواق يمشي وهو ماحس في كسر ساقه أمسى على ساقين وأصبح على ساق عازف العود : أسأل ولا تخفي عن الناس نشاد من غيرنا اللي حماها يطبون وهالحين حنا بخير وانعام واسعاد وحكامنا بأمر الشريعة يعدلون عبد العزيز اللي جلا شوك الاكباد عازف العود : البارحة نومي علي رأس كوعي= كن الرمد بصبي عيني مقرة يامل قلبا قام يرجف ضلوعي= يدق مثل الساعة المستمرة ماينفع الملقوع هل الدموعي = لو يصرط العبرات والريق مرة


اسرار العلماء وطلبة العلم

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-14-2007, 07:32 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نشط
نعناعي متميز

إحصائية العضو








زيتونه is an unknown quantity at this point

 

زيتونه غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
2029 اسرار العلماء وطلبة العلم

..... بسم الله الرحمن الرحيم


... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

العلمــــــــــــــــــــاء ياترى ؟؟ هل يمزح العلماء وطلبة العلم ؟
فهم وإن كانوا أهل الوقار .. وحياتهم حياة الاجتهاد والجد .. ومجالسهم مجالس العلم والذكر .. فإنها لا تخلو من اللطائف العابرة غير المقصودة ! .. والطرائف النادرة التي تناسب الحال الذي وقعت فيه دون مشقة أو كلفة ! .. فتكون أشبه بالنكتة الجميلة التي يستسيغها العقل وتطرب لها النفس ! .. وتطير بها الركبان ! .. وتتناقلها الأجيال تلو الأجيال ! ..


ولنا في سيرة سيد العلماء وإمامهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ..
فقد كان صلى الله عليه وسلم يمزح بلا كذب .. وتضحكه الطرفة الصادقة


.
.
.وهذا شخص يتحدث عن مواقفه مع العلماء!!!

قيام الليل أنواع
لقد اعتدت الخروج إلى مجالس الذكر لما لها من فائدة عظيمة ، وذات يوم وبينما أنا مستعد للخروج إلى أحد مجالس الذكر تشبث بي أخي الصغير يريد الخروج معي ، وبينما نحن نستمع إلى محاضرة الشيخ التي كان يتحدث فيها عن قيام الليل وفضل قيام الليل ، كان أخي الصغير يلتفت هنا وهناك ، وكأنه يفكر في الوجوه التي يرى أنها غريبة ، وقبل أن ينهي الشيخ محاضرته لفت انتباهه أخي الصغير وهو يجلس بجانبي بهدوء مرتدياً القميص والعمامة على رأسه وكأنه أحد القضاة ، فسأله الشيخ : ما اسمك ؟ قال : عبد الله
قال : هل تقوم الليل يا عبد الله ؟ قال : نعم أبول ثم أرجع أنام ، فابتسم الشيخ بينما ضحك الآخرون وقال لي : اخلع عنه العمامة .
أما أنا فقد غرقت في حرج شديد ، ورغم ذلك لم أتمالك نفسي من الضحك ، خاصة حينما سمعت أخي الصغير يضحك بجانبي هو الآخر






قذيفة ذهبية
في إحدى المحاضرات وأنا أتحدث بكل حماس وجرأة بدأت الكلمات يظهر أثرها في انفعالاتي وحركاتي حتى بدأت أحرك يدي من كثرة التفاعل في ذلك الموضوع ، فشرعت أشير إلى هنا وإلى هناك تارة أخرى وأنا أتكلم بكل حرية وانطلاق ، فحلقت بيدي اليمنى للأعلى قليلاً فانطلق منها صاروخ ذهبي تلاحقه نظرات مستهجنة من الحضور حتى استقر في آخر القاعة ، نظرت بدهشة : يا إلهي إنه خاتمي الجديد أصبح قذيفة حربية ، ابتلعت ريقي بشدة وسط وجوم أوجه الحاضرات وابتسمت ابتسامة صفراء ، ثم أكملت بقية المحاضرة بكل حياء وخجل .






صعوبة البداية
إحدى صديقاتي قررت أن تلقي محاضرة على الطالبات في مصلى المدرسة وكانت المرة الأولى في حياتها ! وعند مجيء الموعد المحدد ازداد الخوف والتوتر ! وما إن جلست في المكان المخصص ويممت وجهها شطر الطالبات حتى تبخر كل شيء حضرته وجهزته ! ليحمر الوجه وتصفر الخدود ويبقى السبيل الوحيد للخروج من الموقف المحرج هو الهروب أمام دهشة وتعجب الحضور !






أفواه المجانين
في أحد الأيام كان أحد طلاب العلم يلقي محاضرة وكانت مفيدة جداً ، وكان فيها من الفصاحة والبلاغة مما أثر على أحد الحاضرين فقام يعقب بعد المحاضرة فقال : جزى الله الأخ خير الجزاء فقد أفاد وأجاد ونصح وأفصح وكما قيل : خذ الحكمة من أفواه المجانين ! فضحك الحاضرون جميعاً وضحك الأخ المحاضر وأحرج المعقب من الموقف






إلا العرس
تقول الوالدة : بينما كنا في محاضرة في إحدى الاستراحات وكان الموضوع شيقاً والمكان المخصص قد ازدحم من كثرة الحاضرات ولم تجد من جاءت متأخرة مكاناً للجلوس أخذت الداعية تحثهم على التقارب حتى يكون هناك متسع للحاضرات ، ولكن دون جدوى ، أخذت تذكرهنّ بفضل التفسح في المجالس وأن الملائكة يصفون عند ربهم متراصين ولكن لا جدوى ، وبينما نحن في أخذ ورد إذا بإحدى الجالسات قريباً من الداعية تقول لها قولي لهنّ إني سأدعو لكنّ ، وأسرّت لها ، فقالت الداعية : ( اقربوا جعل رجالكم ما يعرسون عليكم ) ، وما إن نطقت بها حتى تحركت جميع الحاضرات ولم يبق أحد إلا وأخذ في التوسيع لمن حوله .. وقد اكتضت القاعة بصوت الضحكات






أخرجه ابن ماجه
روي أن جماعة من طلبة العلم ذهبوا ليحفّظوا الناس في إحدى القرى ، وحينما اجتمع الناس في المسجد وبدأ أحدهم يخطب فيهم وكان في أثناء كلامه استدل بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة ، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه " وقال : أخرجه ابن ماجه ، فقال كل الحاضرين من القرية : بارك الله فيه ، بارك الله فيه .. فقد ظنوا أن المقصود أن ابن ماجه قد أخرج الضب من جحره !
عندها فقط أدرك الخطيب أنه في وادٍ والناس في وادٍ آخر






عيوشة
تقول أختي : بينما نحن في حصة مادة الحديث وقد كانت راوية الحديث السيدة عائشة رضي الله عنها ، فبدأت المعلمة بترجمة عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وذكرت أنها كانت أحب زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وكان يداعبها ويدعوها باسم جميل غير عائشة فما هو ؟
تقول أختي : فسكتت جميع الطالبات لأنهن لم يعرفن الإجابة ، فتشجعت أختي وقالت بصوت عال مسموع : ( عيوشة ) !
فإذا بالطالبات ينفجرن ضاحكات وكذلك المعلمة التي بادرتها قائلة : استغفري الله ، كان يدعوها ويداعبها بـ ( الحميراء )







شبعان أم جوعان
في إحدى ليالي شعبان كانت القاعة تنعم بالوقار والسكينة لأن هناك حفلاً أقيم لتكريم حفظة كتاب الله الكريم ، وعندما افتتح الحفل بدأ المقدّم بقوله : في هذا اليوم المبارك من شهر شبعان .. فضجت القاعة بالضحك .. أحدهم علق قائلاً : يمكن كان جوعان






لا عليك
تحدث أحد الشيوخ في محاضرته بعد صلاة المغرب عن الجنة ونعيمها ، فظهر الخشوع على الحاضرين جميعاً وكأن على رؤوسهم الطير .
قام أحد الأشخاص بغية تسجيل المحاضرة وكان على عجل من أمره ، فبدلاً من أن يفتح زر التسجيل أخطأت يده إلى زر الراديو ، وكانت أغنية صاخبة بصوت مرتفع جداً ، مما حدا بهذا الشخص إلى الارتباك وإصدار حركات عفوية مضحكة ليضحك جميع من في المسجد ! .. عندها قام الشيخ بتهدئة روعه واللطف به .






الخارج من السبيلين
بينما كنت أشرح في إحدى القاعات وكانت المحاضرة عن الزكاة ، وكعادتي ألقيت نظرة على أعين الحاضرات حتى اصطدت إحداهن وكان يبدو من نظرتها أنها تسبح في عالم آخر ، فطلبت منها أن تعيد لي ذكر الأموال التي تجب فيها الزكاة ؟ فبدأت معركة السحب والعصر ، لكن حالفها الحظ هذه المرة ، فأتتها الإسعافات الأولية بالإجابات الفورية ، فشرعت تعيد ذكر ما يلتقطه سمعها من أفواه الحاضرات ، وأنا أهز رأسي لها بالإيجاب ، حتى قالت : والخارج من السبيلين – تقصد الخارج من الأرض – فقاطعتها بابتسامة قائلة لها : وهل الخارج من السبيلين يجب فيه الزكاة ؟ نظرت إلي باستغراب ثم ضحكت على نفسها وارتجت بعدها القاعة بضحكات الحاضرات .





فكيف بالأسد ؟

كان أحد الوعاظ يلقي موعظة في مجموعة من الرعاة ، ومعروف أن الرعاة لديهم الكثير من الكلاب التي تساعدهم في رعي الأغنام ، فنبه هذا الواعظ إلى خطورة الكلاب وأن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب .
فأجاب أحد الرعاة مستغرباً : ألهذا الحد تخاف الملائكة من الكلاب ؟ كيف بهم لو رأوا الضبع أو الأسد فماذا سيفعلون ؟
وأصبح صاحبنا في حيرة ، إذ كيف يفهم هؤلاء أن الملائكة لا تخاف ، حيث لم يكن لديه من العلم ما يعينه على التوضيح وإقامة الحجة .


............ انتهى ...........:)







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-25-2024, 09:03 PM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هواتف العلماء والمشائخ وطلبة العلم ... معتصم :: المنتدى الاسلامي :: 7 08-04-2012 12:19 AM
اسرار العلماء وطلبة العلم زيتونه :: المنتدى الاسلامي :: 6 08-15-2007 03:56 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir