:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود : يوم أننا بدو على الزمل شداد يوم الحيا لاقطاع الأذواد يتلون بخيرهن يشرك ضعافين واسياد ويشرب لبنهن من عليهم يمرون حلابه للدر وايضاً لنا أشهاد


الصدق والكذب

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-16-2011, 06:59 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
.:: إدارة الموقع ::.

إحصائية العضو







بست قرين تم تعطيل التقييم

 

بست قرين غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
2024 الصدق والكذب

احبتى فى نعناع

الليله حديثنا عن الصدق والكذب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .
من أخلاق المسلم الصدق الذي هو مطابقة الخبر للواقع وضده الكذب وهو الإخبار عن الشيء خلاف ما هو عليه.
والصدق من أعظم خصال الخير وهو من مكارم الأخلاق التي جاء الشرع بتأكيدها والأمر بها . فهو خلق رفيع يتمثله الأفاضل من الناس ، ويتنكب عنه الأراذل ، ولذلك كان وصفاً ملازماً للأنبياء عليهم السلام ، وضده ما كان ملازماً للمنافقين واشباههم .
والأمر بالصدق جاء في القرآن الكريم قال الله تعالى : ( يأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) .(سورة التوبة آية 119) وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإياكم والكذب ، فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً " .(رواه البخاري برقم 6094 ومسلم برقم 2607).

والصدق أقسام :

الصدق بالقلب فالمؤمن يجب أن يكون صادقاً بقلبه فلا يخالف ظاهره باطنه .
الصدق بالأفعال سواء التي بينه وبين الله تعالى أو بينه وبين الخلق فلا يغش ولا يخلف إذا وعد قال تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ) (سورة الأحزاب آية 23) 3ـ الصدق بالأقوال فلا تخالف الواقع ولا تخالف أفعال صاحبها قال تعالى: ( يأيها الذين ءامنوا لم تقولوا ما لا تفعلون * كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون) . (سورة الصف آية 2،3)

والصدق له ثمرات :

الصدق يهدي إلى البر ، والبر يهدي إلى الجنة .
الصادق محبوب عند الله ، وعند الناس .
الصدق ينجي صاحبه من المهالك في الدنيا والآخرة .



والكذب هو الإخبار عن الشيء خلاف ما هو عليه وقد يكون في الماضي كأن يقول فعلت وهو لم يفعل وقد يكون في المستقبل كأن يقول سأفعل وليس في نيته أن يفعل .
والكذب لا يجوز في جد ولا هزل بل كله خلق مذموم إلا ما دعت إليه ضرورة كالكذب لإنقاذ معصوم الدم من قاتل أو لتحصين مال من غاصب ، ونحو ذلك .
قال ابن مسعود رضي الله عنه : (لا يصلح الكذب في هزل ولا جد) .(رواه البخاري في كتاب الأدب المفرد برقم 387) ويعظم الكذب إذا ترتب عليه ضرر أو فساد ، ويعتبر أعتياد الكذب من كبائر الذنوب .
و الكذب أنواع :
الكذب على الله تعالى وذلك مثل أن يتكلم في دين الله بغير علم أو يقول قال الله كذا ويذكر شيئاً لم يقله الله تعالى ، أو يقول : الله يعلم أني فعلت كذا ، وهو لم يفعله ، ونحو ذلك ، وهذا من أعظم الكذب ، قال تعالى : ( قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن ................ وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون ) . (سور الأعراف آية 33). وقال تعالى : ( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون ) .(سورة النحل آية 116)
الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم ، وهو أيضاً من أعظم أنواع الكذب ، فعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم : (إن كذباً عليّ ليس ككذب على أحد ، فمن كذب عليّ متعمداً فليتبوّأ مقعده من النار) . (رواه مسلم برقم 4)
شهادة الزور ، وهي من أشد أنواع الكذب ، والواجب على المرء ألاّ يشهد إلا بشيء يعلمه يقيناً ، ولا يتردد في ردّ من يطلب منه الشهادة في شيء لا يعلمه ومما يدخل في ذلك تساهم الناس اليوم بالشهادة في المحاكم ، وكتابة العدل على ما لا يعلمون .
اليمين الغموس ، وهي : أن يلحف على شيء مضى أنه حصل ، أو لم يحصل وهو كاذب في ذلك .
اختلاف القصص والأخبار التي لا أصل لها ، لإضحاك الآخرين ، أو لملء الفراغ ، وفي الصدق غُنْيَةٌ عن الحرام .
أن يقول : رأيت كذا ، ولم يره ،فعن ابن عمر رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم : (أفرى الفرى أن يرى الرجل عينيه ما لم تر)" . (رواه البخاري برقم 7043)

أن يزعم أنه رأي في المنام كذا ، وهو لم ير ، قال صلى الله عليه وسلم : (من تحلم بحلم لم يره ، كلف أن يعقد بين شعيرتين ، ولن يفعل) .(رواه البخاري برقم 7042) وهذا تعذيب له على كذبه ، وفي رواية للإمام أحمد : (عذب يوم القيامة حتى يعقد شعيرتين ، وليس عاقداً ) .(رواه أحمد 1/216) والكاذب له عقوبة جاء ذكرها في حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم : (إنه أتاني الليلة آيتان ، وإنهما قالا لي : انطلق ... ، قال: فانطلقنا فأتينا على رجل مستلق لقفاه ، وإذا آخر قائم عليه بكلوب من حديد ، وإذا هو يأتي أحد شقي وجهه فيشرشر شدقه على قفاه ، ومنخره إلى قفاه ، وعينه إلى قفاه ، ثم يتحول إلى الجانب الآخر فيفعل به مثل ما فعل بالجانب الأول ، فما يفرغ من ذلك الجانب حتى يصح ذلك الجانب كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل مثل ما فعل في المرة الأولى . قال : قلت : سبحان الله ما هذان ؟ .. إلى أن قال : قالا لي : أما إنا سنخبرك .. وأما الرجل الذي أتيت إليه يشرشر شدقه إلى قفاه ، ومنخره إلى قفاه ، وعينه إلى قفاه ، فإنه الرجل يغدو من بيته فيكذب الكذبة تبلغ الآفاق ) . (رواه البخاري برقم 7074) فقوله (يشرشر) أي : يقطع .

والكذب له مساوئ فمن ذلك:

الكذب من خصال المنافقين .
من تكرر منه الكذب حتى صار عادة يكتب عند الله في صحائف الكذابين ، وهذا من أقبح وأشنع ما يكون ، فالمرء لا يرضى أن يصنف من قبل أهله وأصحابه في قائمة الكذابين ، فكيف يرضى أن يكون عند خالقه كذلك ؟ .
الكاذب مردود الشهادة .
الكاذب قد يرد صدقه ، لأن الناس لا يثقون بكلامه ، قال ابن المبارك رحمه الله تعالى : (أول عقوبة الكاذب من كذب : أنه يرد عليه صدقه) . (رواه ابن أبي الدنيا برقم 82)

ومن الوسائل المعينة على التخلص من الكذب :

الاستعانة بالله تعالى ، ودعاؤه أن يخلصه من هذا الداء الخطير .
استشعار سوء خاتمة الكذب بأن يكتب عند الله في صحائف الكذابين 3ـ مراقبة الله ، ومراقبة الملائكة ، وأنها تكتب عليه كل شيء .
معرفة أن الكذب قد يؤدي به إلى ألا تقبل منه جميع أقواله في المستقبل، وأنه يسقط من أعين الناس .
تصوره أن النجاة الحقيقية في الصدق ، سواء في الدنيا أو في الآخرة ، وإن ظهر له بادئ الأمر أن النجاة في الكذب .
أن يتجنب ما يدعوه إلى الكذب ، من ذلك فعل القبيح الذي يدعوه للاعتذار كاذباً ، وكثرة المواعيد التي تدعوه للإخلاف ، ومجاراة الأصدقاء الكاذبين .

وفي الختام الله أسال التوفيق لحسن الأخلاق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .








رد مع اقتباس
قديم 08-16-2011, 07:02 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
.:: إدارة الموقع ::.

إحصائية العضو







بست قرين تم تعطيل التقييم

 

بست قرين غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

مقارنة لطيفة بين الصدق والكذب
لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله



قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

الصدق أساس الحسنات وجماعها، والكذب أساس السيئات ونظامها، ويظهر ذلك من وجوه :

أحدها : أن الإنسان هو حي ناطق، فالوصف المقوم له الفاصل له عن غيره من الدواب هو المنطق، والمنطق قسمان : خبر وإنشاء والخبر صحته بالصدق وفساده بالكذب، فالكاذب أسوأ حالا من البهيمة العجماء، والكلام الخبري هو المميز للإنسان، وهو أصل الكلام الإنشائي، فإنه مظهر العلم، والإنشاء مظهر العمل، والعلم متقدم على العمل وموجب له، فالكاذب لم يكفه أنه سلب حقيقة الإنسان حتى قلبها إلى ضدها، ولهذا قيل: لا مروءة لكذوب، ولا راحة لحسود، ولا إخاء لملوك، ولا سؤدد لبخيل، فإن المروءة مصدر المرء كما أن الإنسانية مصدر الإنسان.

الثاني : أن الصفة المميزة بين النبي والمتنبئ هو الصدق والكذب؛ فإن محمدا رسول الله الصادق الأمين ومسيلمة الكذاب قال الله تعالى : {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ . وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}.

الثالث : أن الصفة الفارقة بين المؤمن والمنافق هو الصدق، فإن أساس النفاق الذي بني عليه: الكذب، وعلى كل خلق يطبع المؤمن ليس الخيانة والكذب. وفي الصحيحين عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ثلاث من كن فيه كان منافقا: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان ».

الرابع : أن الصدق هو أصل البر، والكذب أصل الفجور، كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : «عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ».

الخامس : أن الصادق تنزل عليه الملائكة والكاذب تنزل عليه الشياطين كما قال تعالى : {هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ}{ تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ}{يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ}.

السادس : أن الفارق بين الصديقين والشهداء والصالحين وبين المتشبه بهم من المرائين والمسمعين والمبلسين هو الصدق والكذب .

السابع : أنه مقرون بالإخلاص الذي هو أصل الدين في الكتاب . . . وكلام العلماء والمشايخ قال الله تعالى {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ}{حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ} ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: «عدلت شهادة الزور الإشراك بالله مرتين» وقرأ هذه الآية وقال: «ألا أنبئكم بأكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين» وكان متكئا فجلس فقال: «ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت».

الثامن : أنه ركن الشهادة الخاصة عند الحكام التي هي قوام الحكم والقضاء والشهادة العامة في جميع الأمور، والشهادة خاصة هذه الأمة التي ميزت بها في قوله: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} وركن الإقرار الذي هو شهادة المرء على نفسه، وركن الأحاديث والأخبار التي بها يقوم الإسلام ؛ بل هي ركن النبوة والرسالة التي هي واسطة بين الله وبين خلقه، وركن الفتيا التي هي
افلامعالم حواءانجليزى إخبار المفتي بحكم الله . وركن المعاملات التي تتضمن أخبار كل واحد من المتعاملين للآخر بما في سلعته، وركن الرؤيا التي قيل فيها : أصدقهم رؤيا أصدقهم كلاما، والتي يؤتمن فيها الرجل على ما رأى .

التاسع : أن الصدق والكذب هو المميز بين المؤمن والمنافق كما جاء في الأثر: أساس النفاق الذي بني عليه الكذب . وفي الصحيحين عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان } وفي حديث آخر : «على كل خلق يطبع المؤمن ليس الخيانة والكذب» ووصف الله المنافقين في القرآن بالكذب في مواضع متعددة، ومعلوم أن المؤمنين هم أهل الجنة وأن المنافقين هم أهل النار في الدرك الأسفل من النار .

العاشر : أن المشايخ العارفين اتفقوا على أن أساس الطريق إلى الله هو الصدق والإخلاص كما جمع الله بينهما في قوله : {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ}{حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ} ونصوص الكتاب والسنة وإجماع الأمة دال على ذلك في مواضع كقوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} وقوله تعالى {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ}{وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} وقال تعالى لما بين الفرق بين النبي والكاهن والساحر : {وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ}{نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ}{عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ}{بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ}{وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ} إلى قوله : {هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ}{تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ}{يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ} وقال تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ} وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا} .







رد مع اقتباس
قديم 08-19-2011, 09:57 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عيون حبيبها

إحصائية العضو







ام عمر is on a distinguished road

 

ام عمر غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

فين الصدق والله ماعدت أرى القلوب الصادقه سوى هنا في نعناع

أما في الحيــــاه لاوجود له


الف شكر بست قرين موضوعك ذو شجووون







رد مع اقتباس
قديم 08-26-2011, 08:12 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
~▪ مشرف المنتدى الترفيهي ▪~

إحصائية العضو







دغہہہہہہومہہہہہہہي is an unknown quantity at this point

 

دغہہہہہہومہہہہہہہي غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

الزمن هاذا نآدر تلقاء قلـوب صادقه

ويسلمؤؤؤؤؤ ع الطرح الرائع

(تقبلي مرؤري)







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-28-2024, 12:27 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حواربين الصدق والكذب-سلمى مصيري فرقة اطفال ومواهب :: كرسى الاعتراف :: 6 05-21-2013 05:29 PM
الشجار والغضب والكذب.. يقرب بين الأزواج *دنيا المحبة* منتدى الحياه الزوجيه 5 04-03-2012 01:53 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir