العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود من شعيب حصيدة : بذكر اللي يفرح الناس و يخيف جميع ما بكون الخلايق حصاها الدنيا يمضي محلها مع الريف و اليا أقبلت يا سرع منتهاها عازف العود من باااير : فل الحجاج وخل عنك الهواجيـس = كلـن يمـوت وحاجتـه ماقضاهـا واعلم ترى الدنيا تجارب وتقييـس = مالك ومال الخلق تطلـب رضاهـا


قراءة فى بحث هل عاش الإنسان والديناصور على الأرض في نفس الزمن؟

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-24-2024, 07:55 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مميز
نعناعي ذهبي

إحصائية العضو







رضا البطاوى is an unknown quantity at this point

 

رضا البطاوى غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي قراءة فى بحث هل عاش الإنسان والديناصور على الأرض في نفس الزمن؟

قراءة فى بحث هل عاش الإنسان والديناصور على الأرض في نفس الزمن؟؟؟
الباحثة هى فرح عبد المجيد وهو يدور حول افتراضية كاذبة وهى امكانية تواجد البشر مع الديناصورات التى لا وجود لها فى عصر واحد سابق وقد استهلت البحث ببيان معنى كلمة الديناصور فقالت :
"الديناصور (Dinosaur) كلمة مركبة من جزأين, الأول Deinos وتعني باللاتينية (المرعب) و Sauros وتعني العضاءة او السحلية , وبالتالي نحصل على (السحلية المرعبة) وهو اسم مناسب لهذه المخلوقات المهيبة التي حكمت الارض القديمة لملايين السنين , وبعضها وصل الى احجام مخيفة وبالتأكيد كانت الارض تهتز كلما مشت عليها هذه المخلوقات.
وفجأة انتهى حكمها بسبب حدث غامض قبل 65 مليون عام , اختفت هذه المخلوقات البديعة تماما و لم يتبقى منها سوى هياكلها العظمية التي بدأ العلماء باكتشافها عن طريق الصدفة هنا و هناك. لكن هل انقرضت تماما؟ أيعقل ان تختفي هكذا مخلوقات بهذا الحجم تماما دون ان تترك خلفها ناجين ليتكاثروا ويعيدوا اعمار الارض من جديد؟ هل انقرضت الديناصورات تماما؟ هل لا تزال الديناصورات الى يومنا تعيش على نفس الارض مع الانسان وان كانت في اماكن لم يصل اليها العلم اوالتطور بعد؟ هل عاش الانسان والديناصور يوما في نفس الوقت؟
هل يعقل ان هذه المخلوقات الجبارة انقرضت هكذا فجأة دون ان تترك ناجين؟
الجواب المنطقي لهذا السؤال هو: كلا بالتأكيد, فأن اخر ديناصور عاش على وجه الارض كان قبل 65 مليون عام, وحسب نظرية التطور لدارون , فأن الانسان لم يتواجد الا قبل حوالي ال 650,000 عام فقط, فجوة ضخمة بين هذين المخلوقين و لكن مما لا شك فيه فأن كل منهما كان المهيمن في زمانه."
قطعا الديناصورات لا وجود لها ولم تخلق وكل الكلام السابق هو هراء قاله الملحدون والعلمانيين الذين يرفضون الإيمان بالغيب ومع هذا يثبتون وجود شىء من الغيب منذ ملايين السنوات فلم يشاهده أحد ولم يعايشه أحد ومن ثم هم يطبقون منطق متناقض يرفضون الايمان بالغيب كالله وملائكته ومع هذا يؤمنون بغيب هو الديناصورات والماموث والسراخس وأشباههم مع أنهم لم يرونها ولم يعايشوها ولم يثبت وجود أى عظام حقيقية لأى منها فالكل الموجود فى المتاحف حاليا إما نماذج مزورة وإما نماذج مصنوعة
الباحثة تشير إلى أن هناك شواهد على تواجد الديناصورات فتقول :
"لكن ... هنالك بعض الامور التي تستوقف العلماء حتى المشككين منهم, اشارات مبثوثة عبر التاريخ, اساطير و خرافات لو دققت فيها ستجد ان المخلوقات التي فكر فيها الانسان القديم قريبة في الشكل للديناصورات, قصص مذكورة في الكتب المقدسة, رسوم على الجدران, اماكن وأدغال لم تطأها قدم البشر بعد.
سألقي الضوء على بعض الاكتشافات التي قد تدل على تواجد الديناصورات مع الانسان, واترك للقارئ حرية الحكم على الموضوع.
واود الاعتذار مقدما إلى إخواني من الديانات الأخرى إذا حصل خطأ في النقل أو الاقتباس وارجو منهم أن يثرونا من معلوماتهم عن الاقتباسات المذكورة و ليعلموا اني لم اقصد ان اقلل الاحترام او الاستهزاء بأي شي اوامر يتعلق بكتبهم المقدسة."
استهلت فرح شواهدها بذكر بعض ما جاء فى الكتب اليهودية والنصرانية فقالت:
"الكتب المقدسة
هل عاش الإنسان والديناصور على الأرض في نفس الزمن؟؟؟
له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى رؤوسه سبعة تيجان
في الانجيل: رُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ
اَلأَصْحَاحُ الثَّانِي عَشَرَ (وَظَهَرَتْ آيَةٌ أُخْرَى فِي السَّمَاءِ: هُوَذَا تِنِّينٌ عَظِيمٌ أَحْمَرُ لَهُ سَبْعَةُ رُؤُوسٍ وَعَشَرَةُ قُرُونٍ، وَعَلَى رُؤُوسِهِ سَبْعَةُ تِيجَانٍ. 4 وَذَنَبُهُ يَجُرُّ ثُلْثَ نُجُومِ السَّمَاءِ فَطَرَحَهَا إِلَى الأَرْضِ. وَالتِّنِّينُ وَقَفَ أَمَامَ الْمَرْأَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَلِدَ حَتَّى يَبْتَلِعَ وَلَدَهَا مَتَى وَلَدَتْ.)
في الكتاب المقدس (الانجيل) , هنالك ذكر لمخلوقات ضخمة نافخة للنار تسمى في العبرية (tannîyn tannîym) وتترجم إلى Dragon أوالتنين في العربية.
في الكتاب المقدس - العهد القديم.
(وكان في بابل تنين عظيم وكان أهلها يعبدونه. 23 فقال الملك لدانيال أتقول عن هذا أيضًا أنه نحاس ها أنه حي يأكل ويشرب ولا تستطيع أن تقول أنه ليس إلهًا حيًا فاسجد له. 24 فقال دانيال أني إنما اسجد للرب الهي لأنه هوالإله الحي).
هذا الكائن (الأسطوري) تنوع وصفه و شكله ,مرة تراه في السماء يحلق و مرة في المياه يسبح و لكن الرابط المشترك أنها مخلوقات ضخمة, ولا تنطبق وصفها على المخلوقات التي تعيش في عصرنا الحالي. البعض وصل الى استنتاج ان التنين في الكتاب المقدس ما هو الا وصف لمخلوقات قريبة منه و هي الديناصورات, اما السبب في عدم ذكر الديناصور بالاسم, فهو لأن كلمة (ديناصور) هي كلمة حديثة نسبياً.
البليزوصور ذوالرقبة الطويلة
هنالك ايضا اسطورة عبرانية قديمة تحكي عن الحيوانات التي نجت بعد الطوفان العظيم (العملاق اوك Og, الوحش ريم Reem والاسماك) وكلمة Og تعني المخلوق الضخم وطويل الرقبة, وصف مناسب لديناصور) البليزوصور plesiosaurs) وهو من الديناصورات البحرية.
ولدينا (لوياثان Leviathan) الوحش البحري, ذو الحجم الكبير والفك القوي والاسنان الضخمة المخيفة وامكانية سباحته بسرعة وان جسده و ظهره وجوانبه محمية بشكل جيد فأنه صورة مقربة لنوع من الزواحف ذات الاسنان الحادة والقوية من نوع (كرونوساروس kronosaurus) وهو أحد المخلوقات الضخمة التي سبحت في البحار القديمة يوما ما , وعلى عكس التمساح والاسماك, فإنك لا تستطيع ان تصيد اللوياثان بالخطافات حيث انه (لا مثيل له على الارض و هو مخلوق لا يهاب). ويبدوان هذه المخلوقات كانت لا تزال حية في زمان الملك داوود (ثاني ملوك إسرائيل) حين ذكر ان هذه المخلوقات تلعب سباحة في الاماكن التي تمر فيها السفن والتي قد يقصد بها البحر الابيض المتوسط."
وما يكذب استنتاجات فرح هو أن السفر الذى أخذت منه أولا يتحدث عن رؤيا وأى حلم وليس عن حقيقة وأما الأسفار المحرفة الأخرى التى نقلت عنها فهى أسفار سحر وليس منها كتاب معتمد حتى عند اليهود والنصارى
والغريب أنها تثبت ما تنفيه بقولها "هذا الكائن الأسطورى" و" اسطورة عبرانية قديمة" فى الفقرات السابقة
وتعرضت الباحثة لذكر الحيوانات الضخمة فى ألساطير وكتب التاريخ فقالت:
التنين والأساطير والتاريخ (هل هنالك ربط بين التنين والديناصور)؟:
كما ذكرت في النقطة الاولى, التنين (وهو مخلوق اسطوري) معروف اليوم لدينا و له خواص كثيرة تختلف باختلاف الشعوب واساطيرها ولكن ما الغريب في موضوع التنين؟
الغريب ان الثقافات على اختلافها والمسافات التي تفصل بين حضارة واخرى وأحيانا قارات بكاملها ,رغم اختلاف طقوسهم واديانهم الا ان هذه الثقافات قامت بتسجيل قصصها و عملت التماثيل والرسوم ويبدوانها اجمعت على وجود مخلوق ضخم له صفات تشبه السحالي او الافاعي وارجل ضخمة و مواصفات اخرى كثيرة و لو تمعنا فيها, وازلنا بعض الامور, لظهر لدينا مخلوق شبيه بالديناصور , والاساطير عادة لها جذور في ارض الواقع و لا تعني انها مزيفة و لكن تم اضافة امور عليها و مبالغات بحيث أضحت كقصص غير واقعية.
لنلقي الضوء على بعض الكتب التاريخية المعروفة والتي ضمت ذكراً للتنين:
1 - Historia animalium (تاريخ الحيوان) لطبيب اسمه كونراد جسنر, كتبه في الفترة بين 1551 و 1558 و هو موسوعة عن الحيوانات المعروفة آنذاك ويضم رسوما لمختلف الحيوانات التي قام بدراستها وتوثيقها و كان يحصل على الحيوانات من مختلف بقاع الارض و حتى من (العالم الجديد- أمريكا اليوم) , الغريب ليس الكم الهائل عن الحيوانات التي عاصرها او درسها الكاتب ولكن ذكره للتنانين وانها كانت موجودة في عصره وان كانت نادرة جداً و صغيرة الحجم نسبيا.
قد يشكك البعض في صحة ما ذكره الكاتب ,خصوصا انه ذكر مخلوقات أخرى (اسطورية) كالحصان وحيد القرن Unicorn لكن هنالك كاتب اخر ذكر (التنانين) ...
2 - في العام 1572, ذكر العالم يوليسيوس وصفا دقيقا لتنين في مزرعة بشمال ايطاليا, حيث قام مزارع بقتله بضربه على رأسه بعصاه. وقد حصل العالم على جثة المخلوق وقام بعمل قياسات لها و ذكر انه يملك رقبة طويلة و ذيل طويل و جسد كبير و عريض, هنالك ديناصور اسمه (بروصروصور tanystropheus) يشابه شكله و وصفه العام لما ذكره يوليسيوس."
قطعا ما ذكر فى تلك الكتاب هو كذب فتلك الكتب مزورة كمعظم التراث العالمى ولا يمكن اعتبار ما ورد فيها أمرا مسلما لأن التنانين وغيرها ذكرت فى حكايات التراث كألف ليلة وليلة وغيرها
ثم قالت :
3 - سنة 1925 , المكان: ساحل معزول يبعد حوالي ميلين شمال سنتا كروز , كاليفورنيا, جذبت الحركة الغير طبيعية لـ (معركة) بين مجموعة من اسود البحر و (وحش) مجهول في المياه السيد اي جي لير, حيث قام حوالي 12 أسد بحر بمهاجمة المخلوق والذي كان يصعد ويغطس في الماء , قدر طوله بحوالي 34 قدم (11 متر) واستمرت المعركة لفترة طويلة. بعدها, تم العثور على جثة المخلوق ملقاة على الساحل, و كان الاستنتاج كالتالي: " الرأس كبير بحجم انسان وبدون اسنان, الرقبة طويلة بطول 20 قدم, الذيل ليس بطويل (3 اقدام- 1 متر) من نهاية العمود الفقري لطرف الذيل, هذه الوقائع تدل على انه ليس بحوت حيث ان عمود الحوت الفقري اكبر بكثير من اي عظمة في هذا الحيوان, وايضا ذيل هذا المخلوق ضعيف جدا مقارنة بالحوت و لديه زعنفتين اسفل رأسه.
المخلوق غريب الشكل وقد انتشرت مزاعم او بحوث بأنه من سلالة الحوت المنقاري العملاق, الذي كان يعتبر (في سنة 1925) نادر جدا ولم تكن توجد الكثير من المعلومات عنه, الا ان الرقبة الطويلة تدحض هذا التفسير.
المخلوق غريب حقاُ و موثق ولا اعرف ماذا حل به والامر الغريب هو: لم لم يتم دراسته بشكل مكثف؟ قد يكون السبب هو ان الفترة التي وجد فيها (1925) لم يكن العلم متقدما ولم يكن هنالك اهتمام بأثبات النظريات او اتباع الطريقة الصحيحة لذلك."
قطعا حكاية كاذبة أخرى اخترعها من اخترعها ولو كان لها وجود لتم اضافة العظام لمتحف من المتاحف
ثم قالت :
4 - خوذة الجنود التراقيون (Thresian) - كانوا شعوب هندوأوروبية، عاشوا في الفترة بين 500 ق. م و 3200 ق. م, في تراقيا والأراضي المجاورة (حالياً بلغاريا، رومانيا، جمهورية مولدوفا، شمال شرق اليونان، تركيا الأوروبية وشمال غرب تركيا الآسيوية، و شرق صربيا، وأجزاء من جمهورية مقدونيا) - يوجد على خوذهم العسكرية التي يرتديها الجنود تجسيد لرأس وعنق مخلوق يشبه الى حد كبير ديناصور نوع تسيتاصور Tsintaosaurus, من ناحية شكل الرأس وطول الرقبة, هل كان الامر صدفة محضة دفعتهم الى اتخاذ هذا المخلوق عن غيره ام هل كان هنالك مخلوق مشابه امامهم وقاموا فقط بنقل الشكل الى الخوذة؟"
بالطبع وجود صورة ما ليس دليل على أنها موجودة فى الحقيقة فالأنسان يرسم من خياله أو ينحت أشكال لا وجود لها كأبى الهول وجه إنسان وجسم أسد
ثم قالت :
5 - في مملكة سومر في العراق, لدينا ملحمة كلكامش, التي تتحدث عن بحث كلكامش عن الخلود , حيث اراد ان يعمل عملا ليشتهر به , يقطع المسافات الطوال للوصول الى شجرة الأرز الواقعة في مرتفعات لبنان مع 15 شخصا متطوعاً, وهناك قاتل وحشا ضخما والاسطورة تقول انه قتله فقط, قد تكون المعلومات شحيحة و لكن ذكر الوحوش والتنانين في الاساطير القديمة متوافر بكثرة وقد يكون هنالك اساس تاريخي لهذا الذكر المستمر لمخلوقات ضخمة."
قطعا الملحمة حكاية خرافية يتم فيها التخيل ومن ثم فذكر وحش ضخم شىء عادى فى الحكايات البشرية
ثم قالت :
6 - سنة 900 ميلادية , ذكر كاتب ايرلندي عن مواجهته مع مخلوق ضخم ذو بروزات تشتبه المسامير على ذيله و رأسه يشبه رأس الحصان, ذو اقدام سميكة و كفوف عريضة, هذا الوصف يطابق ديناصور (كينتاصوروص)"
قطعا حكاية كاذبة أخرى أو قل صادقة ولكن الواصف وصف المخلوق وصفا خياليا ثم قالت :
7 - قام الرحالة الاغريقي (هيرودوتوس) بوصف زواحف طائرة صغيرة, ويتطابق وصفه مع مخلوقات او ديناصورات (رامفورينصورص) الطائرة, حيث يملكون نفس الجسد الشبيه بالافعى والاجنحة التي تشبه اجنحة الوطواط , لقد تم قتل العديد منها في مدينة بوتو. ولقد اطلع على وادي يحوي العديد من عظامها. ويستمر هيرودوتوس بالكلام ويقول ان هذه الحيوانات تتجمع في بساتين البهارات, وانها صغيرة الحجم و مختلفة الالوان, وان اعدادا كبيرة منها تتجمع احيانا في اشجار البخور ,حيث استعمل المزارعون الدخان لابعادها عن الاشجار.
وفي نفس السياق , لدينا الاغريقي ارسطو, الذي ذكر ان هذه المخلوقات كانت منظرا معتادا و مألوفا في اثيوبيا.
و لقد قام سترابو الرحالة بوصف حيوانات مشابهة (بطول 3 اقدام) في الهند"
وكتب التاريخ والكتب القديمة خاصة لدى أمة معروفة بالخرافات كاليونان من الصعب تصديقها وإن كانت الطيور فى العالم متنوعة ومختلفة ومن الممكن أن يكون الطائر موجود ولكنه ليس بتلك الأوصاف
ثم قالت :
8 - في فرنسا, وبالتحديد في مدينة (نيرلوك) , التي تم تسميتها بهذا الأسم احتفاء بقتل (تنين) هناك, وكان وصفه (مخلوقا ضخما اكبر من الثور و لديه قرون على رأسه, الوصف قد يكون عاما و لكن لو تمعنا بالموضوع, فقليل من المخلوقات تملك قرونا (لاحظ كلمة قرون و ليس قرن لنقول انه وحيد القرن) واقرب مخلوق هو الديناصور من نوع (تريسيراتوبس)."
حكاية بلا أصل هى ألأخرى كمعظم الحكايات عن أصل تسمية البلدات المختلفة
وأخيرا أتت على ذكر أمة لها خرافات كثيرة عن التنانين وهى الصين فقالت:
9 - الصين , بلد عجيب, لطالما اغرق الاسواق بمختلف بضائعه من الابرة للصاروخ, بلد صناعي ضخم بتعداد سكاني مهول جدا ..
لكن ... حضارة الصين من أقدم الحضارات في العالم, ازدهرت في حوض النهر الأصفر الخصب الذي يتدفق عبر سهل شمال الصين؛ وخلال أكثر من 6,000 عام قام النظام السياسي في الصين على الأنظمة الملكية الوراثية (المعروفة أيضاً باسم السلالات) , ولا اريد الخوض في موضوع اخر حيث ان تاريخ الصين غني وحافل بسبب تاريخها العريق. سأخذ منه فقط موضوع التنانين المذكورة فيه, لا شك ان اغلبنا رأى تماثيل التنانين الصينية, وربما سمع بعض القصص عن التنانين الصينية اما في التلفاز اوفي كتاب ما, في الحقيقة, ستجد الاف والاف من القصص والصور التي تصور التنانين في الصين القديمة, واحد اكثر القصص أو الاساطير المثيرة للاهتمام من اساطير الصين هي اسطورة التنين (يو Yu) الذي طاف الارض بعد الطوفان العظيم (ايضا الطوفان مذكور في العديد من الثقافات المختلفة بشكل أو بأخر) , حيث قام ببناء قنوات لتحويل مياه الفيضان الى البحر و جعل الارض صالحة للاستيطان , أيضا يذكر في الاسطورة ان العديد من الافاعي و (التنانين) قد هربت من المستنقعات حيث بنى عليها (يو) مزارع كبيرة, وهناك أيضا قصة عائلة صينية معروفة كانت تقوم بتربية مجموعة من التنانين لاستعمالها في الطب الشعبي.
ولا تنس ان الملوك استعملوا (التنانين) لجر العربات الملكية في المناسبات الخاصة. و هنالك نصوص كثيرة في الكتب الصينية عن استعمال دم و شحم و دهن و مخ و لعاب التنانين في الادوية"
قطعا وجود تماثيل ورسوم للتنانين وحكايات فى أمة وثنية لا يدل على وجود تلك التنانين
وكعادة من ينقلون عن الغرب التطورى قالت فرح :
10 - اعلم عزيزي القارئ ان العلم لا يزال في حال تطور مستمرة و لا يزال العالم مكانا واسعا وفيه العديد من المخلوقات التي تكتشف بين فترة واخرى مخلوقات جديدة واجناس جديدة تضاف لقائمة المخلوقات المعروفة لدينا حاليا, ولكن هل تعلم ان هنالك اسماك يعود عمرها لـ 400 مليون عام و لا تزال تسبح في مياه انكلترا وان كانت على قائمة اندر الاسماك في العالم, فقط تخيل ان ينجو ويتكاثر نسل من الاسماك ولمدة 400 مليون عام, انه امر عجيب و لا يصدق , وايضا العجيب انها لم تتطور كبقية المخلوقات, اذن, ربما , ربما هنالك امل في ان تكون هنالك ديناصورات لا تزال على سطح الارض"
قطعا من قدر عمر الأسماك بأربعمائة مليون عام هو متخلف عقليا فكيف يمكن تقدير تلك الأعمار والإنسان لو عاش حتى عشرة آلآف سنة لن يقدر على معايشتها أو رؤيتها إنه كلام عن غيب لا يعلمه بشر وإنما بعلمه علام الغيوب
وأخير تحدثت عن الأمل فى وجود الديناصورات فى ألأماكن المجهولة للبشر كأدغال الكونغو فى أفريقيا فقالت :
"و لتعلم انه في افريقيا, يوجد في الكونغو ادغال لم تطأها قدم انسان و لم يكتشف الا 20% منها, و لا تزال عصية على الاستكشاف, و لا يتجرأ على الدخول فيها الا الاهالي الاصليين, والذين لم يصل اليهم التطور السريع في عالمنا المجنون هذا, وهؤلاء يتناقلون قصصا عن مخلوقات ضخمة تجوب الادغال المظلمة, وحين عرض عليهم العلماء صور متنوعة من المخلوقات من ضمنها الديناصورات, قاموا بالاشارة الى ديناصورات من نوع) أباتوصور Apatosaurus) و) براكيوصور Brachiosaurus) ذوي الرقاب الطويلة, و لقد ادعى السكان المحليين انهم قتلوا احد تلك المخلوقات و لكن حين ذهب العلماء لمعاينة الجثة لم يجدوا شيئا, أيعقل ان الديناصورات نجت من الانقراض الجماعي لجنسها؟ و جابت الارض واستقرت ها هناك؟"
اعتراف أخر بأنه لا يوجد أى جثة حقيقية تدل على وجود الديناصورات فى الأدغال والأفارقة الذى يظنهم الغربيين سذج يضحكون عليهم ويسخروا منهم بالاقرار برؤيتهم لمخلوقات شبيهة ليأخذوا منهم الأموال
وتحدث عن الرسوم والمنحوتات فى الآثار القديمة مفترضة أنهم يرسمون ما يرونه بالفعل فقالت :
"آثار الاقدمين:
عاشت الحضارات السابقة وتطورت ثم اندثرت و لم يبق منها سوى ما خلفوه لنا من قوارير واواني وتماثيل و كتابات في بعض الاحيان و هي دليلنا عن كيفية عيش هؤلاء الناس يوما ما, وقد يستوحي فنانو تلك الحقب الزمنية فنونهم وتماثيلهم من الامور المحيطة بهم او ما اعتادوا على تناقله من الاوصاف لآلهة او ما شابه , و لهذا, من المعتاد ان ترى جسد حيوان مركب فوقه رأس انسان و حيوان نافث للنيران, الا ان هنالك رسوم واحافير وتماثيل تستوقف المرء , لقربها من بعض المخلوقات, التي ان انعمنا النظر فيها, سنجد انها قريبة من مخلوقات تعتبر اسطورية, و سأدرج ادناه مجموعة من الامثلة و للقارئ الحرية في الاستقصاء أكثر إذا أراد وله مطلق الحرية في التعمق في البحث عن ادلة اخرى و لتعلم ان التاريخ مليء بها:
1 - لنرجع لرسوم الانسان في العصر الحجري القديم, لدينا ها هنا صورة تشبه صورة الديناصور في صراع مع حيوان الماموث , لقد تم ايجاد هذا الرسم في كهف في فرنسا معروف بأثاره النياندرتالية , لقد تم اغلاق الكهف حاليا, رغم ان مجلة (اخبار العلم Science News) قامت بنشر هذه الصورة الا انها ترفض ان تعترف بأصليتها و لقد تم دفن هذا الدليل من قبل الوسط العلمي.
2 - في سنة 600 قبل الميلاد, وابان حكم الملك نبوخذ نصر في بلاد ما بين النهرين , تم احضار فنان بابلي ليقوم بحفر اشكال حيوانات على بوابة عشتار, وبعد قرون تم اكتشاف البوابة الزرقاء هذه في سنة 1899, حسنا, لنلقي نظرة على البوابة, لدينا صور اسود و ثيران ولدينا صور لتنانين ذات رقاب طويلة (سيروش) , حسنا, مما لا شك فيه ان الاسود والثيران كانت متواجدة في الشرق الاوسط في تلك الفترة ولكن على اي مخلوق استند الفنان البابلي عليه لتمثيل التنين؟ يعتقد ان السيروش هذا هو تمثيل لحيوان حقيقي كان متواجدا في تلك الفترة , ايعقل ان هذا المخلوق مستند على ديناصور صوروبود [Sauropod] ذو الرقبة الطويلة؟
3 - لا زلت في ارض الرافدين, لدينا مثلا ختم اورك الاسطواني يمثل مخلوقين ذوي رقاب طويلة , يشبه المخلوقين ديناصور (أباتوصور Apatosaurus), والامر يتعدى مجرد الصدفة , انظر الى الاقدام, شكل الجسد والرقبة, و لم اختار هذا الشكل بدل العديد من الاشكال الاخرى وهل كانت مخيلة الاقدمين بهذه الدرجة من القوة ليتخيل مخلوقا يشبه حيوانا منقرضا؟ هل كانوا يعلمون ما هي الحيوانات المنقرضة؟ هل اهتموا اصلا بذلك؟ من اين استوحى الفنان مخلوقه هذا؟؟؟
4 - لنرجع الى الصين مرة اخرى, و ولعهم بالتنانين, لدينا آلاف الاثار التي تمثل التنانين و لكن هنالك تمثيل لتنين ذو منقار جاء لنا من حقبة سلالة الهان HAN (حكمت للفترة بين 206 ق. م و 220 م) , التماثيل و شكلها العام يشبه ديناصور أوفيرابتور Oviraptor ذو المنقار, من ناحية طول الجسد و شكله والمنقار والعرف على رأسه و طول عنقه , لتعلم عزيزي القارئ انه تم التأكد من عمر القطعة الحقيقي ويبدوانه اصلي و ليس مزيفا. 5 - لا زلنا في الصين, وبالتحديد قبل 4000 عام, لدينا حضارة (هونغ شان Hong Shan) والذي بقي لدينا من تلك الفترة احافير مثل هذه القطعة التي تمثل تنينا يشبه في شكله العام ديناصورا من نوع بروتوسيراتوبس Protoceratops. غريب اليس كذلك؟
6 - كفاني من الصين, انها في كل مكان, لنذهب الى الحضارة الاغريقية وبالتحديد الى 550 قبل الميلاد, لدينا جرة عليها رسوم غريبة, انها تمثل البطل هرقل وهو ينقذ هيسوني من (وحش طروادة) ,الذي يشبه بشكله الديناصور, قد يعني ذلك ان الاغريق القدامى قد نبشوا عظام الديناصورات و ركبوها و لكن ليس لدينا اي دليل عن تطور علم الاحياء القديمة في ذلك الزمان.
7 - دعنا لا ننسى الحضارة الفرعونية و لدينا لوحة مستحضرات التجميل تم ايجادها في مقبرة راجعة لزمن اول السلالات الحاكمة , لدينا ايضا ما يشبه الديناصورات طويلة العنق اضافة الى العديد من الحيوانات الاخرى المعروفة ايضا مثل الزرافات.
ولدينا ايضا لوحة (نارمار) الراجعة لـ 3100 سنة قبل الميلاد من مصر القديمة والتي تمثل انتصار الملك نارمار مع مخلوقات ذات اعناق طويلة والى جانبها لوحة الكلبان من نفس الحقبة, تظهر لنا مخلوقات شبيه بالديناصورات مع تمثيلات لحيوانات حية موجودة و معروفة لدينا.
8 - لدينا فسيفساء جميلة جدا واحد عجائب القرن الثاني الميلادي, فسيفساء النيل من باليسترينا والموجودة في باليسترينا جنوب روما , هذه التحفة الرائعة تمثل مشاهد من نهر النيل في مصر و لغاية اثيوبيا , القسم العلوي من الفسيفساء يتمثل عملية صيد لحيوانات افريقية من قبل اشخاص داكني البشرة, لدينا على ما يبدو مجموعة من المحاربين الاثيوبيين يقاتلون ويقتلون مخلوقا يشبه الديناصور , الكلمة الاغريقية المكتوبة فوق المخلوق هي KROKODILOPARDALIS والتي تترجم الى (التمساح) , مع العلم انه يوجد في الفسيفساء حيوانات اخرى منها التماسيح وفرس النهر. فما هو المخلوق هذا الذي تمثله الفسيفساء؟
9 - لنذهب عبر المحيط وعبر الزمن الى امريكا, حيث اكتشف سامويل هوبارد, عالم الاثار في نهايات القرن التاسع عشر, رسما على احد حيطان جراند كانيون Grand Canyon رسما للفيل رسمه السكان الاصليين الهنود ولكن كان هنالك رسم او حفر اخر اعمق من رسمة الفيل والرسم يمثل مخلوقا يقف على قدميه الخلفيتين, و لا يشبه الفيل حيث ان لديه عنقا طويلة و جسدا قويا يشبه ديناصورا من نوع رابتور Raptor. ايعقل ان السكان الاصليين قد وجدوا عظام هذا المخلوق ام هل قاموا بنقل ما شاهدوه مباشرة؟
صنم جراباي :الرسم قد يكون صدفة وغير واضح المعالم او يكون يمثل مخلوقا اخر, لكن لدينا حجر جرانباي Granby Idol, هذا الحجر الغريب اكتشف في كوليرادو سنة 1923, على احد الجهات يوجد رسم لانسان يحمل لوحا في يده والاخر رسم لحيوان الماستادون (نوع من انواع الفيلة المنقرضة) مع ديناصورين, رغم انه لم يتم التحقق من صحة و مصداقية الحجر الا انه في حالة تم اثبات ذلك, سيعني ذلك ان هذا الحجر هو أصدق تمثيل و دليل على وجود الديناصورات في نفس الزمن مع الانسان.
10 - لنذهب الى كمبوديا, وبالتحديد الى حضارة (خمير Khmer) واحد معابدها و هو معبد تا بروم Ta Prohm والى تمثال لمخلوق غريب, رغم ان جدران المعبد مملوءة بتماثيل لحيوانات معروفة لدينا منها الببغاء والثيران والغزلان والقردة والزواحف, الا ان هنالك عمود يحوي نحتا تفصيليا لمخلوق يشبه ستيغوصور Stegosaurus لغاية الحراشف على ظهره.
11 - لنتقدم في الزمن قليلا, لنذهب الى القصور الفرنسية الجميلة والتي بنيت في العصور الوسطى, نجد تمثيلا لحيوان السلمندر الاسطوري والذي يعيش في النار والتي انتشرت شعبيتها مثل النار في الهشيم في تلك الفترة واصبحت الموضوع الاكثر شيوعا في التمثيل على الحيطان والتماثيل في خلال فترة حكم فرانسيس الاول, و عادة ما يتم تمثيل المخلوق كنافث للنار ومثل مخلوق اللوياثان في الكتاب المقدس, فان مخلوق السلمندر الاسطوري يشبه الى حد كبير مخلوقاً اخر نعرفه اليوم بأسم Baryonyx باريونيكس اوتکودونتوسور Thecodontosaurus مع الاخذ بعين الاعتبار انه تم ايجاد العديد من احافير Baryonyx باريونيكس في انحاء مختلفة من اوروبا.
12 - في حضارة المايا, كانوا يعبدون اله يشبه الافعى المجنحة واسمه كيتزالكواتل Quetzalcoatl والذي يرجع اصله الى القرن الاول قبل الميلاد و لكثرة انتشار عبادة الافعى المجنحة هذه قاد علماء التطور الى الجزم بان هذا الاله مستند على حيوان حقيقي او طير بصفات غريبة قريبة للسحالي أو الزواحف, خصوصا بعد اكتشاف العديد من تماثيل تمثل طيورا ذات شكل غريب في حضارة المايا لفترة تعود الى ما بين 1000 و 5000 عام مضت, لو ثبت انه كانت توجد هكذا مخلوقات في نفس فترة حضارة المايا, فسيشكل هذا الامر مشكلة في سلسلة التطور, حيث سيعني ان هذه التماثيل تمثل مخلوقا عاش قبل 130 مليون عام وهي فصيلة بتروداكتيليات Pterodactyloidea اوالديناصورات ذات الاصبع المجنح.
13-السمكة الشوكية .. تعرف ايضا بأسم الاحفورة الحية و سيبقى السؤال غير معروف الاجابة, الكثير سيقول ان الجواب البديهي هو (لا) فكيف لحيوانات كهذه ان تستمر بالعيش الى يومنا هذا وبدون ان نجد دليلا واحداً عنها, الا اني سأذكرك عزيزي القارئ انه تم إمساك نوع من الاسماك في اندونيسيا من نوع (سَمَكةُ الكُهُوفِ الشَوكيةِ Coelacanth) عاشت قبل 400 مليون عام و لا اعني انها تطورت ووصلت الينا بشكل اخر انما بقيت محتفظة بنفس الشكل وتناسلت ووصلت الينا و حتى ان لديها اشباه اطراف تشبه الاقدام ويمكن اعتبارها حلقة الوصل بين الزواحف والاسماك والثديات, قد تكون صدفة وقد لا تكون و لكن هنالك ادلة عبر التاريخ صعب انكارها, حسنا, و ماذا عن الحجم؟ والجواب هوان الحجم له علاقة بنسبة الاوكسجين في الجو وتشبع الخلايا به, و لهذا بسبب تناقص كمية الاوكسجين في الجو, يودي الامر ان لا تكون بنفس الحجم الذي كانت عليه حيث ان تغير المناخ ونقصان نسبة الاوكسجين في الجوادت الى انخفاض حجم المخلوقات بشكل كبير, و لأثبات الامر, قام العلماء بوضع صرصار في بيئة تحوي على نسبة اوكسجين عالية وبعد فترة ادى الامر الى ازدياد حجمها بنسبة 25%, اذن, قد يكون هنالك ديناصورات نجت من الانقراض الجماعي وعاشت وتكاثرت و لكن بأعداد اقل وانحصرت في اماكن بعيدة عن العمران."
قطعا كل هذه الرسومات والتماثيل التى أوردتها الباحثة لأقوام كلها وثنية لا يمكن أن تكون سوى رسومات لحيوانات اخترعها الكهنة لتخويف الناس فقط من قدرتهم على إيذاءهم أو أن الآثار معظمها تم تزويره من قبل المحتلين الجدد فى العصر الحديث لاثبات الخرافات وقد ثبت أن كم كبير جدا من الحفريات مزور كإنسان بيلتداون وفضح القوم بعضهم البعض على صفحات مجلاتهم وجرائهم
وأما فى القرآن فلا وجود لحكاية الانقراض المزعومة لأن الله يحافظ على المخلوقات من خلال تواجدها فى الأرض بكم معين وهو قد معروف لديه حتى لا تنقرض ولذا قال تعالى :
"وإن من شىء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم"
وكلمة الانزال تعنى الخلق كما فى قوله عن الأنعام :
"خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج يخلقكم فى بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق"
ولو كان هناك انقراض لأمر ما كالطوفان ما طلب الله من نوح(ص) أن يحمل فى الفلك من كل زوجين اثنين حتى لا تنقرض الحيوانات أو النباتات وهو قوله تعالى :
"حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين"
اشاعات الديناصورات وأمثالها هى نتاج الرأسمالية التى تسعى للربح ولو بالكذب والخداع فقد أنشأت متاحف ومراكز استكشافية فى أنحاء العالم لتضم النماذج المصنعة والمزورة وهى قليلة جدا والتى يدفع المخدوعون الأموال لرؤيتها ومعظم مشاريع الرأسمالية هى نتاج اكذب واربح فى مختلف المجالات باسم العلم الذى هو جهل







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع : 1 (تعيين)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن وعلاج الاضطرابات النفسية(ارجو التثبيت) ASHRAF4321 :: المنتدى الاسلامي :: 15 02-27-2012 08:58 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir