نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول انفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو الى اللغة العربية...
فبعد أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم " يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة...
اذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي.. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها...
إن انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزاهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان.
لقد تم فضح شركة باكسترBaxter، وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس انفلونزا الطيور في لقاحات انفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!!
لا تاخذ التطعيمات ! إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي...
تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) انفلونزا الخنازير
لقد تم الإثبات بأن لقاح انفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. فوفقا لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح او التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.
ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال أم لا...
تابع ما هو مهم