أماكـــــــــــن الجاذبية في المرأة

[size=3]الجاذبية من حسن حظ الرجل والمرأة

سألني: ما أكثر المواضع في جسد المرأة استجابة لاستثارة زوجها لها؟

قلت له: النساء يختلفن، ومن ثم فإن عليك أنت أن تكتشف أي موضع

أكثر حساسية من غيره في جسد زوجتك

إلا أن هناك مواضع مشتركة بين النساء.

يستجبن جميعهن إذا استثرن من خلالها.

قال: ما هي المواضع؟ وبأيها أبدأ ؟

قلت: باُلأذن.

قال بدهشة واستغراب شديدين: بالأذن؟ وما شأن الأذن بالجنس؟

قلت: لأنها من خلال أذنها تستمع إلى الكلمات الرقيقة والناعمة والمحمّلة بالحب والغزل والثناء

وهذه تفتح مغاليق قلبها وعقلها ونفسها لكل مداعبة تأتي بعد ذلك.

قال: وهذه الكلمات الرقيقة والناعمة والمتغزلة مثل ماذا ؟

قلت: أي كلمة فيها إعجاب بزوجتك بشكلها بحديثها بل بأي جزء من أجزاء جسمها:

عيناها، فمها , أنفها، شعرها، رقبتها، ساقاها،

قال: وهل أسمعها هذه الكلمات قبيل المعاشرة أم في أثنائها؟

قلت: في أثنائها، وقبلها بساعات، وأيام.. بل دائماً.

قال: دائماً ؟

قلت: إذا أردتها أن تصدقك فعليك ألا تنساها في كل وقت من تلك الكلمات .

أما إذا اقتصرت كلماتك على ما قبيل المعاشرة فإن زوجتك ستلحظ أنك تثني عليها

لأنك في حاجة إلى معاشرتها..

ولعلك تفاجأ إذا واجهتك زوجتك بقولها:

( أنا لا أسمع منك هذه الكلمات إلا إذا أردت معاشرتي).

ضحك وقال: هذا ما تقوله فعلاً.

قلت: سأحدثك عن صديق كان يعاني كثيراً من قلة استجابة زوجته له كلما دعاها إلى معاشرته.

وفجعت زوجته صباح أحد الأيام بوفاة عمها..

وكان عمها عزيزاً عليها كثيراً وأدرك صاحبنا أنه سيحرم من زوجته عدة أيام

ريثما يخف حزنها على عمها الذي كانت شديدة الحب له.

وأبدى صديقنا تعاطفه مع زوجته وصار يخفف عنها مصابها بعمها

يذكر فضائله وخلقه وأنه انتقل إلى من هو أرحم به من جميع من حوله

وكلما سالت دموع زوجته مسحها بلطف وحنان وود

وكلما لعب أطفاله وأثاروا الصخب أبعدهم عنها وهو يقول: أمكم متعبة..

اذهبوا والعبوا بعيداً عنها.

يقول هذا الصديق: في مساء ذلك اليوم نفسه

حينما أوينا إلى فراشنا واسيت زوجتي مواساة أخيرة قبل النوم

وقبلتها على رأسها وضممتها إلى صدري قبل أن أتركها لتنام في هدوء..

فإذا بي أفاجأ برغبتها في صلة حميمة..

يواصل هذا الصديق كلامه قائلاً: كانت مفاجأة حقيقية لي

فقد كانت زوجتي تصدني في حال الاطمئنان والفرح ..

فكيف تستجيب لي وهي حزينة ؟

وفكرت قليلاً فعرفت السر لقد كان تعاطفي معها طوال النهار

وما أبديته من مودة ومواساة لها بعد أن تلقت خبر وفاة عمها

سبباً في ميلها إليَّ وحبها لي وتعلقها بي..

وكأنما أرادت أن تبادلني حباً بحب ومودة وبمودة فكانت استجابتها الرائعة.

قال: لقد تعلمت منك اليوم شيئاً هاماً..

وأرجو أن تنشر ما دار بيننا من حوار ليستفيد منه آلاف الأزواج.

[/size]

احسنتي ملاك الحب
بهذا الطرح الاكثر من رائع
ومن خلال مخالطتي
لكثير من النساء
وكوني امراءه
نجد فعلا كل النساء
يعشقنا كلام الحب
اكثر من اي شيء اخر
وقبل كل شيء اخر
وتبقى طبيعة كل النساء
متقاربه بكلام الحب
وعشقهن للحب وكلامه دائما

يـــــــــــــســـــــــــــــلـــــــــــــــــــ مو

يسلموووووووووووووووووووووووووو

ملاك الحب كلماتك رائعه دائماً تقبلي مروري وتحياتي .

يسلمكم ربي عالمرور الكريم
مشكوووووورين

موضوع رااااااااااااااااااااااااااائع

ملاك الحب

حقيقة موضوعك في غاية الروعة
بل لهو ممتاز في طريقة طرحه
وطريقة تناوله للموضوع الخاص بأماكن الجاذبية للمرأة ..
حقيقة قد اثرت فينا ككلاما وكهدفا
وقد وصلت الى غايات طيبة ومفيدة
بل قد تعلقت كلا تلك كلمات من موضوع في الاذهان
وبقيت راسخه
لانو هنالك اسلوبا وطريقةً واداء مميز للطرح
وتنوال كل ما هو صغير وكبير في هذا الموضوع بالذات
لما يحمله من امورا كثيره وكبيره بمعانيها وتعابيرها
وكيفية الوصول اليها ...

وبالفعل ليس اماكن الذبية في المرأة هيه تلك الاماكن التي من خلالها نقضي حبنا الجنسي من خلالها
او عن طرقها ..
بل يجب ان يكون هنالك سابق لها وتمهيدا مسبق
من كلام ومن تصرفا ومن كل ما يشمل من مودة وعاطفة وطيبة
واختيار جيد لكل مفردة سواء سابقة او لاحقة او اثناء عملية الجنس الحقيقية
سلمت يداك
ووفقك الله
ونتمنى ان يوفق كل زوجين من خلال موضوعك هذا

مع حبي وخالص تقديري


سلمت يداك

كلمات رائعة احسنتي ملاك الحب

هياااااااا وبعدين بدي المواااااااضيع اللي مع نفسهااا

حسبي الله ونعم الوكيل


ايش اقول غير يسلموو