خجل الرسول صلى الله عليه وسلم
قال الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي الا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن اذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستئنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحي منكم والله لا يستحي من الحق " .
- كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها ، وكان اذا كره شيئا عرفناه في وجهه .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الحياء من الايمان والحياء خير كله ".
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الحياء من الايمان والايمان في الجنة ،
والبذاء من الجفاء والجفاء في النار " . ( البذاء الفحش )
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الحياء والايمان قرنا جميعا ، فاذا رفع أحدهما رفع الآخر .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الحياء لا يأتي الا بخير " .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الحياء والعي شعبتان من الايمان ، والبذاء والبيان شعبتان من النفاق " .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " إن الله حيي ستير يحب الحياء والتستر ، فإذا اغتسل احدكم فليستتر " .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " إن لكل دين خلقا وإن خلق الاسلام الحياء .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " إن مما أدرك الناس من كلام النبوة : اذ لم تستح فاصنع ما شئت .
- وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " الايمان بضع وسبعون شعبة أفضلها قول لا اله الا الله
وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الايمان " .
قال، قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم:
الحياء والعي شعبتان من الايمان، والبذاء والبيان شعبتان من النفاق. ويشبه أن يكون العي في معنى الصمت،
والبيان في معنى التشادق، كما جاء في الحديث الآخر: إن أبغضكم
الى الثرثارون المتفيهقون المتشدقون.
وروى أبو سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله،
صلى الله عليه وسلم، قال: الحياء من الإيمان والايمان في الجنة، والبذاء من الجفاء والجفاء في النار.