][هنيئـــاً لــك يامن تكـــتب بالقســـم الإســــلامي ][

[rainbow]هنيئـــاً لــك يا من تكـــتب بالقســـم الإســــلامي ..?°؟؟![/rainbow]
[rainbow]
[/rainbow]

يا من تكتب بالقسم الاسلامي

هل تستشعر الأجر وأنت تكتب موضوع أو ترد على موضوع؟

حرياً بك أستشعار الأجر والثواب والكثير الذي لا يعد ولا يحصى

كل من يقرأ كلماتك لك أجر

كل من يشاهد بموضوعك لك أجر

كل من يستفيد لك أجر

كل من يطبق ما كتبت لك أجر

قال عليه الصلاة والسلام : " من دل على خير فله مثل أجر فاعله " أخرجه مسلم

وأيضا في صحيح مسلم ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل

أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا )

وهذا أيضا فضل عظيم :

( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه )

الله أكبر أجور كثيره جدا لا تحصى

كل ما عليك فعله إخلاص النيه لله واستشعار هذا الاجر

ويكفيك أنها مهمة الانبياء عليهم السلام

(( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ ))

ليس هذا فحسب ...

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جحرها

وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلمي الناس الخير" صحيح الترمذي

تخيل هذا الحديث العظيم كل هؤلاء يدعون لك

وأستشعر أيضاً :

" ثواب الكلمة الطيبة " ولعل الكلمة الطيبة هي من أنواع

ما عناه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله فيما رواه

البخاري: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات... ".
والكثير الكثير لا أريد أن أطيل عليكم

وأختم بهذا الحديث :

أجر هداية الناس،

فعن سهل بن سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

" فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ".

اللهم تقبل منا صالح الأعمال يا ارحم الراحمين ,,,

قال عليه الصلاة والسلام : " من دل على خير فله مثل أجر فاعله " أخرجه مسلم

" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر و تؤمنون بالله
و اعلم أن أولى مراتب الخلق :
1- الأنبياء.
2- الشهداء.
3- الدعـاة: درجتك بعد الأنبياء بدرجة! وذاك معنى قول الحسن البصري. " ذلك حبيب الله، ذلك ولي الله، ذلك من اصطفاه الله من عباده" و يقول ابن القيم " و هل أُرسل الأنبياء إلا للدعوة ؟"
ثم تأمل...
أول قرآن نزل لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم كان " اقرأ " ثم " يا أيها المزمل قم الليل " ثم "يا أيها المدثر قم فأنذر و ربك فكبر". يعني أول شيء: عرفت ربك، ثاني شيء: اعبده،
ثالث شيء: عرفت الله، قم للدعوة.
هناك معنى جميل جدا ً في " و ربك فكبر" ليس فقط أن تقول الله أكبر، بل اجعل الله كبيرا ً في الأرض و أعن الأرض على التكبير بالله.
تذهب إلى الله لوحدك، و لكن اذهب برفقة أحد.
فيحنما تعرف شى عن الله وعن حبيب الله محمد صلى الله عليه وسلم فانك تتقرب الى الله وتقربك لله فانه يتقرب اليك فقرب الناس الى الله جميعا واكتب ما استطعت فكل مسلم داعى ا لى الله
و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم:" بلغوا عني و لو آية". و كان الرسول صلى الله عليه و سلم يقول للصحابة:"أيها الناس، فليبلغ الشاهد الغائب "
إذن، انقل عن رسول الله صلى الله عليه و سلم، ما رأيك في هذا العمل المقترح عليك؟ سيبقى لحياتك طعم و هدف و ستصبح من أحسن الناس قولا ً و عيشة ً و رؤية ً....
و عندما تقرأ السيرة النبوية تجدها سلسلة دعوة...النبي صلى الله عليه و سلم بدأ الدعوة مع أبي بكر و أمنا الغالية خديجة، فكان أبو بكر بعدها السبب في إسلام ستة من المبشرين بالجنة، و معلوماته حينها لم تكن شيئا: لم يكن رضي الله عنه و أرضاه يعرف ساعتئذ غير لا إله إلا الله و محمد رسوله و أن هناك جنة و نار قائمة على أعمالنا !! و دخل ستة في الدين. لكن كانت عنده غيرة و إحساس بالإسلام.
الناس التي لم تدعها ستمسك برقبتك يوم القيامة
و يقولون يا رب شاهدنا على الباطل و لم يقل شيئا.

و اعلم إن دعوت، سيكون لسانك حجة لك يوم القيامة، و ستقول يا رب، هذا لسان كان يدل عليك. قد تكون فقيرا لكن لك رسالة.

و لنا في النبي صلى الله عليه و سلم الأسوة الحسنة، فقد كان يدعو القبائل و يصبر عليهم، و كانوا يقولون عنه أنه مجنون و أن الجن مسه و يصبر. و ذات يوم، يذهب الرسول صلى الله عليه و سلم إلى الحلاق فيجد عنده ستة من الشباب (ثمانية عشر سنة ) يحلقون، فيدعوهم الرسول إلى الإسلام (الرسول صلى الله عليه و سلم كان ينتهز أي فرصة، حتى عند الحلاق) و آمنوا به و اتفق معهم أن يقابلهم صلى الله عليه و سلم في نفس المكان العام المقبل. و بعد عام جاء الستة و معهم ستة آخرون ( اثنا عشر )، و في العام الآخر، أصبحوا ثلاثا و سبعين رجلا و امرأتين، و في السنة الثالثة يرحل الرسول صلى الله عليه و سلم إليهم و إذا بكل بيت فيه مسلم على الأقل.

و انظر إلى الصحابة، فقد كان عددهم يربو على المائة و عشرين ألفا، لكن لا يوجد إلا عشرة آلاف مدفونون في البقاع. لقد فرقوا أنفسهم و انتشروا في بقاع الأرض حتى يدعوا أهلها. تخيل لو لم يفعلوا ذلك، و اكتفوا بالجلوس مع بعضهم البعض ؟
و هذا هدهد سليمان يطير من اليمن إلى فلسطين ليبلغ سيدنا سليمان بأن قوما سجدوا للشمس و يقول " أن لا يسجدوا لله" هذا هدهد، طائر لكن بقلبه غيرة، فلنتعلم الدعوة من طائر.

اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا منزل القرآن، نور قلوبنا بنورك يا الله، اللهم إننا عبيدك بنو عبيدك بنو إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك، نسألك باسمك يا الله، الذي إذا دعيت به أجبت و إذا استرحمت به رحمت، أن تجعل القرآن ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جلاء همومنا و غمومنا. اللهم نور طريقنا بالإيمان، و اجعل نوره عن يميننا و عن شمالنا و من فوقنا و من تحتنا. يا رب انصر أمة الإسلام، يا رب اغفر لهم أجمعين، نسألك أن لا يأتي العيد إلا و أمة القرآن بخير يا رب، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم...

[glow1=00CCFF]دعوة من جبنة فرنسية[/glow1]

اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبها على دينك..
اللهم يا مصرّف القلوب صرّف قلبها على طاعتك..
اللهم ثبتها على الحق...ووضحه لها..
اللهم إني أسألك رضاك والجنة لها..
اللهم إني أعوذ بك من سخطك والنار..
اللهم ارزقني رفقة رسولك الكريم محمد صلي الله عليه وسلم في الفردوس الأعلي يا رب..
اللهم ارزقني الشهادة في سبيلك وأنا ساجد لك..

[glow1=FF0000]وقفة أسلاميه [/glow1]