[align=center]قالت إن الشعر والفروسية توأمان .. علياء الحويطي: لا يستطيعون التشكيك في شاعريتي
رفضت علياء الحويطي تصنيف نفسها من ضمن الشاعرات، بالرغم من أنها نشرت عددا من القصائد هنا وهناك.. وأضافت: «ما تم نشره وظهوره للنور هو عبارة عن محاولات نثرية وشعرية، فأنا أكتب منذ أن كان عمري 9 سنوات، وفي سن الخامسة عشرة أرسلت مشاركاتي إلى مجلات الشعر المتخصصة، نشر لي العديد منها، وبعد أن ذهبت إلى الأردن للدراسة هناك نشرت عددا من كتاباتي في صحف أردنية». وحول ردها على من يشكك في شاعريتها نظراً لهذا الظهور المفاجئ لقصائدها.. قالت: «لا أعتقد أن ذلك سيحدث، لأنني لا أود أن أطرح نفسي كشاعرة، وهي محاولات قمت بنشرها ولم أهدف من خلالها إلى شهرة أو إلى اقتحام ساحة الشعر، لأنني ولله الحمد في مجال الفروسية ناجحة وحققت كافة طموحاتي، أضف إلى ذلك أنه ليس بالأمر الجديد أن يقول فارس أو فارسة الشعر، فمنذ قديم الزمن والشعر والفروسية بينهما توأمة».
وشددت علياء على أن جميع قصائدها سواء النثرية أو النبطية لا تندرج تحت غرض الغزل لأنه مستهلك».. وأضافت: «جميع قصائدي قصائد موقف، فأنا أكتب حينما أشاهد طفلا يبكي، أو حينما أسمع أي قضية اجتماعية مؤثرة».وعن متابعتها للشعر وساحته.. أجابت: «لست متابعة جيدة للشعر، ولكن تابعت بعضاً من حلقات برنامج (شاعر المليون)، وهو برنامج جميل جداً، وأتابع أيضاً بعض الأسماء الشعرية التي تعجبني أمثال الدكتورة سعاد الصباح ونزار قباني وأحمد مطر ومظفر النواب وفاروق شوشة».
[/align]