يرؤى محمدإبن داودمن فقهاء القرن الثالث الهجرى،في كتابة الزهره أن مشاعر الحب التى تعترى الناس ليست متاثلة.
فبعضها تكون صادقه وبعضها نزوه عابره والفرق بين الحب الصادق والحب النزوه هو؟ان الحب الصادق لإيزيد بالبر,لإينقص،
بالجفاء.فهو حب ثابت لآيتاثربردود افعال الحبيب اؤ نوع المعامله التى تبدر منه هذآأن الحبيب أن يقسؤماشاءله!وان يهجر.
كمآيريدوأن يقصركل التقصيرله آن يفعل مايشاءإن رضآ.اؤ سخطآً.فذلك كله لن يؤثرعلى بقائه متربعاًعلى عرش الفؤاد،
ولآعلإقه له البته بسكناه في سؤيداالقلب او تدحرجه..
ولكن ماذا ااذا حدث شئ غير هذا ماقول إبن داودفي اولئك المحبين،الذين يتاثرحبهم,بإفعآل الحبيب فتتوقف درجه غلاه[C
في قلوبهم زيادة ونقاصا،بحسب سلوكه معهم ومايبدر عنه من ردود افعال تجاهم،في رآئ إبن داؤدإن حدث هذا من المحب فذلك يعنى أنه حبه ليس حباًاصلياًوإنمآهؤ حب زائف فألحب الحقيى لإيكون كذلك...