حجم العضو الذكرى )
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.n3na3.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/19.gif');border:4px outset black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]سؤال عام يؤرق الكثيرين من الرجال نتيجة لسيطرة عدة أوهام وأساطير حول العملية الجنسية، ويعتبر طول القضيب هو أهم هذه الأساطير، فالكل يتخيل أن العضو الذكرى ترتبط فحولته ودرجة إشباعه بالطول، وهذا وهم كبير وسنعرف حالاً لماذا؟
* العضو الذكرى رمز الرجولة والذى يرتبط فى أذهان الغالبية بأوهام من نسج الخيال والعرف وأحياناً جلسات النميمة والدردشة، ولأن العلم غير النميمة والبحث غير الدردشة فسنناقش مسألة طول العضو وتأثيره بصورة منطقية وعملية، أولاً ولبث الإطمئنان فى قلوب الرجال فالدراسات العلمية أثبتت أن المرأة لا يرتبط إشباعها الجنسى بطول القضيب على الإطلاق، والسبب نفسى وعضوى، فنفسياً المرأة هى كائن يثار جنسياً بالكلمة واللفتة والإطراء والغزل، ويخلق كل ذلك جواً معطراً يرسم الصورة الرقيقة والجميلة للجنس، والسبب العضوى المنطقى هو أن المهبل نسيج مطاطى متلاصق الجدران وليس كما نتخيل أنبوبة أسطوانية، والإحساس الجنسى فيه يوجد معظمه فى الثلث الخارجى القريب من فتحته، وإذا كان عمق المهبل فى المرأة حوالى 10 سم فإن الجزء الحساس الذى نتكلم عنه هو حوالى 4 سم أو أقل، أى أنه قابل للتكيف تماماً بداية من حجم الجنين حتى هذا الحجم الصغير، ولذلك لا يحتاج الإحساس الجنسى للمرأة طول أو حجم معين للعضو الذكرى حتى تصل للنشوة، والمدهش أن السيدات الشعبيات لهن تشبيه غاية فى الدقة بالنسبة لهذه المسألة فهن يقلن "إن المهبل مثل العسل فى الإناء، إذا غمست فيه أصبعك فإنه يترك حفرة أو أثراً سرعان ما يلتحم"،ولذلك ففوبيا قصر القضيب وتأثيرها سواء على الجنس أو الإنجاب ليس لها ما يبررها علمياً على الإطلاق
و ده رأى د هبة قطب
يا أصدقائي الأعزاء إن الطول الأصلي للعضو الذكري -أي الطول الذي خلقه الله عليه- هو طوله أثناء الانتصاب، وهذا الطول متفاوت جدًا بين كل شخص وآخر تمامًا، مثل طول القامة، وطول الأصابع، وحتى طول الأذن أو الأنف أو حجم الشفاة. والفيصل في هذه المسألة قدرة هذا الرجل الجنسية من حيث حالة الانتصاب وتوقيت القذف، وليس طول العضو ومقاييسه.
وإذا علمنا أن طول القناة المهبلية عند المرأة تتراوح بين 7 – 9 سم، فسنعلم بسهولة أن العضو إذا ما تساوى طوله أو زاد عن هذه المقاييس، فهو عضو طبيعي يستطيع القيام بالوظيفة الجنسية تمام القيام دون أي عيب أو غضاضة، ولكن المشكلة هي المواقع الإباحية والأفلام الجنسية التي صنعت من طول العضو الذكري حكاية ورواية، واتخذته مقياسًا للقوة الجنسية بالرغم من مخالفة ذلك للحقائق العلمية.
أما عن علاقة طول العضو بالعادة السرية فهي علاقة غير مباشرة بمعنى أنه إذا داوم الشخص على ممارسة العادة السرية، أصيب بالعرض المسمى بـ"سرعة القذف"؛ بسبب برمجة الجهاز العصبي على أداء المهمة برمتها بشكل أسرع من الطبيعي؛ بسبب عدم الشعور بالأمان النفسي حال القيام بها. وبما أن هناك سرعة قذف، إذن فالانتصاب لا يكون كاملاً، وبالتالي لا يصل العضو إلى كامل حجمه؛ لأن القذف يحدث مبكراً عن موعده الطبيعي وقبل أن يتسنى للعضو أن يستطيل بالقدرة التي كان يصل إليها قبل الانصياع وراء كثرة ممارسة العادة السرية والإسراف فيها.. ذلك الإسراف الذي لا يؤدي أبداً إلى خير، ولكن لا أعراض إن أصر أي شاب في الاستغناء عنها، ولكن ببعض الصبر -يا معشر الشباب- سيكون أكثر من كاف لحياة جنسية سعيدة، مديدة، هادئة، وخالية من الشكوى بإذن الله.
الدكتور حسين غانم
أستاذ أمراض الذكورة والعقم
كلية طب القصر العيني جامعة القاهرة
اغلب شكوى صغر العضو الذكرى تكون راجعه لحاله نفسيه تسمى:
Body Dysmorphic Disorder
وهى عباره عن حاله من الوسواس الناتج عن اعتقاد المريض ان حجم العضو غير سليم.
اما عن الطول الطبيعى ( فتؤحذ القياسات بواسطه طبيب امراض الذكوره)
Length: 7 to 18 cm (average 14 cm) erected
Diameter 3.5-4.5 cm
Circumference 11-13 cm
انصحك بمراجعه استشارى فى امراض الذكوره لتقييم حالتك باسلوب علمى ونصحك اذا كان العلاج لنفسى او الهرمونى او الجراحى لازم او ذو جدوى فى حالتك
د. بهجت مطاوع
أستاذ ورئيس قسم طب وجراحة أمراض الذكورة والعقم بالقصر العيني
ورئيس الجمعية المصرية لأمراض الذكورة
موضوع قصر القضيب هو موضوع يشغل بال كثير من الشباب ولذلك يجب أن نعطي بعض المعلومات المبسطة والعلمية عن حجم القضيب في الإنسان العادي والطبيعي وكيفية قياس الطول، كما يجب مراعاة إذا ما كان القضيب منكمشا أو منتصبا أو مشدودا أثناء القياس حتى يستطيع الشاب أن يحكم على طول القضيب حكما سليما.
1. يكون متوسط الطول الطبيعي للقضيب في الطفل حديث الولادة (2,5 سم – 3,5 سم) عند الولادة
مقاسا من أول عظمة الحوض إلى رأس القضيب المشدود بواسطة مسطرة خشب وإذا اكتشف
الأهل عند ولادة الطفل قصر القضيب أقل من 2,5 سم يجب عمل اللازم للعلاج، ويمكن العلاج
بواسطة هرمونات خاصة في أول سنة من العمر فقط، أما إذا لم تكتشف حالة القصر إلا في وقت
البلوغ فيتم العلاج بالطرق الخاصة.
2. يستمر طول القضيب 3,5 سم حتى قبل البلوغ؛ وبعد تمام البلوغ يصبح طول القضيب في الرجل
البالغ الطبيعي من 11-15 سم عند الانتصاب مقاسا من عظمة الحوض إلى رأس القضيب المنتصب
أو المشدود، ويجب الأخذ في الاعتبار كمية الدهون الموجودة في منطقة العانة أسفل البطن التي
يجب أن تزاح إلى أعلى عند القياس.
وكذلك يجب أن تعلم أن هناك نوعين من أنواع قصر القضيب:
النوع الأول: وهو مقسم لشقين؛ الأول هو قضيب قصير حقيقي وشديد ويحتاج إلى جراحة تجميل وهو القضيب الذي يقل عن 6 سم وقت الانتصاب.
الثاني قضيب قصير حقيقي بسيط أكثر من 6 - 9 سم ويمكن إجراء جراحات تجميل له لتطويل القضيب إذا رغب هذا المريض.
- النوع الثاني: وهو قضيب قصير كاذب (غير حقيقي) وذلك لاختفاء جزء من القضيب تحت الدهن أسفل البطن أو العانة في الرجال ذوي أصحاب السمنة؛ أو نتيجة انحناء القضيب بسبب تليف داخلي أو عيوب في مجرى البول الأمامي.
وفي هذا الشرح يظهر لنا أيها الصديق أهمية الدقة في قياس طول القضيب وأن يتم القياس من عظمة الحوض إلى رأس القضيب المنتصب أو المشدود بعد إزاحة الدهون الموجودة أمام عظمة الحوض إلى الخلف، وفي حالة وجود قصر شديد (أقل من 6سم) أو قصر بسيط (6 - 9 سم) والقضيب منتصب يمكن إجراء جراحات بسيطة تجميلية لتطويل القضيب حوالي 2 - 3 سم.
وللعلم أيها الصديق أغلب الشباب الذين يترددون على عيادتي الخاصة يقعون في خطأ في القياس بسبب وجود دهون على أسفل البطن أو انحناء القضيب أو بسبب عدم معرفة الطول الطبيعي المتوسط 11-15 سم، أو بسبب رؤية بعض الأفلام الجنسية التي تصور فيها الأعضاء التناسلية بطرق تكبير خاصة أو من كلام الأصدقاء مما يسبب قلقا نفسيا للشباب
و ده مقال للدكتور خالد منتصر عن طرق التكبير عشان فيه واحد سأل عليها برده
أنت تريد تكبير القضيب ذى الحجم المناسب جداً لإختراق الغشاء كما ترغب، وأعتقد أن هذا التكبير نوع من الوسواس الإستعراضى والتماشى مع الفكرة الثابتة، ووسواس تكبير القضيب وسواس عالمى وليس عربياً فقط، وتوجد محاولات ومقالات وكتب عن تكبير هذا العضو توزن بالأطنان، معظمها يدخل فى باب الدجل والبيزنس الطبى، وقليل منها يندرج تحت باب المحاولات العلمية المحترمة، ولكن من خلال خبرتى المتواضعة وخبرات أساتذتى وأصدقائى من أطباء السكسولوجى أكاد أجزم بأن هذه المحاولات لاتشفى من الوسواس، لأن الوسواس المسيطر أكبر من أن يحل بهذه الطرق، ويظل بعدها المريض بالوهم غير راضٍ عن حجم قضيبه على الإطلاق، وكما قلت من قبل فإن مسألة الإشباع الجنسى للمرأة لاعلاقة لها بالطول أو الحجم، ولكنى سأحاول الإجابة على أسئلتك بإعطاء لمحة عن محاولات الغرب لتكبير القضيب كمجرد إستعراض لها وليست كحل لمشكلتك لأنك أساساً ليست لديك مشكلة.
بداية لابد أن نعرف أن ما يتحكم فى طول القضيب وحجمه عاملان مهمان، الأول الرابط أو الوتر الذى يربط القضيب بعظمة العانة وهو مايسمى بال SUSPENSORY LIGAMENT
والعامل الثانى هو النسيج الكهفى للعضو نفسه الذى ينتفخ بالدم أثناء الإثارة والإنتصاب، وبالنسبة للعامل الثانى وهو النسيج الكهفى الإسفنجى فبعض الأطباء يرى أن تمرينات معينة للقضيب من الممكن أن تزيد طوله وحجمه وتوجد عيادات متخصصة فى أمريكا وأوروبا لمثل هذه التمرينات والتدريبات، ومنها تمرين الMILKING وهو تمرين يشبه إجراء حلب ضرع البقرة ويتم بخنق القضيب من قاعدته لفترة ثم الإتجاه إلى الأمام بنفس الروتين، والتمرين الثانى هو ال STRETCHING أو مط القضيب من مقدمته لفترة معينة وتكرارها عدة مرات، والتمرين الثالث ويدعى KEGEL'S EXCECISE وهو يعتمد على تقوية عضلة مهمة من عضلات الحوض وهى العضلة التى تتحكم فى منع البول إرادياً PUBOCOCCYGEUS MUSCLE ومن الممكن بالتدريب المتكرر أن تساهم من وجهة نظرهم فى زيادة الحجم برغم أنها من وجهة نظرى من الممكن أن تعالج القذف السريع لا أن تكبر القضيب.
ومن أشهر العمليات الجراحية لتكبير القضيب مايطلق عليه LIGAMENT RELEASE
وهذه العملية يزيد طول القضيب بتحرير الرابط الذى يربط قاعدة القضيب بعظمة العانة ثم حقن بعض الدهون كما يظهر فى الصورة المرفقة وغالباً ما يعطى زيادة نصف بوصة على الأكثر وهى زيادة زائفة، وبعض الأطباء يعلق أثقالاً بعدها فى القضيب ليزيد طوله أكثر
منقول [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]