متفرقــات أهلاوية من جريدة الــرياضية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







الأهلي يقترب من صفقة آل معاذ






المدينة المنورة ـ سعود الحبيشي

اقترب النادي الأهلي من الحصول على خدمات لاعب فريق الأنصار الكروي الأول عبدالرؤوف معاذ وشقيقه لاعب فريق الشباب سلطان معاذ بعد مفاوضات سرية مع إدارة الأنصار التي وافقت على العرض الأهلاوي الذي ينص على الحصول على خدمات الشقيقين مقابل التنازل عن لاعب الفريق الكروي الأول ماجد الصبحي وفوزي الشهري.
واشترطت الإدارة الأنصارية في موافقتها على العرض الأهلاوي التنازل عن وليد الجيزاني كبديل عن فوزي الشهري لحاجتها الماسة للاعب مهاجم.
وكانت إدارة النادي الأهلي أرسلت مساء أمس خطاباً رسمياً لإدارة الأنصار حول هذا الموضوع مقروناً بالمطالبة بإقامة مباراة ودية على مستوى الفريق الأول.
وكان لاعب الأهلي الدولي مالك معاذ اجتمع مساء أمس مع رئيس نادي الأنصار محمد بهاء الدين نيازي لإنهاء موضوع انتقال شقيقيه للنادي الأهلي.

[line]

أكد أن المشاكل أضاعت منتخب بلاده في المونديال.. الصربي نيبوشا .. فرنسا فعلتها باقتدار



أكد مدرب الأهلي الكروي الصربي نيبوشا أن منتخب ألمانيا والبرازيل هما الأوفر حظا للوصول لنهائي كأس العالم الجارية في ألمانيا وقال: في ظل المستويات التي شاهدتها أتوقع أن تكون ألمانيا هي الاقرب للكأس.وأضاف نيبوشا: إن الاعتماد على مهاجم واحد قلل من اللعب الهجومي الممتع الذي كانت تنتظره الجماهير وان الألماني بالاك هو الأبرز من النجوم حتى الآن مع رونالدو وان غياب رونالدينو عن مستواه أمر مستغرب وربما أن الإرهاق من زخم المشاركة مع برشلونة هو السبب وقال كنت انتظر تألق الأرجنتيني ميسي لانه لاعب فنان لكنه ظلم كثيرا ببقائه على مقاعد البدلاء.
وتطرق نيبوشا لاداء المنتخب السعودي في كأس العالم وقال: إنه قدم عطاء متباينا فقد ظهر الاداء قويا أمام تونس واسبانيا ومتواضعا أمام اوكرانيا وقال إن الخسارة أمام اوكرانيا كانت مفاجئة له لكن في ظل فرحة اللاعبين بعد التعادل مع تونس وعقلية اللاعب العربي الذي لايحب أن يظهر بنفس القوة في مباراتين فكان طبيعيا الخسارة وزاد أن المستوى المتواضع الذي ظهر به منتخب بلاده صربيا كان متوقعا بسبب المشاكل الادارية والفنية وكذلك مشاكل اللاعبين مع بعضهم وكأنهم يلعبون تأدية واجب. وأشاد بالمنتخب الفرنسي خلال اللقاء الأخير أمام البرازيل وقال إنه يستحق الفوز نظرا للانضباط التكتيكي الذي لعب فيه افراد المنتخب الفرنسي.
ـ كيف شاهدت أداء المنتخب السعودي في كأس العالم؟
بصراحة الأداء كان غريبا ومتباينا فقد ظهر في مباراتي تونس واسبانيا باداء جيد ومتوازن لكن صدمني العطاء الغريب أمام اوكرانيا، كنت سعيدا بعد مباراة تونس وتابعت المباراة مع أصدقائي في صربيا وتحدثوا عن المستوى الجيد للاعبين السعوديين وسرعة التفكير لديهم رغم أن امكانياتهم الجسمانية اقل من المطلوب لكن لديهم المهارة والروح العالية وانا كنت فخورا بذلك لانني ادرب في السعودية وحقيقة الاداء أمام تونس كان مثاليا خاصة في الشوط الثاني والتغييرات ايجابية وكان هناك سرعة في نقل الكرة وتحركات واعية بدون كرة والضغط على لاعبي تونس وهذا اعطى التفوق للاعبين السعوديين لكن بعد تقدمهم بالهدف الثاني لم يفكر اللاعبون بالنهاية واعتقدوا انهم ضمنوا الفوز وهذا اعطى لاعبي تونس حرية الاندفاع للهجوم ويكفي أن الذي سجل هدف التعديل لتونس مدافع ومن هجمة ميتة وهذا دليل على أن لاعبي المنتخب السعودي لم يحسنوا التفكير بالنهاية وان المباراة تلعب حتى اخر لحظة وقبل ذلك كان عليهم أن يقتلوا الكرة بالتمرير لكن كل اللاعبين كانوا يفكرون كيف يحتفلون بالفوز والمشكلة أن أهدافا عديدة قبلها المنتخب السعودي إما قبل النهاية أو في بداية المقابلة وهذا يعني أن هناك خللا في التجهيز النفسي فاللاعب يجب أن يكون في وضعية جيدة مع البداية وفي النهاية والمدرب باكيتا لعب بطريقة مناسبة أمام تونس لكن أمام اوكرانيا كان يجب أن يتغير اسلوب اللعب. وحتى مباراة اسبانيا رغم أنها كانت تحصيل حاصل لكن الاداء كان جيدا خاصة مع تعديل اسلوب اللعب والتقدم للهجوم في الشوط الثاني وكنت انتظر أن يتأهل المنتخب السعودي للدور الثاني فكان يمكنه الفوزعلى تونس والتعادل على أقل تقدير مع اوكرانيا وهذا كان يضمن له التأهل بسهولة.
ـ هل كنت تتوقع ظهور السعودية بهذا المستوى؟
كنت اتوقع للمنتخب السعودي التأهل للدور الثاني على أقل تقدير والمجموعة التي كان بها المنتخب السعودي لم تكن بتلك القوة والشيء الآخر أن إعداد المنتخب السعودي كان جيدا من خلال معسكرات متنوعة ومباريات ودية قوية ووجود افضل اللاعبين بالمنتخب وحتى بعد مباراة تونس كنت اتوقع تصاعدا في المستوى رغم أن المنتخب السعودي كان هو الخاسر بالتعادل لانه الاحق بالفوز على تونس وهذا أمر كان يجب أن يعطي اللاعبين دافعا قوي لكن أعتقد أن فوز اسبانيا على اوكرانيا برباعية جعل لاعبي السعودية يعتقدون أن المهمة سهلة وانهم لن يجدوا صعوبة في تخطي اوكرانيا وللأسف من خلال تواجدي في سلطنة عمان والكويت والسعودية لاحظت أن اللاعب العربي أداؤه يتفاوت من مباراة الى اخرى ولايستمر على نسق واحد فعندما يفوز في مباراة ويقدم اداء جيدا تجده في المباراة الأخرى صورة اخرى من خلال تراجع المستوى وهذا سببه العقلية الاحترافية واللاعب العربي يتأثر بمدح الجمهور والاعلام فيعتقد انه وصل لنجومية عكس اللاعب الأوروبي يريد أن يظهر قوة في ادائه عند كل مباراة وهذه المشكلة تحتاج لتعامل اداري جيد وتهيئة للاعبين خاصة الصاعدين من الناشئين والشباب والا فإن الوضع لن يتغير، وحقيقة انا اصبت بخيبة كبيرة بعد مباراة اوكرانيا وكنت أتوقع الفوز للسعودية أو التعادل على اقل تقدير والسعودية لديها امكانيات جيدة ولاعبون اكفاء وهم الأفضل مهارة في اسيا لكن هناك الثقافة الكروية للاعب من خلال توزيع جهده في الملعب والانتشار بدون كرة والاهتمام بغذائه وزيادة معدله اللياقي وكأس العالم الآن فرصة جيدة للاعب لكي يستفيد من المباريات ويشاهد اداء النجوم الكبار ويتعلم منهم وهذا هو الأهم.
ـ في رايك ما أسباب خروج السعودية من الدور التمهيدي؟
هذا الأمر يعرفه المدرب باكيتا وجهازه الفني والاداري وهم الاقرب للاعبين وانا اتحدث معك من خلال متابعتي للمباريات عبر التلفزيون والقريب غير البعيد من الناحية الفنية الاداء كان جيدا في مباراة تونس وحتى التدخلات الفنية للمدرب باكيتا جاءت متوازنة وفي مباراة اوكرانيا كان هناك هبوط للاداء بشكل عام والهدف المبكر اربك اللاعبين ولم يستطيعوا العودة السريعة للمباراة وربما أن تغير اسلوب اللعب بعد مباراة تونس لم يكن مطلوبا وكان من الأفضل اللعب بهدوء وامتصاص قوة الاوكران لكن كما قلت لك إن فوز اسبانيا الكبير على اوكرانيا جعل الجهاز الفني ولاعبي المنتخب السعودي يبحثون عن الفوز وهذه ليست غلطة باكيتا فأي مدرب كان في وضعه ربما سيغامر للهجوم ولاانسى أن العوامل المناخية خاصة الامطار كانت نقطة ايجابية لمنتخب اوكرانيا لتعودهم على اللعب بمثل هذه الاجواء.
ـ ماذا ينقص اللاعب السعودي حتى يكون في نفس أو قريبا من اداء اللاعب الأوروبي؟
لا يوجد فرق بين اللاعب السعودي والأوروبي، ولاعبو اوروبا لا يمتلكون اجنحة يطيرون بها ولكن الفرق في العقلية الاحترافية التي يفكرون بها في اوروبا، اللاعب لديه الحرية الكاملة لكنه لايتصرف الا بحدود ولديه حرص على التدريبات والتركيز بها وتطوير مستواه وحتى التدريبات هناك أغلبها في فترة الصباح حتى لايتعود اللاعب على السهر وهذا يجعل اللاعب الأوروبي ينام مبكرا والجميع لايعرف أن السهر هو العدو الأول للاعب لانه يقضي على تفكيره ويخل بالجهاز العصبي لديه ويقلل من جهده اللياقي وللأسف اللاعب العربي يحب السهر وهذه مشكلة كبرى ونحن في الجهاز الفني بالأهلي حاولنا أن نطبق التدريبات الصباحية لكن للأسف الجو الحار لايساعد على التدريبات في الملعب عكس اوروبا الاجواء جيدة لديهم يتدربون صباحا وفي فترة العصر ولاتجد أحد في النادي بالفترة المسائية وهنا العكس نخرج احيانا من التدريبات الساعة الحادية عشر مساء. واللاعب الأوروبي تجد لديه اهتماما بالناحية الغذائية ولديه مدير اعمال يهتم باموره المالية ولذلك تفكيره الكامل في الكرة لانها عمله الاساسي ولو طبق مثل هذا الامر في الملاعب السعودية سيتطور الاداء لكن المشكلة الاجواء الحارة لاتساعد على التدريبات الصباحية والسهر عادة اللاعب لايمكن تغيرها وكذلك تنظيم الوقت أمر ضروري للاعب ويمتلك اللاعب السعودي مهارة رائعة لكن يحتاج لتطبيق احتراف متكامل رغم أن الأندية السعودية تمتلك امكانيات رائعة ولكن لابد من تغير في نظام الاحتراف حتى يساعد في تطور اللاعب وايضا المنتخب السعودي يجب أن يلعب مباريات ودية مع منتخبات عديدة قوية وليس المهم الخسارة وكذلك يشارك في بطولات ودية في أوروبا أو حتى امريكا الشمالية وشاهدنا اليابان ذهبت لتشارك في بطولة امريكا الشمالية كضيف شرف واستفادت من الاحتكاك وهذا ما يحتاجه المنتخب السعودي واستقرار فني والمدرب باكيتا مدرب جيد ويجب أن يبقى حتى يوجد منتخبا متجانسا.
ـ هل فاجأتك خسارة المنتخب السعودي أمام اوكرانيا؟
طبعا كانت مفاجأة كبرى لي لان اوكرانيا أول مرة تشارك، صحيح أن لديهم لاعبين محترفين لكن ليس لديهم المهارات الفردية وهم يتفوقون بالقوة الجسمانية والكرات العالية وهي الطريقة الوحيدة لهم ولذلك استغربت الخسارة القوية قياسا بالاداء الذي كان عليه المنتخب السعودي أمام تونس فمن الصعب خلال خمسة أيام أن تهبط من القمة الى القاع وهذا أمر محير وكنت اتوقع فوزا سعوديا أو تعادلا لكن ما حزنت له أن الخسارة كانت كبيرة وايضا المستوى متواضع والمنتخب السعودي كان لديه الأفضل لكن أعتقد أن الفرحة الكبيرة بعد مباراة تونس جعلت اللاعبين يفقدون التركيز في التدريبات وفي مباراة اوكرانيا والدليل أن اللاعبين السعوديين لم يلعبوا بقتالية خلال مباراة اوكرانيا وكأس العالم تحتاج أن يلعب اللاعب بكل اسلحته الفنية والقتالية وعندما تفقد مثل ذلك فيجب أن تتوقع الخسارة لكن أن تصل الى هذه النتيجة الكبيرة فهو أمر محبط.
ـ الاحتراف الخارجي للاعبين السعوديين هل هو الحل المناسب لتطور الكرة السعودية؟
ليس هو كل الحلول لكنه حل هام ومطلوب والاحتراف الخارجي لو حدث فانه يعد نقله جيدة للاعب السعودي تساعد على تطوير مستواه واكتساب خبرة كروية والأهم من ذلك أن يتواجد الفكر الاحترافي للاعب وان تتم تهيئته جيدا قبل أن نذهب به الى الملاعب الأوروبية ومن الافضل أن يحترف اللاعب وهو في سن مبكرة قريبا من 17 عاما لانه في مرحلة النضوج الكروي وهو ما تبحث عنه الأندية الأوروبية ولذلك تجدهم يذهبون الى افريقيا ويقيمون بها اكاديميات لتدريب اللاعبين من سن 8 سنوات وعندما يصل الى عمر16 سنة يذهبون به لاندية اوروبية صغيرة حتى تزداد خبرته ثم يذهب الى اندية كبيرة بملايين الدولارات وهو استثمار تعمل به كل الأندية الأوروبية وعلى الأندية السعودية ان تعطي الحرية للاعب السعودي للاحتراف والبعض يتوقع أن الاندية الاوروبية تريد لاعبا بسعر عادي لانه غير معروف عالميا وبالتالي تستثمر اللاعب عندما يبرز مستواه ولاعبين مثل رونالدو وزيدان لم يلعبا بسرعة لاندية كبيرة بل تدرجوا من أندية صغيرة حتى وصلوا الى أندية كبيرة وباسعار مرتفعة وهذا ما أريد أن أصل اليه أن اللاعب السعودي لايجب أن ينظر للمردود المادي في البداية بل يفكر بالاحتراف الذي يطور مستواه وبعد ذلك سيحصل على العائد المادي المناسب.
ـ من اللاعبون السعوديون المؤهلون في رأيك للاحتراف الخارجي؟
هناك لاعبون عدة أكثر من ستة لاعبين يمكنهم أن يلعبوا في اندية اوروبية ويقدموا مستويات عالية واللاعب السعودي لديه مهارة جيدة وعقلية ذكية ولكن الأهم أن يتقبل الاحتراف كعمل ووظيفة تعود عليه بعائد مادي وتكون دخله الذي يحافظ عليه ومصدررزقه ويجب أن نعطي للاعبين الشباب الصاعدين الفرصة للاحتراف الخارجي ولو حدث ذلك فان المنتخب السعودي هو المستفيد الأول. انظر مثلا للمنتخبات الافريقية تجد أن كل لاعبيها محترفون ومنتخب توغو لديه 22 لاعبا محترفا من أصل 23 لاعبا شاركوا في كأس العالم.
ـ منتخب صربيا ظهر بمستوى متواضع في كأس العالم؟
كنت أتوقع أن يذهب منتخب صربيا الى الدور الثاني رغم أنه وقع بمجموعة صعبة مع هولندا والأرجنتين وساحل العاج ولكن للأسف النتائج جاءت مخيبة رغم وجود لاعبين أكفاء، أيضا منتخبات كرواتيا والتشيك كان الجميع يرشحها لدخول أدوار متقدمة ولم تظهر بالشكل المناسب وخرجت من الدور التمهيدي ولذلك كانت كأس العالم الحالية للكبار فقط ولم تكن هناك مفاجآت كما كان في البطولة الأخيرة بكوريا واليابان ولكن بالنسبة لمنتخب صربيا فمن الطبيعي أن يظهر باداء متواضع لوجود خلافات عديدة بين الاجهزة الادارية والفنية وكذلك بين اللاعبين أنفسهم وكانوا يعلبون المباريات كتأدية واجب فقط.
ـ هل كنت تتوقع هزيمة صربيا الكبيرة أمام الأرجنتين؟
الهزيمة ستة أهداف كانت صدمة قوية وأنا كنت في الطائرة عندما لعبت المباراة وعندما وصلت الى جدة وعرفت النتيجة اصبت بخيبة قوية ولكن عندما شاهدت المباراة اقتنعت بالخسارة وانها لم تصل الى أهداف اكبر مما سجلت لأن اداء لاعبي صربيا كان رتيبا ورغم أن لديهم أفضل من ذلك لكن المشاكل التي ذهب بها المنتخب الصربي الى المانيا كانت سببا مباشرا في النتائج المتواضعة ويكفي أن هناك خمسة لاعبين أساسيين غادروا المعسكر خلال البطولة وهذا دليل على أن هناك فوضى وعدم انضباط وعندما تكون لديك مشاكل فلن تقدم شيئا.
ـ من أبرز النجوم الذين ظهروا في كأس العالم حتى الآن؟
في رأيي ان صانع العاب منتخب المانيا مايكل بالاك هو الأبرز حتى الآن رفم انه عائد من إصابة لكنه لاعب صاحب مجهود وفير ويتحرك في كل أرجاء الملعب ويلعب بقتالية وهو نصف المنتخب الالماني وركيزة أساسية وكذلك البرازيلي رونالدو يتصاعد مستواه من مباراة الى أخرى ويعجبني أن لديه حماسا واصرارا على أن يفعل شيئا رغم قوة الانتقادات وانا كنت متعاطفا معه لانه واجه انتقادات قوية والمدرب كارلوس البرتو يستحق الثناء لأنه وقف معه حتى استعاد مستواه وفي المقابل هناك لاعبون كنت انتظر منهم مستوى قويا خاصة البرازيلي رونالدينهو لكنه حتى الآن غائب عن المستوى الذي كان في برشلونه وربما الإرهاق أثر عليه وكذلك المراقبة القوية عليه وأيضا الارجنتيني ميسي كنت اتوقع أن يكون أحد النجوم لكنه لم يأخذ فرصته بالمشاركة وهناك الفرنسي هنري والانجليزي روني لم يظهرا بالشكل المطلوب.
ـ من تتوقع أن يصل الى النهائي ويحقق البطولة وما هي أفضل المنتخبات؟
أتوقع أن يكون النهائي بين ألمانيا وفرنسا وهما الاقرب حيث توقعات كل المتابعين لكن كرة القدم فيها الكثيرمن المتغيرات وربما أن المانيا هي الأقرب للفوز بحكم الدعم الجماهيري وهذا ليس مقياسا ولكنه توقع من وجهة نظري، وكأس العالم الحالية لم نشاهد فيها الإثارة لان طريقة اللعب بمهاجم واحد قتلت الكرة الهجومية الممتعة التي كنا نريدها، أما أفضل المنتخبات فهي البرتغال وانجلترا والمانيا والأرجنتين وايطاليا والبرازيل هم الاكثر ظهورا وتألقا في البطولة.