بسم الله الرحمن الرحيم
- كثرة التثاؤب المصحوب بالدموع . اما في غير وقت الرقية فليس التثاؤب بدليل كافٍ على العين ، يقول الشاعر :
ولما أبت عيناي أن تملك البكى وان تحبسا سح الدموع السواكبِ
تثاءبت كي لا يُنكر الدمع منكـرٌ ولـكن قلـيلا مـا بقـــاء التثـــاؤب
- التثاؤب والنعاس والرغبة في النوم بل والنوم العميق.
- يشعر المعيون بالرغبة بالتمغط كالذي يفعله الإنسان عندما يستيقظ من النوم، وأحيانا يكون التمغط لعضو واحد كاليد اليمني أو اليد اليسرى.
- قد يحصل للمعيون إغمائة خفيفة.
- يشعر المعيون بخدر في عامة جسده وربما في إحدى شقيه الأيمن أو الأيسر.
- يتصبب جسده عرقا خصوصا الجبين ومنطقة الظهر.
- يحصل للمعيون (على أكل) غثيان أو تقيؤ.
- يجد المعيون الرغبة في البكاء أحيانا.
- برودة في الأطراف.
- زيادة طفيفة بالنبض.
- حرارة شديدة في البدن.
- رمش في العينين.
- إذا كانت العين مصحوبة بالمس فقد تظهر أعراض العين وأعراض المس في آن واحد، وقد يكون التثاؤب الشديد المتكرر وقت القراءة الذي يصاحبه صوت مرتفع من أعراض المس ، وكذلك النوم العميق والله أعلم .
خروج العين: تخرج العين على شكل تثاؤب ، وعرق ، واستفراغ، وعلى شكل خروج هواء من الجوف، وعطاس، وتكون على شكل كدمة تنزل أو تتنقل حتى تصل إلى منفذ من منافذ الجسد وقد تتقيح فتخرج مع القيح.