العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع الرياضه :: ۩۩ > المــنتدى الــــرياضــي

الإهداءات
عازف العود : ألا واهني اللي عن الحب ما قد تاب وأنا تبت عنه وعدت له يا الله الخيرة!! عازف العود : ياطايرة طيري بنا مع فضا الكون // انا وحبيبي بس مااحد(ن) معانا .. ودي نتولم للسفر قبل يدرون // شغلي المراوح وازقحي مع سمانا .. عازف العود : وكانك جديد توك متعلمن الدرس حنا عرفنا الدرس قبل الدراسه الذيب ذيب ولا درى عنك يا بس يا مدورن عند المطاعم لحاسه هده من الهدات لا غابت الشمس ياخذ عشاه بقو عزمه وباسه و* الغنم ينبح وينكس ويندس


الإمارات تسعى للتأهل على حساب قطر

المــنتدى الــــرياضــي


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-2009, 12:42 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشرفة الاقسام الرياضيه

إحصائية العضو








سمسومه is an unknown quantity at this point

 

سمسومه غير متصل

 


المنتدى : المــنتدى الــــرياضــي
افتراضي الإمارات تسعى للتأهل على حساب قطر






تتجه الأنظار إلى القمة الإماراتية القطرية الخميس في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية ضمن دورة كأس الخليج التاسعة عشرة لكرة القدم التي تستضيفها مسقط حتى السابع عشر من الشهر الجاري، في حين ستكون مهمة السعودية سهلة في مواجهة اليمن.
مباراة الإمارات حاملة اللقب في "خليجي 18" مع قطر بطلة "خليجي 17" ستكون بنكهة فرنسية بوجود المدربين برونو ميتسو ودومينيك باتنيه اللذين يعرفان جيداً ماذا يخبئ الواحد للآخر.
وكان ميتسو مدرباً لمنتخب الإمارات لنحو عامين وقاده إلى اللقب الخليجي مطلع العام 2007 للمرة الأولى في تاريخه، ثم استقال من منصبه في أيلول/سبتمبر الماضي بسبب سوء النتائج في الدور الرابع من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2010 في جنوب أفريقيا، فاسند الاتحاد الإماراتي المهمة إلى مساعده ومواطنه دومينيك باتنيه.
وفيما انتقل ميتسو مباشرة لتدريب منتخب قطر، أعاد باتنيه خلط أوراق "الأبيض" وأجرى تعديلات كبيرة في تشكيلته قبل انطلاق البطولة الخليجية.
ولم يصب ميتسو نجاحاً مع "العنابي" حتى الآن فلقي تحت إشرافه خسارتين ثقيلتين أمام اليابان واستراليا في تصفيات كأس العالم أضعفت حظوظه بإمكان المنافسة على إحدى بطاقتي مجموعته مباشرة إلى النهائيات.
وفي "خليجي 19"، كانت المواجهة الأولى للإمارات سهلة نسبياً مع اليمن فحققت فيها فوزاً واضحاً بثلاثة أهداف مقابل هدف جاء في الثواني الأخيرة.
وإذا كان المنتخب الإماراتي استفاد من ركلة جزاء أثمرت هدفاً مبكراً عبر هدافه محمد عمر ومن حالة طرد يمنية في الشوط الأول، فإنه قدم بعض اللمحات التي تشفع له وتضعه في مصاف المرشحين للذهاب بعيداً في هذه البطولة رغم بعض "الضياع" الدفاعي في بعض الفترات.
لكن بداية المنتخب القطري لم تكن سهلة أبداً لا بل كان المحطة الأصعب في المجموعة ضد نظيره السعودي احد ابرز المرشحين للقب عطفاً على خبرته على الصعيدين الآسيوي والدولي.
وتعادلت قطر مع السعودية (0-0) في مباراة غلب عليها الطابع البدني والتكتيكي على حساب الأداء الفني، لكنها برهنت عن استعداد جيد للقطريين لمواجهة شتى الظروف خصوصاً في التكتل الدفاعي وحماية منطقتهم.
ورغم التغييرات العديدة في التشكيلة الإماراتية، فإن أوراق "الأبيض" ستكون مكشوفة أمام ميتسو العارف جيداً في خباياه، وقد يعتمد خطة هجومية منذ البداية خلافاً للقاء الأول ضد السعودية مع مراقبة مفاتيح اللعب خصوصاً إسماعيل مطر الذي من المتوقع أن يشارك أساسياً، ومحمد الشحي وعبد الرحيم جمعة ومحمد عمر وإسماعيل الحمادي.
وستكون الفرصة متاحة للاعبي المنتخب القطري لإظهار نزعتهم الهجومية في هذه المباراة بعد أن تخطوا ضغط مباراة الافتتاح القوية مع السعودية، خصوصاً أن بعضهم يملك مهارات فنية عالية كحسين ياسر وخلفان إبراهيم في وسط الملعب وسيباستيان سوريا في مركز رأس الحربة الذي يجيد ترجمة أنصاف الفرص إلى أهداف.
لكن المهارة الفنية يرفعها لاعبو الإمارات شعاراً لهم بوجود أكثر من لاعب متميز كالشحي ومطر اللذين يجيدان المراوغة والتخلص من الرقابة والتمرير الجيد، إلا أن ما ينقص "الأبيض" هو الضغط في منتصف الملعب والسيطرة على منطقة العمليات لعدم إتاحة الفرصة للقطريين في ذلك خصوصاً أنهم نجحوا في التحكم بالمجريات في غالبية فترات مباراتهم مع السعودية.
وفي آخر مواجهة بين المنتخبين في دورات كأس الخليج، تعادلا (2-2) في الجولة الأولى من "خليجي 17" في الدوحة، فيما جنبتهما القرعة اللقاء في النسخة الماضية.
مهة سهلة للسعودية
من جانبه سيكون المنتخب السعودي مطالباً بالكثير في مباراته مع اليمن خصوصاً أنه لم يقدم شيئاً يذكر أمام قطر وضاع الجهد الذي بذله لاعبوه طوال تسعين دقيقة هباء من دون أية خطة واضحة.
وبذل لاعبو "الأخضر" جهداً جباراً على كل كرة ضد القطريين لكنهم أضاعوا "البوصلة" بالذهاب بالكرة إلى المرمى بدل التصارع عليها في وسط الملعب ولذلك افتقدوا الهجمات المدروسة والمنظمة رغم أن الأسماء التي شاركت تعتبر الأفضل حالياً في السعودية.
ويتعين على المدرب ناصر الجوهر الذي قاد المنتخب إلى اللقب الخليجي في العام 2002 في الرياض أن يحسن استغلال قدرات لاعبيه الذين يعرفهم جيداً خصوصا ياسر القحطاني ومالك معاذ وناصر الشمراني، ومن خلفهم عبد عطيف واحمد الفريدي وخالد عزيز ورضا تكر وتيسير الجاسم، لأن باستطاعتهم تقديم أداء أفضل إذا ما أرادوا إثبات أنهم من المرشحين البارزين للقب.
وكان الجوهر عاد إلى تدريب منتخب بلاده خلفاً للبرازيلي هيليو سيزار دوس انغوس الذي اشرف على المنتخب في كأس آسيا 2007 وقاده إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام العراق (0-1).

وعاب المنتخب السعودي في مباراته الأولى عدم القدرة على السيطرة الميدانية خصوصاً على منطقة الوسط الذي افتقد لاعبوه القدرة على التحكم بالكرة جيداً وتمريرها إلى القحطاني ومعاذ ما اضطرهما إلى التراجع للحصول عليها.
ولا يمكن المقارنة بين قدرات المنتخب السعودي ونظيره اليمني الطري العود في المنافسات الدولية والإقليمية، فـ"الأخضر" يسعى إلى اللقب الخليجي للمرة الرابعة في تاريخه بعد الأعوام 1994 في الإمارات و2002 في الرياض و2003 في الكويت، لأنه سيأتي، إذا تحقق، في وقت هو بأمس الحاجة إليه لأنه يعاني صعوبات كبيرة في تصفيات كأس العالم إذ يحتل المركز الرابع في مجموعته برصيد أربع نقاط من ثلاث مباريات خلف كوريا الجنوبية وإيران وكوريا الشمالية.
واعتاد المنتخب السعودي أن يكون سفير عرب آسيا في نهائيات كأس العالم منذ مونديال 1994 في الولايات المتحدة، ولذلك يريد الخروج من كأس الخليج بدفعة معنوية تساعده في مشوار التصفيات لأن أي انتكاسة قد تؤثر عليه فيها أيضاً.
وفازت السعودية على اليمن في المواجهتين اللتين جمعت بينهما في دورات كأس الخليج منذ انضمام الأخير إليها، وكانتا في "خليجي 16 و17" بنتيجة واحدة و(2-0)، فيما لم تلتقيا في النسخة الماضية.
المنتخب اليمني الذي دخل منافسات البطولة بآمال تحقيق نتائج أفضل من سابقتها على الأقل، صدم بهدف مبكر أمام الإمارات أحبط خطط مدربه المصري محسن صالح الذي عاد أيضاً لتدريب المنتخب كما فعل في "خليجي 18".
وأوضح صالح أنه سيترك منصبه مدرباً للمنتخب اليمني عقب انتهاء البطولة الخليجية.
ويأتي الاختبار الثاني لليمنيين ليضع طموحاتهم في مهب الريح لأن المنتخب السعودي لن يسمح بإهدار أية نقطة لا بل انه يريد اختبار فعاليته لاعبيه جيداً، ما يضع محسن صالح في حيرة من أمره بالنسبة إلى الخطة الواجب اعتمادها في المباراة، فالأمور تعقدت، وحتى التعادل الذي كان يحظى به المنتخب اليمني في مبارياته الافتتاحية سابقاً لم يحصل.
هذا مع الإشارة إلى أن اللاعبين اليمنيين كافحوا حتى الصافرة النهائية لمباراتهم مع المباراة وأكدوا حسن استعدادهم من الناحية البدنية.









رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-28-2024, 01:04 PM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإمارات تسعى لاستعادة أمجاد خليجي 18 سمسومه المــنتدى الــــرياضــي 0 12-17-2008 09:58 PM
لإتحآد الآسيوي مهد الطريق لكوريا للتأهل !! *دنيا المحبة* المــنتدى الــــرياضــي 1 11-21-2008 07:29 AM
بطولة الإمارات ... الجزيرة يفلت من الإمارات المركز الرياضي المــنتدى الــــرياضــي 0 04-07-2008 08:20 PM
إيجيسند: الأهلي الأقرب للتأهل إلى دور الثمانية lonely المــنتدى الــــرياضــي 0 04-19-2007 10:40 AM
عبد المنصف يتألق ويقود الزمالك للتأهل nedved المــنتدى الــــرياضــي 0 11-29-2006 10:14 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir