1- المواد التي تعمل على تنشيط وزيادة الاثارة التنفسية من الامفيتامين.
2- المواد التي تعمل على تنشيط الجهاز السمبثاوي مثل الافدرين.
3- مثيرات الجهاز العصبي المركزي مثل الكورامين والاستكرنين
4- المواد المخدرة التي تساعد على عدم الاحساس بالالم مثل الكودايين.
5- انابول سترويد مثل الميثانينون (هرمونات) - السترويد الابتنائي)
والجدير بالذكر هنا إن هناك فرقاً بين اصطلاح المنشطات وبين العقاقير الطبية*
لان عملية الارتقاء بالمستوى البدني والرياضي يمكن أن تتم بوسائل أخرى
غير العقاقير الطبية مثل حالات نقل الدم*
حيث تعمل هذه على رفع الكفاءة والاداء أيضا.
والجدير بالذكر هنا إن هناك بعض العقاقير المهدئة التي تدخل تحت نطاق المنشطات
رغم الاختلاف في الاسم *
لانها تساعد في رفع مستوى الاداء في بعض الرياضات مثل الرماية *
كذلك تساعد على تقليل الالم في الملاكمة مثلاً.
ويرى البعض إن عملية التنبيه الكهربائي للعضلات
كوسيلة من وسائل الاحماء يجب أن تدخل تحت الوسائل الممنوعة في المجال الرياضي*
ولكننا نعتقد إن هذا المفهوم خاطئ حيث لم يثبت وجود مضار
لهذه العملية إذا ما تمت على أيدي متخصصة.
3- امثلة لبعض انواع المنشطات المستخدمة في المجال الرياضي:
- المجموعة الأولى
وتشمل العقاقير المنبهة للجهاز النفس الحركي:
- الامفيتامين - اثيل فيتامين
- كلورفيتامين - فينكامين
- داي ميثيل امفيتامين (ثنائي مثيل امفيتامين)
- البنز فيتامين - فنديمترازين
- ميلكو فينو كسان - فنتزمين
- ميثيل أمفيتامين - نورسودوفيدرين
- ميثيل فيندات - ميتافيتامين
-داي اثيل بروبيون (ثنائي ايثيل البروبيون)
- المجموعة الثانية
وتشمل العقاقير المنبهة للجهاز العصبي المركزي:
- كروثاميد - كافين
- دو كسابرام
- بيمجريد - ليتنازول
- امفينازول - ايثاميفام
- بروتوكسين - استركنين
- المجموعة الثالثة
وتشمل العقاقير المشابهة في عملها لعمل الجهاز العصبي السمبثاوي:
- افيدرين - مثيو كسفينامين
- ايتافيدرين - ميثيل افدرين
- ايزو ثارين - ايزو برينالين
- المجموعة الرابعة
وتشمل على الهرمونات البناءه:
- فلكس ميسترون - ثاندر لون
- ميثانولون - أواكستيرون
- ميثا ندينون - اوكسي ميثالون
- ميثيل تستو ستيرون - ستانزولول
وفيما يلي بعض الاسماء التجارية لهذه المجموعة.
- دينابول
- برويموبولان - شترومبا
- ديكادرابولين - بريفورون
-المجموعة الخامسة
وتشتمل على العقاقير المخدرة مثل:
-الكودايين - فينازوكين
-دكستر موراميد - تريمبر بدين
-ميثادون - بيموندين
- موروفين - بيثرين
- هيدروكودوف - خيدرو موروفون
- ليفورفانول - ثنائي الهيدراكودايين
- أوكسيد كودون - ثنائي البيبانون
4- المشنطات وتأثيرها على المستوى البدني والرياضي:
لقد ثبت بما لايدع مجالاً للشك إن استخدام المنشطات يؤدي الى التأثير الايجابي
على عناصر اللياقة البدنية*
وبالتالي على المستوى الرياضي للاعب اذا ماتم هذا الاستخدام
الى جانب العملية التدريبية.
ولكن هذا الاستخدام يحتوي الى جانب التأثير الايجابي
على النواحي البدنية والوظيفية على تأثير أخر سلبي مصاحب
(أعراض جانبية)
يؤثر بصورة سلبية على صحة الفرد الرياضي المتعاطي بصورة عامة.
ولقد ثبت بالتجربة ان هذه المضار والاعراض الجانبية
وصلت في بعض الاحيان الى حد الوفاة المفاجئة.
وعلى سبيل المثال* اذا ما افترضنا ان الفرد الرياضي
من لاعبي المستوى العالي في رياضة من الرياضات
التي يتحدد فيها المستوى من خلال مستوى القوة العضلية مثل رفع الاثقال*
الرمي في ألعاب القوى* الخ
يتعاطى جرعات معينة من المجموعة الرابعة من هذه المنشطات (انا بولسترويد)
ومنها انواع متعددة تحمل أسماء تجارية مثل الهرمونات المذكرة
(تسستيرون * دينابول * بيموبولان ديكادرابولين* بروفيرون * شتبرومبا* وغيرها)
فإن ذلك يؤدي بالتالي الى زيادة المقطع الفسيولوجي
للمجموعات العضلية المختلفة وخصوصاً اذا ماصاحب هذا التعاطي
تدريبات خاصة بالقوة العضلية*
حيث يزداد حجم الليفة* أما عدد الالياف فيظل ثابتاً*
مما يؤدي بالتالي الى زيادة القوة العضلية*
التي ترتبط أصلا بزيادة المسافة في حالى الرمي
وزيادة الثقل في حالة رفع الاثقال.
والجدير بالذكر هنا ان هذا التأثير يرتبط أيضا بتأثير أخر سلبي*
وأعراض جانبية تظهر في كثير من الاحيان من أمراض الكبد * وتهتك الكلى*
والاضطرابات المعوية والتنفسية* كذلك قد يؤدي هذا التعاطي
في بعض الاحيان الى سقوط الشعر والاضطراب الجنسي*
وبالاضافة الى ذلك فقد ثبت ان تعاطي هذه المنشطات
عند صغار السن والناشئين يؤدي في بعض الاحيان الى اختلال وظائف الهرمونات *
من هرمونات الغدد الصماء*
وسرعة ظهور أعراض البلوغ* قبل الفترة الزمنية المحددة*
كما يمكن ان يؤدي هذا التعاطي أيضا الى ظهور الشعر بالوجه والصدر*
ولقد ثبت بالتجربة أن استخدام الهرمونات المذكرة لفترات طويلة
وبكميات كبيرة يؤدي الى الاصابة بسرطان الكبد*
كما يؤدي الى نقص في افراز الغدة النخامية*
مما قد يؤدي الى العجز الجنسي*كما قد يتعرض متعاطو
هذه الانواع من المنشطات الى زيادة واضحة في نسبة الكولسترول والدهون في الدم*
مما يؤدي بالتالي لزيادة امكانية تعرضهم لأمراض القلب والجهاز الدوري.
وتؤدي عملية استخدام المنشطات من المجموعة الاولى
الى بعض الامراض النفسية والعصبية* كذلك بعض أمراض الجهاز الهضمي*
كذلك يمكن ان يؤدي هذا الاستخدام الى ارتفاع ضغط الدم الشرياني*
وفي بعض الاحيان يؤدي ذلك الى الادمان كما ثبت أيضا
أن تعاطي بعض انواع المنشطات قد يساعد في حدوث بعض الاصابات
(التمزقات - كسور العظام) *
كما ان عملية تعاطي المورفين تؤدي في غالب الاحيان الى زيادة ملحوظة ومستمرة في الجرعة المطلوبة *
بحيث تصبح الجرعات الكبيرة فيما بعد مطلوبة ويمكن تحملها*
مما يؤدي الى حدوث الوفاة المفاجئة نتيجة شلل في مراكز التنفس*
كما تظهر أيضا بعض أعراض الادمان التي تتلخص في الخوف والاضطراب*
وحالات الغضب والغليان *
كذلك الارق وعدم النوم والاسهال والعرق وسرعة التنفس.
وتؤدي عملية تعاطي هرمونات الخصية البناءه
الى زيادة حجم العضلات وقوتها مما يؤدي الى زيادة الحمل
الواقع على الاربطة والاوتار نتيجة لان عمليات التكيف
بهذه الاجزاء تكون أبطا منها في العضلات.
كما تشير الدراسات الى وجود علامات مرضية واضحة في الكبد.
وبالنسبة للنساء يمكن ظهور اعراض الرجولة لديهم فيتغير الصوت*
ويظهر الشعر بالوجيه ويتغير النمط الجسماني.
وبالنسبة للشباب والصغار يمكن أن تؤدي عملية
تغاطي هرمونات الخصية البناءة الى حدوث سرعة
في بناء العظام وبالتالي قصر في فترة البناء التي لاتأخذ الوقت الكافي*
مما يؤدي بالتالي الى الانتهاء المبكر لعمليات النضج
وحدوث اعاقات في الطول* كذلك يمكن ان تؤدي
عملية تعاطى الهرمونات البناءه
الى حدوث ضمور في الخصيتين بالنسبة للرجال.
منقول
للمعلومية