السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
والله يا اخوان (( سررت )) جدا
الخبر هو
الامير سلطان يكلف لجنه (( لتقصي )) حقائق مباراه الأهلي ووفاق سطيف وتشكيل لجنه عاجله ..
..
..
..
والله يا اخوان الي يحصل ماهو الا (( استخفاف )) بعقول الجماهير الأهلاويه الوفيه ... يريدون أمتصاص (( غضب )) الجمهور الأهلاوي بــ (( اتفه )) الامور ..
..
..
طيب (( وبعدين )) وبعد الانتهاء من مهام (( الجنه )) ماذا أنتم (( فاعلون ))..
ستعاد المباراه او تغريم النادي او اهداء البطوله للفيصل ام ماذا يا امير الشباب والرياضه..
عطونا (( الزبده )) الاهلي وش مصيره ... مثل الأعمى الذي لايسطيع ان يقطع الطريق
..
..
لماذا الاهلي (( دائما )) حقل تجارب في جميع (( مخططات الأتحاد الفاشل )) لماذا الاهلي هو (( المتضرر )) من هذه (( التخبطات )) الــ (( داخليه )) و الــ (( خارجيه ))
فــشل يتبعه ((فشل )) ..
..
.
نهائي معجب الأمير سلطان يزور النادي وبعد (( شهر )) ابتعاث (( معجب )) الى دوره تحكيميه خارج البلاد..
البطوله العربيه (( هدف المشعل )) في الأسماعيلي .. الأعمى يشاهده واصحاب مافي شك وخطط علميه مدروسه (( لم يشاهدوها )) ..
(( ضرب وركل ورفس )) من لاعبي وجمهور الاسماعيلي الهمجي .. والسنه التي تليها يشارك بكامل نجومه ..
موتوا في (( غضيكم يا اهلاويه )) تستاهلون ...
لان أهلينا لايمتكل (( الرجل )) الذي يدافع عن (( حقوق النادي المسلوبه )) ..فــ والله متى ماضهر هذا (( الرجل )) لم يحصل ماحصل لأهلينا بعد مشيئه الله ..
ولكم (( عبره )) من نادي بمسمى (( أهلينا )) لكنه (( مصري )) .. هذا النادي انسحب من البطولات العربيه (( نهائيا ))... لم يتحسر نهائيا على عدم (( المشاركه )))..
ما هي الخلاصه ... بطوله افريقا بطوله الدوري والكأس وانديه العالم وفي الأخير (( ثالث العالم )) ...
....
....
ويضهر (( فيصل عبدالهادي )) في (( الصحف )) ويبدي اعتذاره للجمهور الاهلاوي عن ماحصل له في المسابقات الداخليه والخارجيه ...
والله (( شين )) وقوي (( عين )) و بــطريقه (( سامحوني اعفوني ))
كفى كفى يا امير الشباب (( أستخفاف )) بعقول الأهلاوين.. كفى كفى
يارب يارب توفق اهلنيا في بطوله سيدي ولي العهد الامين واحراز اللقب الغاليه ويضاف الى بطوله الامير فيصل بن فهد ان شاء الله ...
وان تخرس كل من (( شكك )) ومن (( يشكك )) في (( نجوم وجمهور واداره )) النادي الاهلي ...
سامحوني