اختيارجنس المولود
ولاختيار جنس المولود الذكر فمهم الاهتمام بتناول هذة الاطعمة فقط دون غيرها لمدة شهرين على الاقل :
البوتاسيوم :
رقائق الذرة . مثل ( الكورن فليكس)
الفواكه الطازجة وأهمها الموز , والمشمش , والجريب فروت , البطيخ ، النكتارين , عصير البرتقال والاجاص والكرز
الفواكه المجففة .
الخضراوات الطازجة مثل الفاصوليا الخضراء , القرنبيط ( الزهرة ) , الذرة , البازيلاء , البطاطا , البطاطا الحلوة , البندورة سواء عصير أو ثمار أو معجون .
الدجاج بدون الجلد وخاصة الصدر ، الديك الرومي .
الحبوب المجففة . البقول وخاصة العدس والفاصوليا البيضاء المجففة
السكر والجلي والبشار
مارجرين الزبدة النباتية المربى
الأرز
الخبز الأبيض
اللحوم والأسماك
القهوة
الامتناع عن الخبز الأسمر
ويسمح ببيضتين في الأسبوع
الصوديوم :
ملح الطعام
ولاختيار البنت
الكالسيوم:
الحليب ومشتقاته ( الزبادي ) اللبنة الجبنة بأنواعها .
الخبز المصنوع من القمح الأبيض بدون ملح وخميرة
الحبوب مثل اللوز البندق , عباد الشمس , السمسم.
سمك السلمون والسردين والمحار.
الخضراوات وخاصة الورقية منها الخس , والجرجير , والبقدونس , الكزبرة الخضراء , الملوخية , البامية , الجزر , الثوم.
الحمص - الطحينية
الزبدة بدون ملح
كل أنواع الفاكهة ما عدا الموز والبرتقال والكرز والمشمش والخوخ
البندورة المطبوخة
العسل
القهوة
كميات محدودة من اللحوم والأسماك بمقدار 125 غم / يوميا
الامتناع عن المقالي والبشار والشوكولاتة والحلويات والسبانخ
الماغنسيوم :
خبز النخالة ورقائق النخالة .
اللوز , الكازو , الفول السوداني , وزبدة الفول السوداني بدون ملح
حبوب الصويا , البطاطا بكميات قليلة
الحليب ومشتقاته
ثانيا : توقيت الجماع..
وتعتمد هذه الطريقة على الخصائص الفيزيائية للحيوانات المنوية التي تختلف فيها الحيوانات المنوية الذكرية عن الأنثوية، بحيث وجدت الأبحاث أن الحيوان المنوي الذكري خفيف الوزن , سريع الحركة ولكنه يعيش فترة قصيرة من الزمن , في حين أن الحيوان المنوي الأنثوي ثقيل الوزن بطيء الحركة ويعيش لفترة زمنية أطول . وبناء على ذلك فانه يمكن بتحديد موعد الاباضة لدى السيدة التدخل نسبيا بتهيئة التوقيت المناسب للجماع لتكون النتيجة الجنس المرغوب به . فمثلا اذا حدث الجماع مباشرة بعد حدوث الاباضة فان الكفة ترجح للذكورة والعكس صحيح .
تجدر الإشارة بأن هذه الطريقة لوحدها لا تزهو بفرص نجاح عالية ولكن اذا كانت مرتبطة بالحمية الغذائية المناسبة فانها تحسن فعاليتها جدا ، ويجب كذلك حساب موعد الإباضة بدقة لأنه يختلف من امرأة لأخرى وفي نفس المرأة من شهر لآخر.
ثالثا : الوسط ألحامضي والقاعدي .
وهذه أمور غدت حديث المجتمع العام إذ أصبح من المتعارف عليه أن الوسط ألحامضي هو أكثر ملائمة للحيوان المنوي الأنثوي والوسط القاعدي يناسب الحيوان المنوي الذكري , واعتقد الناس بأن أنواع الغذاء تلعب دورا بهذا الصدد وذلك بنتائج عمليات الأيض للأغذية المختلفة والتي تعطى أوساطا حمضية أو قاعدية وهذا الأسلوب لم يحقق نتائج مشجعة على عكس الحمية الغذائية التي تغير من مدى استقبالية البويضة للحيوان الذكري أو الأنثوي والمذكورة سابقا , كما ساد الاعتقاد بأن عمل دش مهبلي حامضي أو قاعدي يمكن أن يغير من الوسط وهذه الطريقة غيرت فرص النجاح إلى ما يقارب 5 % وهي نسبة لا يمكن تجاهلها , الا أنه يجب التنويه بأن هذه المحاليل المستخدمة يجب أن تكون محضرة بدقة ويمكن الحصول عليها من الصيدليات المختلفة لا أن تحضر منزليا كدش بيكربونات الصوديوم المتعارف عليها والتي قد تلعب دورا سلبيا حتى على خصوبة المرأة والقدرة على الإنجاب
يتبع باذن الله