يا أبو متعب لو قطعوني بالمقراض لأسكت على أفسد فسق أثبتوه على مقامكم والله لن أسكت

بسم الله الرحمن الرحيم

يا خادم الحرمين روحي فداك لو قطعوني بالمقراض ونشروني بالمنشار لأسكت أو أصدقهم والله وبأمر الله لن أصدقهم في أفسد فسق أثبتوه وأكدوه على مقامكم السامي الكريم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الذي لا يحمد على مكروه سواه له المحامد كلها في الدنيا والآخرة على فضله وآلائه ونعمه الباطنة والظاهرة والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمي معلن الحق داحر الباطل ، بعدله قاهر وقاصم الطغاة الظالمين الجبابرة وعلى آله وصحبه وأتباعه المرضي عنهم في الدنيا والآخرة أما بعد :
الله المستعان على ما يأفكون ويزورون وعليه توكلت لا أُبالي على أي جنب كان في الله مصرعي روحي فداء الدين وفداء ولاة الأمر العادلين والوطن والمواطنين الصادقين ، من وسط ظلمات الظلم والمنايا والحتوف أبرق على الهواء إيماض برق البرقية المضيء الكاشف من وراء موانع وبرازخ العصابة الأقوياء المتسلطين بنفوذهم القوي في السلطة زوروا المعلومات والجريمة وبرزخهم القوي المانع الذي لا يُرى مَنَعَ البرقية لاتصل إلى إمام المسلمين حيث أن بها خبرٌ يقين كاشف فساد الفاسقين المفسدين في الأرض مانعي البرقية من الوصول إلى المنصف بالعدل وما وصلت وبأمر الله ستصل إلى والدي الكبير الكريم المنصف العادل إمامنا إمام المسلمين
خادم الحرمين الشريفين الملك / عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله اللهم آمين
وهي إلحاقاً لماسبق من الرسائل البريدية من 22/6/1427هـ والبرقية رقم 0907030574475 وتاريخ 1/11/1430 هـ
والبرقية رقم 1107031274477
الإيماضة الأولى : يا إمامنا يا إمام المسلمين الكل منا يعلم والعالم كله يعلم منذ تأسست الدولة بنور الإسلام وتوحيدها على يد الإمام العادل المنصف عبدالعزيز رحمه الله أنصف إنصافاً عادلاً صادقاً لا مثيل له على وجه الأرض قولاً وعملاً عاهد الله على أمرٍ أمرَ به وهو صادق ؛ الكل تحت حكم الله سواسية لافرق بين حاكم ولا محكوم ومن بعده أقره أبناؤه العادلين على أنفسهم وهم صادقون أمروا بأمرهم الملكي السامي الكريم رقم ( أ /90) وتاريخ 27/ 8 /1412هـ المشار إليه بالمادة الثامنة ونصها هو ( يقوم الحكم في المملكة العربية السعودية على أساس العدل والشورى والمساواة وفق الشريعة الإسلامية ) وعليه أقررنا الرضا وبايعنا كما بينتُ في الفقرة الثانية من البرقية المشار إليها سابقاً بالرقم والتاريخ التي مُنعت عن مقامكم السامي الكريم وبأمر الله ستصل إلى مقامكم السامي الكريم وقد أصروا وأبوا إلا أن يمنعوا مقامكم السامي الكريم من الاطلاع على أمر فيه فسادهم ولن يستطيعوا منع مقامكم السامي الكريم من الاطلاع على نص مضمونها وهو (( يا إمامنا العادل أُقسم بالله العلي العظيم بيعتي لله خضوعاً لديني ولولاة أمري رجال عاهدوا الله وهم صادقين وأخلصوا ورهنوا أنفسهم للقرآن والحرمين وقدموا أرواحهم فداءً للدين إن رضوا وأسرهم ما أصابني وأضرني من أضرار نفسية وإقلاق فكري وتكبيدي خسائر تجارية مالية عظيمة بعد تشويه سمعتي وسمعة أبنائي وبناتي وأسرتي في المدارس والحي والمجتمع بالجريمة المزورة علي من ذا السلطة فإني أُقسم بالله العظيم أفرح برضاهم وسرورهم وأرضى وإن أمروني بالخروج من مالي وأهلي لخرجت سمعاً وطاعةً لمن ولاهم الله أمري وعدلوا )).
الإيماضة الثانية : يا إمامنا يا إمام المسلمين قد بينتُ في الفقرة السابعة من البرقية المشار إليها سابقاً بالرقم والتاريخ وهو عز وفخر لي ولكل ضعيف مسكين مستضعف مضطهد مظلوم أمامكم وتحت ظلكم ، التي قد مُنعت عن مقامكم السامي الكريم وبأمر الله ستصل إلى مقامكم السامي الكريم ولن يستطيعوا منع مقامكم السامي الكريم من الاطلاع على نص مضمونها وهو (( ياإمامنا العادل بَينتُ في صحيفة دعواي المقدمة لأصحاب الفضيلة أنّا نعيش في مملكة الرحمة والعدل ولله الحمد يحكمها أبناء الإمام العادل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله بكتاب الله وسنة نبيه محمد بالعدل لافرق بين حاكم ولا محكوم ولو كنت في أي دولة من الدول العظمى لاضطررت أن أسجد لحذاء أي مسئول استغل منصبه))
الإيماضة الثالثة : يا إمامنا يا إمام المسلمين حكم اللهثم حكم آل سعود العادلين والأنظمة والقانون الدولي والعرف القبلي يؤكدون أن الخطأ أو الجريمة هي جريمة المذنب المجرم وهو الذي يعاقب على جريمته ليرتدع هو ويتعظ غيره ليقوم العدل ويحق الحق ويندحر الباطل حفاظاً على حقوق الآخرين وسلامة أرواحهم وصون أعراضهم .
الإيماضة الرابعة : يا إمامنا يا إمام المسلمين حكم الله ثم حكم آل سعود العادلين المنصفين والأحكام كلها تـؤكد أن تكرار الجريمة بدون عقاب لا تكون جريمة المجرم وإنما تكون جريمة من يتساهل معه ويتستر عليه ويحميه من المساءلة والعقاب وبالحصانة القوية الغير معلن عنها في قانون دول العالم التي تضمن للمجرم الإفلات من العقاب في حالة خضوعه للمسائلة الشكلية ليقْلبَ باطل القوي حقاً وحق الضعيف الثابت بالكتاب والسنة والأنظمة باطلاً كما حدث لي من مزوري المعلومات والجريمة من ذي سلطة متسلطين بسلطتهم لهم نفوذ قوي في شرطة مكة المكرمة نقضوا به العهد والميثاق وخانوا شرف المهنة والأمانة وأكدوا ما لم يكن وسكتوا على ما كان وحدث من لصوص حرامية محترفين أهل حرابة مفسدين في الأرض فسادهم أشد من فساد قطاع الطرق وهذا خرق للنظام والمحترفين في خرق النظام وإبطال أوامركم السامية الكريمة كثيرون لهم حصانة قوية خاصة بينهم لمن لهم نفوذ قوي جبار أو معارف في الشرطة وما حكم عليهم ولا ولن ومن المستحيل أن يحكم عليهم إلا أن يصل الخبر اليقين إلى أبو متعب الصادق العادل المنصف إمام المسلمين وما يصل له ولن يصل له بسكوت ذليل ؟ وبأمر الله يصل من وراء برازخهم القوية التي منعت عن أبو متعب البرقية ؟ حيث أن فيها خبرٌ يقين يكشف ظلمهم وجورهم وتزويرهم المخفي بالمكر والحيل وهم عُمي لايعقلون ولايفقهون أنهم أساؤوا إلى رجال أمن مؤمنين أتقياء أوفياء بالعهدحموا الدين والوطن والمواطنين بأرواحهم وهم صادقين
الإيماضة الخامسة : يا إمامنا يا إمام المسلمين ظهر الفساد وزاد وساد وانتشر من سنين عديدة نهر أموال تُسلب وتهدر لا تقدر تفوق أضعاف إنتاج بترول العالم أو أكثر لا تعد ولا تحصر من تاريخ 22/6/ 1427هـ أرسلت إلى مقامكم السامي الكريم أخبركم عن نهر من الأموال يُسلب ويُهدر ما أحد نهى عن سلب الأموال وذكّر الناس وناداهم بإيقاف نهر أموالٍ تهدر وما يوقفه أحد إلا أنت أنت بإيقافه أعلم وأجدر أدام الله لعمرك البقاء على طاعته ياعز يافخر ياتاج المسلمين ياحاكم بعقل وفكر واتزان يا أبو متعب يا حكيم أدرك الزمام ؛ الدولة في خطر أشد من خطر مزوري النقودوالوثائق الرسمية والإرهابيين المفسدين في الأرض والسحرة الكافرين بالله ، بل أخطر وأشد خطراً من الانقلاب على الحكم قال سبحانه وتعالى{إِنَّ وَعْدَ اللّهِ حَقٌّ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُون}وقال سبحانه وتعالى {وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً }
الإيماضة السادسة : يا إمامنا ياإمام المسلمين ثقتك بهم عظيمة صدقتهم وأخذت عليهم عهداً وميثاقاً وأمنتهم على أمن البلاد وأعراض وأرواح العباد لإقامة العدل واستتباب الأمن وبـنفوذهم القوي في السلطة بعد أن عاهدوا الله نقضوا العهد والميثاق وعتوا عتواً كبيراً كأن لهم من فوق الله ولياً ونصيراً وكذّبوا الإمام عبدالعزيز رحمه الله وطعنوا في أنزه عدل ونظام أسسه وأبوا إلا أن يـخونوك وقد خانوا الله من قبل في أطهر بقعة على وجه الأرض شرطة مكة المكرمة زورت المعلومات والجريمة وأثبتتها وأكدتها علي في خطاباتها الرسمية بالكذب المحكم بالخيانة والحيل والكذب هو القاعدة الأساسية للسيئات والفساد الإداري وقال سبحانه وتعالى{ألالعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكاذبين} وقد كذبوا وأثبتوا كذبهم وزورهم من نسج خيالهم بدون بينةٍ ولادليل أني قاطعٌ ذكر أحد أبنائي الأربعة وشوهوا سمعتي وسمعة أبنائي وبناتي وأسرتي في الحي والمدارس والمجتمع وقطعوا مصدر رزقي وقوت أسرتي وأسر فقيرة بتشتيت زبائن المحل وكبدوني خسائر مالية تجارية عظيمة والشؤون الاجتماعية معها وفي حماها وتحت أمرها ولاتقِلُ عنها في الظلم والجور والإفك والتزوير وتزويرها أدهى وأمر وتثبت أنها تُصلحُ كأساً انكسر وبالتأكيد والإصرار منها خطابها المخفي دونه الموت الحمر رقم 2069 وتاريخ 16/10/1427هـ تخفيه ما أظهرته وما ظهر تخاف ممافيه! مافيه ؟ فيه قبح إفكها وكله عيوب وكدر لهذا ما أظهرته ومستحيل أن تظهره ولن يظهر! من يوصل الخبر المشين لأبو متعب وينقذ سمعة كثير من الأتقياء الأبرار في الشؤون الاجتماعية أهل الطيب والأثر؟ وقليل من الفاسقين اتبعوا من عماهم غيهم وهواهم وأثبتوا بالظلم والجور والإفك والزور إصلاح الأسر ما هكذا يا أخصائي إصلاح الأسر !
الإيماضة السابعة : يا إمامنا يا إمام المسلمين ظُلمات ظلم مدلهمات بلا زمام ولا خطام يا خادم الحرمين ياتقي أعلمُ علم اليقين والعالم كُله يعلم أن الظلمَ والجورَ والإفكَ والتزويرَ والسكوتِ عليه والله لا يرضيك وهيئة التحقيق والإدعاء العام بمكة المكرمة سكتت عن أفسد فسق مُثبت مؤكد أمامها على مقامكم السامي الكريم بالحكم الباطل المؤيد المبني على ما أُكد في الخطابات الرسمية المزور بها المعلومات والجريمة أن مقامكم السامي الكريم يأمر بالظلم والجور والخيانة والتزوير ويُكرم من يعملها. والهب لو اجتمعت الجن والإنس وأيدوا ما أُثبت وأُكد بالخطابات الرسمية والحكم المؤيد أقول ما أنا إلا واحد من ملايين المسلمين المفدينك بأرواحهم الغيوريين على دينهم الأوفياء بعهدهم رجع صدى نداهم المدوي في الآفاق بلا وألف لا لن يرضوا بأي سوء على مقامكم السامي الكريم ولن يُصدقوا ما أُثبت وأُكد أن مقامكم السامي الكريم يأمر بالخيانة والتزوير وإن سكت الكل وهيئة التحقيق والإدعاء العام وهددوني وأرعبوني وأرعبوا أبنائي وهو الواقع الحقيقي الحاصل لنا منهم ولو قطعوني بالمقراض ونشروني بالمنشار لأسكت أو أصدقهم والله وبأمر الله لن أصدقهم فيما أثبتوه وأكدوه على مقامكم السامي الكريم وما هو إلا إعلاء للباطل ودحر للحق وصد عن حكم الله وحكم الله هو الحق المبين ولن أسكت حتى يصل الخبر إلى مقامكم السامي الكريم ولصدقك الخالص لله وعدلك المنصف إنصافاً لامثيل له على وجه الأرض فديتك بروحي وبذلت قصارى جهدي قدر ما أقدر من تاريخ 25/12/1430هـ دفعت (100.000) مائة ألف ريال لمن يوصل إلى مقامكم السامي الكريم خبر الظلم والجور من ذا النفوذ القوي في السلطة مزوري المعلومات والجريمة والخافي خطير وأعظم وأخطر مما بينتُ في الفقرتين 11/12 من البرقية التي قد مُنعت عن مقامكم السامي الكريم وبأمر الله ستصل إلى مقامكم السامي الكريم ولن يستطيعوا منع مقامكم السامي الكريم من الاطلاع على نص مضمونها وهو ((11/ يا إمامنا العادل أصحاب الفضيلة أوتوا نصيباً من العلم والتُقى واجتهدوا واجتهادهم في القضية رقم 179/2/ق لعام 1428هـ مُتناقض مبني على باطل لا أصل له والباطل لا يغني من الحق شيئا قال سبحانه وتعالى { إِن يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً}
12/ يا إمامنا لو أخطئوا ورفضوا دعواي وحكموا علي بدون دليل لهو خير من أن يلووا الحُكم رقم 86/ د/ إ /13 لعام 1429هـ النائي عن الكتاب والسنة والأنظمة بإتباع الهوى المؤيد بالحكم رقم 386/ إس/8 لعام1430هـ وحُكمهم الملوي هو رَدٌ واضح وصريح على ما بَينتُ في صحائف دعواي المُقدمة أمامهم وبه أكدوا ردهم أن أَمر الإمام الصادق العادل عبدالعزيز رحمه الله وأمر أبنائه العادلين من بعده حَقِيقةً أمرهم لا يُسمع ولا يُطاع ولا يُنفذ ولا يُعمل به.وحكمهم الملوي اتبع الهوى وماد لذا السلطة الأقوياء المزورين وهو قادح وطاعن في العدل أشد من أقوال الحاسدين الطاعنين المُشككين في عدالة ونزاهة حُكم آل سعود أعدل حُكم على وجه الأرض لن يحكم بشرع الله ولا بأي حكم على ذا سلطة ولاعلى من له معارف وصاحب في الشرطة وبه أكدوا أن المشار إليهم في الفقرة الثامنة (8) من هذه البرقية المنقولة من صحيفة دعواي المقدمة أمامهم بتاريخ 21/5/1429هـ في حصانة لايحكم عليهم قال سبحانه وتعالى{قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} وبحكمهم الملوي بلا علم ولا عدل نبذوا ماتعلموه وعاهدوا الله عليه وعتوا كأنهم لايعون ولايعلمون أن الله أقوى من حصانة ذا السلطة المزورين الأقوياء المقلوبُ باطلهم حقاً والحقُ الثابتُ عليهم بالكتاب والسنة والأنظمة المقرين به باطل وبه كذبوا الإمام الصادق العادل عبدالعزيز رحمه الله وبه كذبوا أبنائه الصادقين العادلين بشرع الله قولاً وعملاً أن الدولة ما قام عدلها وحُفظ أمنها بقواتنا بل حفظها الله بالرجوع الصادق إليه والتمسك بالكتاب والسنة والإنصاف لا فرق بين حاكم ولا محكوم قالوا وصدقوا وأنصفوا لإظهار الحق ودحر الباطل وبسط العدل وهو الإيمان كله المعمول به ظاهراً وباطناً جملة وتفصيلاً والحمدلله نرفل به آمنين مطمئنين اللهم احفظ إيمان وأمن دولتنا المشهود لها به من القاصي والداني وكلٌ يتمناه وقد كُذِّب بالحكم الملوي المؤكد به التناقض المخالف للكتاب والسنة والأنظمة المبرأ به المزورين ذا السلطة ولِقُوةِ حصانتهم ونفوذهم القوي في السلطة اجتهدوا لهم بلوي الحكم المخالف للكتاب والسنة والأنظمة وبرؤوهم به مماأقروا به على أنفسهم وأكدوه في خطاباتهم الرسمية أن الدولة لديها فِرقة مختصة بتزويرالمعلومات والجريمة وفق الإجراءات النظامية وواجب على من ولاهم ولي الأمر الأمانة أن يتحروا الحقيقة لا غيرها بالظلم لإخضاع المتهم لعقوبة غير عادلة وحكمهم الملوي المؤيد مثلبة عظمى ومنقصة كبرى في حق الدولة العادلة والعلماء الأتقياء الصادقين المخلصين وإن تسمى المسيئين باسم الدولة فلا يمثلون إلا أنفسهم قال سبحانه وتعالى{كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} ))
الإيماضة الثامنة : يا إمامنا يا إمام المسلمين الحكم لله ثم لآل سعود وهو القضاء العادل المنصف الفاصل بين الحق والباطل وللقضاء هيبةٌ وعزٌ شامخٌ وهو منبر آل سعود العالي الوحيد على وجه الأرض الذي أسسه المؤسس الإمام عبدالعزيز رحمة الله على قاعدة محمد صلى الله عليه وسلم ولا يجوز لأي متذرع أن يتذرع بذريعة التهاون والتعدي والإهمال والسخرية والإساءة للإمام عبدالعزيز وأبناءه العادلين والأنظمة المستمدة من الكتاب والسنة من أي كائن من كان وقد حدث من العصابة المتعصبة أكثر من هذا جمحوا جمحاً عظيماً بلاخطام! لا يعترفون بحكم ولابحاكم ولا بنظام ويقولون ويفعلون مايريدون وهم آمنين من الحساب والعقاب حكمهم بأيديهم نافذ على الكل .
الإيماضة التاسعة : يا إمامنا يا إمام المسلمين القاضي المؤمن الصادق لله العادل المنصف التقي ظاهراً وباطناً جوفه طاهرٌ نقي ينضحُ منه ما كمُن به مما يحبه الله ويرضاه وبعدله وإنصافه وخوفه من الله يكمل نقص المتداعيين وهو صادق لله وبصدقه وإخلاصه لله هو أنتم وأنتم هو وهو بعدله شمس الإسلام عالية منيرة للكون كله هو أنتم قولاً وعملاً وأنتم أنتم الأمة الإسلامية كلها، والقاضي الظالم الجائر الضامن لنفسه المضمون له الحصانة لا يمثل إلا نفسه حيثُ أنه بلا خوفٍ من الله يموج بحكم الله كما يشتهي وتهواه نفسه ويحقق لها ماتريد دون اكتراث بما كان وما يكون.
الإيماضة العاشرة : يا إمامنا يا إمام المسلمين أصحاب الفضيلة بعدما علموا علم اليقين أن العدل والإنصاف في الدنيا والآخرة هو حكم الله حق واضح مبين نأوا عنه وكبّروا أربعاً على العدل وهان عليهم الكذب وجنوا على أنفسهم قبل أن يجنوا على المستضعفين بالظلم والجور وأسخطوا الله وأرضوا ذا النفوذ القوي في السلطة المزورين من شرطة مكة المكرمة مزوري المعلومات والجريمة بإمالة الحكم لهم ولهم قد تعمدوا الكذب وكذبوا كذباً عظيماً ترجف منه الأرض والسماء وتفسد منه البحار وتنهد منه الجبال وهو القاعدة والنظام الأساسي القوي لنشر الفساد وهدم الدين وتدمير البلاد وماهو إلا جهل عظيم منهم جهلوا به على أنفسهم وعلى المستضعفين جهلوا جهلاً أعظم من جهل الجاهلية الأولى وبغير علم تساهلوا وتستروا على أهل الظلم والجور والتزوير لإفلاتهم من المسائلة والعقاب بعدد من العبارات الجميلة المكذوبة التي أخذت مكانها وزخرفها في حشو سطورالخطابات والحكم وقد أبطلتْ حقاً وأحقتْ باطلاً وهي أقوى من حمية الجاهلية الأولى وأقوى من الحصانة القوية الغير معلن عنها في قانون دول العالم وقد أثبتوا أنهم يحيطون بعلم مالم يُعلم وأبصروا مالم يُعمل وأثبتوا وأكدوا مالم يكن في الكون وبأمر الله ماكان ولن يكون وهو الثابت لديهم الواضح الصريح قولاً وعملاً المؤكد في خطاباتهم الرسمية المبني عليها الحكم رقم 86/ د/ إ/ 13 لعام 1429هـ المؤيد بالحكم رقم 386/إ س/ 8 لعام1430هـ أن حكم أعدل دولة على وجه الأرض المستمد من الكتاب والسنة أسس وبني على الظلم والجور والتزوير حسب الإجراءات النظامية وبحكمهم أثبتوا ما أُكد في الخطابات الرسمية أن الدولة لديها فرقة مختصة بتزوير المعلومات والجريمة حسب الإجراءات النظامية المؤكدة الثابتة لديهم أن ولاة الأمر يأمرون بالظلم والجور وتزويرالمعلومات والجريمة وإثباتها وتأكيدها على المستضعفين وقد كذبوا على ولاة الأمر وكذّبهم الله قال سبحانه وتعالى{قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} وبقولهم أن الإجراءات التي قامت بها المدعى عليهما حق ولم يبدر منهما أي خطأ! أقول ليس غريب في زماننا أن تكون الأوامر والأحكام والأنظمة بيد القوة العليا الجبارة وهي الظلم والجور والزور والمصلحة عندهم فوق كل شيء تقلب الباطل حقاً ! وقد أجمع الفقهاءرحمهم الله أن أصحاب الفضيلة مسئولين عن إقامة العدل ونفي الظلم ويحرم عليهم أن يقروا ما يعلموا بطلانه
وفي تاريخ 26/12/1429هـ أصحاب الفضيلة أثبتوا وأقروا باطلاً ظلماً وجوراً وزوراً بدون بينة وإن أثبتَ أصحابُ الفضيلة البينات الثابتة لديهم التي بنوا عليها براءة شرطة مكة ومكتب الشؤون الاجتماعية من أي خطأ وأن ما قامت به شرطة مكة والشؤون الاجتماعية من تزوير المعلومات والجريمة حسب الأوامر السامية الكريمة والإجراءات النظامية المأمورين بها وإن أثبتوا البينة الثابتة لديهم التي بنوا عليها أني مُتمنع من إحضار تقارير طبية ورافض التعاون فإني أتكفل بمكافأة نقدية قدرها (5.000.000) خمسة ملايين ريال لكل فرد من أصحاب الفضيلة الثلاثة ورابعهم أمين السر له مثل مالهم وإن لم يثبتوا أنا أُثبت وأؤكد أني صادق بإثبات البينة القاطعة أني لم أتمنع من إحضار تقارير طبية حيث أني قد قدمت بين أيديهم صحيفة دعواي في تاريخ 16/10/1428هـ وأمام أعينهم في الفقرة الثانية عشر ونصها المطلوب منهم هو (( يا أصحاب الفضيلة والتقى ثقة بالله ثم بكم أسلم لكم أبنائي المذكورين الأربعة ( بدر وراشد وداوود وبندر ) المقطوع ذكر أحدهم بموجب تأكيدهم المذكور في خطابهم السري العاجل جدا رقم (3348/س3)وتاريخ11/9/1427هـ والخطاب السري رقم (5470/س3)وتاريخ 18/12/1427هـ لعرضهم على الطب الشرعي تحت إشرافكم ورعايتكم حفظكم الله ورعاكم وإن ثبت ما أكدوه فإني أتكفل بمكافأة نقدية(300.000)ريال ثلاثمائة ألف ريال لمدير شرطة العاصمة المقدسة وأتكفل بمكافأة نقدية (20.000) ريال عشرون ألف ريال لكل فرد من أفراد الفرقة المختصة بالجمع والتحري والجيران الشاهدين والمتعاونين مع الشرطة وأطلب من الله ثم منكم إصدار أشد العقوبة علي ولن أرضى أن يبقى لي وجود على وجه الأرض لئلا أكون وصمة عار على أهل العقيدة المحمدية وإن كان ما أكدوه بهتان وزور أكرر وأؤكد طلبي من الله ثم منكم إبطال تصرف الشرطة ومكتب المتابعة وتعويضي ماديا ومعنويا ممن تسبب لي في قطع مصدر رزقي بتشتيت زبائن المحل وكبدني خسائر تجارية مالية عظيمة بعد تشويه سمعتي وسمعة أبنائي وبناتي وأسرتي في الحي والمجتمع والمدارس والدوائر الحكومية وإلزامهم بالكشف عن أسماء المخبر ين والجيران ))
وتأكيداً أني لا أجرؤ على الظلم والجور والكذب وأني صادق بإثبات البينة القاطعة بأمر الله أثبت وأؤكد تأكيداً جازماً صادقاً أني لم أتمنع حيث أني قد قدمت بين أيديهم صحيفة دعواي في تاريخ 14/3/1429هـ وأمام أعينهم في الفقرة التاسعة والعشرون ونصها المطلوب منهم هو (( يا أصحاب الفضيلة تأكيدا للفقرة الثانية عشر المبينة في الصحيفة السابقة وإلحاقا بها أتكفل بمكافأة نقدية قدرها (500.000) خمسمائة ألف ريال لفاعل الخير المتستر عليه من مستغل منصبه في شرطة العاصمة المقدسة في الخطاب رقم (642/3) وتاريخ 17/1/1428هـ الذي بذل قصارى جهده وخاطر بنفسه واستطاع أن يكشف على أبنائي وحفظ أسمائهم وهم (بدر وراشد وداوود وبندر ) وعجز وما استطاع أن يذكر اسم المقطوع ذكره ونوع القطع وما استطاع أن يحدد موقع الجزء المقطوع مفقود أو في يد المقطوع ذكره أو على الأرض أو أخذه المخبر فاعل الخير ليكون مشهدا له تصديقا لخبره وحدود طول الجزء المفقود وحدود طول الجزء الباقي والوقت والمكان وحال المقطوع ذكره كما أكد في خطابهم رقم (3348/س3) وتاريخ 11/9/1427هـ وأتكفل بمكافأة نقدية وقدرها (1.500.000) مليون وخمسمائة ألف ريال لكل جار ضبطت شهادته وهويته لدى الشرطة مثبتا أنه زارني متى وأين زارني وكشف على أبنائي ووجد ذكر أحدهم مقطوع وما اسم المقطوع ذكره واطلع عليهم وهم مسجونين في منزلي ما نوع السجن ومكانه وما نوع معاملة السوء التي اطلع عليها وأنا أعاملهم بها وناصحني أن أعاملهم بالحسنى وأن أوقف معاملة السوء التي اطلع عليها ولم استجب له ؟! والتقارير الطبية التي اطلع عليها ومثبت بها أني أعاني من أمراض نفسية كمابين في الخطاب وأُثبتَ على الجيران المخبرين والشاهدين وأكد منهم علي لدى شرطة العاصمة المقدسة في خطابها رقم (3348/س3) وتاريخ11/9/1427هـ السري العاجل جدا دون تبين ))
الإيماضة الحادية عشر : يا إمامنا يا إمام المسلمين هيئة التحقيق والإدعاء العام بمكة المكرمة جُعلت بأمركم السامي الكريم سداً منيعاً لحماية حقوق الله والأنظمة المستمدة من الكتاب والسنة وتنفيذ حكم الله بالعدل والإنصاف على أي كائن من كان لا فرق بين حاكم ولا محكوم لإحقاق الحق ودحر الباطل وإرساء العدل واستتباب الأمن وبعدما علمتْ علمَ اليقينِ واطلعتْ على ما أُثبتَ وأُكد في الحكم المؤيد المبني على الخطابات الرسمية المزور بها المعلومات والجريمة والاستهزاء والسخرية بحكم الله وأمر الإمام الصادق عبدالعزيز رحمه الله . وقد أثبتوا بها تكذيبهم له وطعنوا في أنزه بنيان نظام أسسه ؟ وأكدوا بها أن أبنائه العادلين المنصفين من بعده على نهجه يأمرون بالظلم والجور والتزوير حسب النظام وسكتتْ رغبة أو رهبة وسكوتها بعد اطلاعها على المشار إليه هو الرضا والإهمال والتفريط بكل حكم من الكتاب والسنة والأنظمة أو التأييد المطلق للمشار إليه وهو التعدي والاعتداء على حكم الله وعلى الإمام الصادق العادل عبد العزيز رحمه الله وعلى أبنائه العادلين المنصفين وعلى ذلك المؤكد هيئة التحقيق والإدعاء العام رهبة أو رغبة انقادت بلجام المصلحة وفقدت قوتها ووزنها والعزم الحازم المناط بها لتنفيذ الأوامر والأحكام بالعدل والإنصاف وبلا إرادة إما شبهة أو شهوة ألحدت نور العدل تحت الجنادل وهلت عليه التراب لهدم الاستقرار وتدمير البلاد والوقاية خير من العلاج وما ينفع الندم إذا انهدم صرح العدل وصار أنقاضاً وكثباناً بإتباع هوى مخالف السنة والقرآن .وهيئة التحقيق والإدعاء العام بحكمة قوية محنكة بالحيل أثبتت أنها جُعلت سداً منيعاً قوياً قولاً وعملاً لتنفيذ حكم الله بالعدل والإنصاف على الضعفاء المستضعفين والبسطاء وإرعاب المظلومين وهو الواقع الحقيقي الثابت المؤكد المعمول به معي ومع أبنائي ؟ لحماية العصابة المتسلطين ذا النفوذ القوي من شرطة مكة المكرمة والشؤون الاجتماعية وأعوانهم مزورين المعلومات والجريمة المقرين بها على أنفسهم في خطاباتهم الرسمية أنهم قاموا بها حسب الأوامر والإجراءات النظامية المأمورين بها الثابتة لديهم ومن هذا النظام الخاص بهم المتحصنين به ازدادوا جُرأة وتسلطاً بأوامرهم وحكمهم الجائر المخالف للكتاب والسنة والأنظمة وأوامر ولاة الأمر وهذا عين الفسق والفساد في الأرض وهو مسلبة عظمى للنعم ومجلبة كبرى للنقم وعليه نشط الفاسقين من بعضِ الوافدين ، وبعضُ المواطنين كثروا وانتشروا في الأرض وأكثروا فيها الفساد لا يعترفون بأي حكم ونظام ؛ حكمهم بأيديهم من عشرات السنين يَعْثونَ في الأرض فساداً ينهبون كل ما يريدون وعلى ذلك لهم جزيل الشكر والتقدير ويؤيدون ويُكرمون .
وكثير من المواطنين الصادقين يعلمون ويسمعون ويرون كل ما ذُكر ولاحول ولاقوة لنا ولهم إلا بالله العلي العظيم
والله على ما أقول شهيد وهو ولي ذلك والقادر عليه والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمين والحمدلله رب العالمين

مقدمه خادمكم المظلوم / سعود بن راشد الداوود وأبنائه رقم الهوية /1051536165 ص.ب/12332

الجوال /0507522795 الهاتف/025244378

الإيماضة السابعة [size="4"]: يا إمامنا يا إمام المسلمين ظُلمات ظلم مدلهمات بلا زمام ولا خطام يا خادم الحرمين ياتقي أعلمُ علم اليقين والعالم كُله يعلم أن الظلمَ والجورَ والإفكَ والتزويرَ والسكوتِ عليه والله لا يرضيك وهيئة التحقيق والإدعاء العام بمكة المكرمة سكتت عن أفسد فسق مُثبت مؤكد أمامها على مقامكم السامي الكريم بالحكم الباطل المؤيد المبني على ما أُكد في الخطابات الرسمية المزور بها المعلومات والجريمة أن مقامكم السامي الكريم يأمر بالظلم والجور والخيانة والتزوير ويُكرم من يعملها. والهب لو اجتمعت الجن والإنس وأيدوا ما أُثبت وأُكد بالخطابات الرسمية والحكم المؤيد أقول ...................

الصواب والله لو اجتمعت الجن والإنس