لعبه كل واحد يجاوب ويسال اللي بعده سؤال محرج

السلام...

اليوم جاي ومعي لعبة جديدة...

شفتها في احد المنتديات وحبيت انقلها لكم

اللعبة ان كل واحد يدخل يسأل سؤال محرج واللي بعده يجاوب...وهكذا..



متى اخر مره درست دروسك ؟

قبــل ساعتيــن هع هع هع هع

متى اخر مره اكلت فيها فــووول ؟؟؟

يسلمــووو على اللعبـــــــه

آلــيـوٍـوٍـوٍم آلـصـبـآح

بعدي

مـن آكـثـرٍ وٍآحد تـحـبـه من الأعضاء

(( لأتقـوٍل كلهم إخـوٍآن ابى وٍآحد تحديد ))

............!
يفـوٍق لأهنت يالغلأ

ننتظرٍ جديدك

والله توي مسجل ما اعرف احد

بس تبي الصراحه كلكم اسرتو قلبي يا احلا اعضاء

بعدي


طولك كم ووزنك<<<<سوال محرج للبنات خخخخخخخخخخخ

من لديه ثقه بنفس يجاوب

طيب خليها للرجال

طولي 4 أمتار ونص

وزني 2 كيلو غرام

( واسعه )

إللي بعدي

كم من الوقت مر عليك وإنت في المنتدى ؟

نصف سآعه

الي بـعـدي

وٍش رٍآيك بالمنتدي بشكل عآم والاعضاء بشكل خاص

؟

بشكل عام جيد جدا مرتفع

وبالنسبه للأعضاء جيد جدا مرتفع

والحمدلله

إللي بعدي

ما رأيك بما يحدث للعالم الإسلامي؟

ماسأة تتدمي القلب وتضيق بنفس ضيق ...

ماهي ردة فعلك اذا وصلك خبر مفرح ..؟

ردة فعلي كاي ردة فعل مواطن سعودي يفرحه ههههههههههه

الي بعدي

اذكر موقف محرج صار لك

هذا الموقف إللي حأذكره لكم صار لي لما كان عمري في حدود

ال 12 سنه في مستشفى الملك فيصل يرحمه الله في المدينه المنوره

في قسم الطوارئ لما كنت مع واحد من أصحابي ساعتها كان مريض

وكنا واقفين في السرا منتظرين دوره، وكان ورانا رجال كبير وضخم

وراح من الوقت تقريبا 12 ساعه، وما ندري وإلا شئ وطاح على

الأرض, وطالعنا ورانا ولقينا ذاك الرجال أغمى عليه، وكلمنا العسكري

وصرخ فينا العسكرى ويش صار له، وحنا من الخوف محنا دارين ويش

نقول، ونادى الدكتور والممرضات عشان يشوفون ويش صارله، وشوي

لقينا الدكتور والممرضات راكضين ركض عليه، ويكشفون عليه، وشوي

يتنافض الرجال الضخم قدامنا، ويحاولون يمسكونه ويثبتونه في الأرض،

وشويه طالع فينا الدكتور ويقول الجال مات.

الدكتور ماقال إنه مات، عاد ناظرو فينا، وحنا من الخوف محنا داريين ويش

نسوي، وأخذنا نركض ركض، والعسكري يركض ورانا ويقول الرجال مات!!

وإحنا من الخوف، بدل مانركض على خارج المستشفى ، ركضنا على داخل المستشفى،

وجلسنا نبكي ، ومسكنا العسكري ويقول لنا ليش تركضون، ومن خوفنا ماحنا عارفين

ويش نقول، جلسنا نأشر على الرجال الميت، ونلبخ في الكلام، وقال لنا العسكري ويش

يقرب لكم الرجال الميت، وكل واحد فينا يؤشر على الثاني، ويحسب إنه يقرب للثاني،

وبعدها بنصف ساعه يادوب روقنا شويه من الخوف والرعب، ووجوهنا لو تطالعون فيها

كان تلاقون كل الألوان عليهم.والمشكله كان العسكري بيجري ورانا من الخوف من المنظر

وحنا حسبنا أن العسكري بيجري ورانا يحسبنا حنا سوينا للرجال الله يرحمه شئ.

وفي الأخير عرف إننا جينا عشان صاحبي المريض.

وهذا الموقف صار قبل 31 عاما تقريبا.

والرجال الله يرحمه جاته سكته قلبيه ومات.

وكان هذ الموقف أول مره أشوف واحد يموت قدامي.

وإلى اليوم كل ما أذكره، أضحك على نفسي ، وأترحم عليه.

إللي بعدي

مارأيك في الموقف إللي أنا مريت فيه؟

وما هو موقفك لو كنت مكاني؟

وهذا الموقف موقف حقيقي مريت فيه.