العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع الرياضه :: ۩۩ > المــنتدى الــــرياضــي

الإهداءات
عازف العود : قلت اة يامقشر فراق النجوعي= يركي علي كبد المواليف حرة كثر الربيع وزان نبت الطلوعي= لا صار ماقبلان عمي يمرة وين البيوت وين هاك النجوعي= ربعا مجالسهم علي الكبد برة عازف العود : وبسيطه أليا جاها من الوبل رعاد تيما وأهل الجوف ألها يخيلون رزق لنا من الله ولي الأعباد حضر وبدو من رزقها عازف العود : ما درينا .. يا اللي متعزّز علينا ما هقينا .. كل ذا منك يجينا و قبل حبك .. و قبل ما قلبي يحبك كنا فكرنا في صدك .. و انتهينا


الأهلي ضد الصفاقسي .. وتراث مصري مقلق في المباريات الخارجية أفريقياً!

المــنتدى الــــرياضــي


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-2006, 02:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








lonely is an unknown quantity at this point

 

lonely غير متصل

 


المنتدى : المــنتدى الــــرياضــي
Arrow الأهلي ضد الصفاقسي .. وتراث مصري مقلق في المباريات الخارجية أفريقياً!

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم





لم يكن يعلم علاء ميهوب النجم السابق للنادي الأهلي في الثمانينات أنه سيكون صاحب هدف الترجيح في أول انتصار خارجي لناديه على الإطلاق بدوري أبطال أفريقيا ، وذلك بنتيجة 2-1 على حساب ديناموز هراري بطل زيمبابوي بالدور الثاني من بطولة عام 1983.

كان ميهوب "قنبلة" أهلاوية جديدة في الحادية والعشرين من عمره آنذاك ، والآن في ربيعه الرابع والأربعين يعلم مسبقاً - كأحد أفراد الجهاز الفني الحالي للشباطين الحمر - أنه ربما سيتحتم على فريقه تحقيق انتصار خارجي أخر ، قد يهدي الفريق المصري لقبه الخامس بدوري أبطال أفريقيا ، عندما يلاقي مضيفه الصفاقسي التونسي في إياب نهائي بطولة عام 2006.

ميهوب ربما يعلم أيضاً أن الأهلي لن يواجه فقط فريقاً تونسياًَ طموحاً بالحادي عشر من نوفمبر الحالي ، أو تداعيات تعادل إيجابي محرج على أرضه بمباراة الذهاب قبل عشرة أيام ، ولكنه في الحقيقة سيكون في مواجهة مع "كوابيسه وشياطينه" الخاصة طوال تاريخه بدوري أبطال أفريقياً ، إنه "كابوس" اللعب خارج الأرض .. كابوس حقيقي بالنسبة لفريق لم يفز سوى في نحو 17% من مبارياته خارج أرضه بدوري أبطال أفريقيا ، فيما تشكل هزائمه خارج الحدود 87% من مجموع الهزائم التي تلقاها خلال 30 عاماً من البطولة الأفريقية المرموقة.

رصيد الأهلي خارج أرضه خلال 17 مشاركة بدوري أبطال أفريقيا يعكس تراثاً مصرياً هزيلاً بهذه النوعية من المواجهات ، يخبرنا أن من بين كل عشرة مباريات تخوضها الأندية المصرية خارج أرضها بدوري الأبطال لا تتجاوز احتمالات فوزها حاجز المباراتين (نحو 91 % من الهزائم المصرية بالبطولة كانت خارج الحدود) ، وهو ما يعني أن الفرق المصرية يمكنها خوض ما يعادل بطولة ونصف البطولة بانتصار وحيد خارج أرضها - هذا في حال وصولها إلى المباراة النهائية لتلك البطولة.

وثائق الاتحاد الأفريقي للعبة تقول إن كابوس الأهلي مع المباريات الخارجية بدأ منذ اللحظة الأولى لمشواره بدوري الأبطال عام 1976 باستقبال ثلاثية في شباكه أمام المولودية الجزائري ، واستغرق الأمر سبع سنوات إضافية و12 مباراة أخرى خارج الأرض حتى يتمكن من الفوز في النهاية على ديناموز هراري عام 1983.

وفي الوقت الذي تلقى فيه الأهلي ست هزائم خارجية ، كان الأهلي يفوز في 16 مباراة متتالية على أرضه ، هي كل رصيده من مباريات البطولة خلال نفس الفترة الزمنية (1976-1983).

حالة "الحنان" التي تعيشها الأندية المصرية بالوطن استمرت مع الأهلي سبع سنوات كاملة ، حتى وقع الشياطين في فخ التعادل للمرة الأولى على يد أشانتي كوتوكو الغاني بذهاب نهائي بطولة 1983 ، وهي المباراة التي أطاحت بأحلام الأهلي في الاحتفاظ باللقب آنذاك قبل الخسارة - التي كانت منتظرة - "خارج الأرض" في كوماسي بهدف نظيف.

في الوقت الذي فاز فيه الأهلي ببطولتين كاملتين دون أن يحقق نصراً خارجياً واحداً عامي 1982 و 1987 ، كان ذلك "السحر القاهري" يشكل تناقضاً صارخاً مع رصيده الخارجي ، بنجاحه في إرباك المنافسين بعد ذلك التاريخ بنحو 18 عاماً كاملة ، لم يعرف الأهلي خلالها الهزيمة حتى سقوطه أمام الرجاء البيضاوي المغربي في دور المجموعات من بطولة 1999 ، وهو ما تكرر ثلاث مرات إضافية في مناسبات "غريبة" أمام جان دارك السنغالي ، بترو أتلتيكو الأنجولي ، الهلال السوداني.

أرقام الأهلي المقلقة خارج أرضه تمتد إلى رصيد الأهداف التي أحرزها خارج الحدود ، بمعدل 0.82 هدف في المباراة ، وهو أقل مما يحتاجه حامل اللقب أربع مرات من قبل على أقل تقدير في صفاقس ، إلا أن الشياطين يملكون مؤشراً إيجابياً بشأن "حنينهم إلى الوطن" يتمثل في أن المشاركات الخمس الأخيرة بالبطولة عرفت إحراز الأهلي لـ28 هدفاً خارج الأرض ، وهو ما يفوق بهدف ما أحرزه الأهلي خارج الأرض في 11 مشاركة سابقة خلال الفترة بين 1976 و1999.

رفاق محمد أبو تريكة بحاجة إلى تخطي رقم آخر في الحادي عشر من نوفمبر ، وهو معدل 1.1 هدف في الشباك الحمراء بالمباراة الواحدة ، مجسداً حقيقة أن 72% من الأهداف التي دخلت مرمى الأهلي في دوري الأبطال كانت خارج قواعده ، كما أن نحو 44 % من ذلك الرصيد استقبله الأهلي في السنوات الخمس الأخيرة فقط.

ربما يشكل "تراث" الأهلي خارج القواعد عاملاً محبطاً في نظر البعض ، إلا أن رصيد لاعبيه يحتوي على مجموعة من الحقائق المثلجة للصدور خاصة خلال السنوات الخمس الأخيرة ، فالأهلي نجح في تجنب الخسارة في 58% من مبارياته خارج الأرض طوال الأعوام الثلاثين الماضية ، إلى جانب أن نحو 30% من انتصاراته خارج الأرض على الإطلاق تحققت خلال بطولة 2005 والبطولة الحالية ، كما أن ما يقرب من 66% من التعادلات التي حققها الأهلي خارج أرضه طوال تاريخه في البطولة كانت تعادلات إيجابية ، وهو ما سيحتاج الأهلي لإدراكه في مباراة الصفاقسي المقبلة.

الرصيد الإيجابي الأكثر أهمية الذي سيكون على الشياطين تذكره هو أن الأهلي لم يخسر مطلقاً في الملاعب التونسية - فيما عدا هزيمته في نسخة هذا العام أمام الصفاقسي في مرحلة المجموعات - من خلال ثلاث مواجهات أمام كل من الترجي عامي 1990 و2001 والنجم الساحلي عام 2005 ، لم يستقبل خلالها الفريق القاهري سوى هدف واحد فقط ، وهو رقم يعكس تفوقاً مصرياً عاماً بدوري الأبطال ، عرف تحقيق ثلاثة انتصارات على الملاعب التونسية - فوزان للاسماعيلي وفوز للزمالك - من أصل تسعة انتصارات مصرية إجمالية على الفرق التونسية بدوري الأبطال.

قد يكون من المثير للاهتمام أن نادي الزمالك يشاطر فريق الأهلي رصيده المقلق خارج الأرض بدوري الأبطال ، محققاً الفوز ثماني مرات فقط من أصل 50 مباراة خارجية ، تلقى الهزيمة في نصفها ، إلى جانب معدل مرتفع في استقبال الأهداف في مرماه خارجياً (1.3 هدف) ، في مقابل معدل تسجيل منخفض يبلغ 0.78 في المباراة (هل يكفي القول إنه أحرز ثلاثة أهداف فقط خارج أرضه من أصل 16 هدفاً إجمالية ضمنت له آنذاك الفوز ببطولة عام 1993) وذلك مع احتفاظ الفريق الأبيض بأنه الوحيد الذي حقق فوزاً خارجياً خارج قواعده بمباراة نهائية بالبطولة عام 1984 على حساب شوتنج ستارز النيجيري.

وفي الوقت الذي يعاني فيه الأهلي والزمالك (تسع ألقاب كاملة) بجولاتهم الخارجية ، يخرج النادي الإسماعيلي بحصاد خارجي مثير للاهتمام ، من أهم ملامحه الحصول على رصيد إيجابي من الأهداف (أحرز 34 هدفاً واستقبل 33 هدفاً ) ، تجنب الهزيمة في 77% من مباريات تلك الجولات القارية المجهدة ، وذلك خلال 8 مشاركات فقط بدوري الأبطال في الفترة بين (1969-2003) ، وهو ما تضمن الفوز بلقب وحيد والحلول وصيفاً مرة ، فنحن أمام فريق حقق الفوز في أول مبارياته بدوري الأبطال عام 1969 على التحدي الليبي بخماسية نظيفة خارج أرضه!

علاء ميهوب - صاحب الهدف الثالث في أول نهائي أمام كوتوكو عام 1982 - كان شاهداً على الهزيمة الوحيدة للأهلي في مباراة نهائية بدوري الأبطال أمام فريق قبائل الأشانتي في العام التالي ، وها هو في أول نهائي له كعضو في الجهاز الفني يحاول بعد 23 عاماً أن يتجنب تكرار الذكرى ، ففريق 1983 كان مجرد فريقاً مغامراً ينقب عن الذهب الأفريقي في ذلك الوقت ، إلا أن فريق القرن عام 2006 سيضطر للمرة الأولى أن يلعب ضد تاريخه المبهر .. فهل يفعلها مجدداً؟!

[/align]







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-25-2024, 06:04 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأهلي يخطف مدرب الصفاقسي التونسي *دنيا المحبة* منتدى جمهور النادى الاهلى 1 10-02-2012 02:29 AM
الأهلي المحبط أفريقياً يسعى لإنقاذ لقبه المحلي سمسومه المــنتدى الــــرياضــي 0 05-06-2009 04:21 PM
محجوب : المصريون يقفون وراء الأهلي والتوانسة تخلوا عن الصفاقسي! lonely المــنتدى الــــرياضــي 0 11-07-2006 12:21 PM
الأهلي يواصل تدريباته استعدادا لمواجهة الصفاقسي lonely المــنتدى الــــرياضــي 2 09-07-2006 08:07 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir