الكل منا يتابع ومعجب بقناة ابو ظبى الرياضيه
التى بها كوادر وطنيه وتصوير وابداع
وتالق وابداع من المخضرم الاستاذ محمد نجيب
وعدت الايام وتحول هذا المخضرم الاستاذ محمد نجيب
الى البحث عن امور منتهيه الصلاحيه ودفنت
وتصافت بها القلوب
لكن حبيبنا محمد نجيب فى خط السته
او كما يطلق عليه الشارع الرياضى خط البلده
اعادة الرماد وتحويله الى نار
نسى محمد نجيب
ان قيادتنا الحكيمه
لا تبحث على احقاد وفتن بين شعبها وابناءها
فما كان من راعى الرياضه
بتوجيه السليم للاستاذ منصور البلوى
بعدم الحضور هو واخيه الاستاذ عبد العزيز العنقرى
وفتح اى ملف عن الاعب ماتسو
والبعد عن المهاترات الاعلاميه
عبر خط السته او خط الفتنه
اخى محمد نجيب ارجوك ثم ارجوك
نحن شعب لو اختلفنا فى نقاش رياضى لكن شعارنا هو المحبه بيننا
هنئيا لنا بهذه القياده الحكيمه
ودمت لنا ياوطن بالخير