ماذا ستكتبون يااعضاء نعناع

ساعتزل عن الكتابه نهائيا وعن الاقسام الادبيه لانه بات النزف يؤلمني وكم تمنيت ان العصافير لاتنزف دموعي ولاتجرحني وكم تمنيت انه يكون قلمي جميلا لكن حقا بات الان فاشلا مهزوما حزينا لانه هناك من يرون انه قلمي
( سخيف ويزخرف معاني غير محبذه تمنيت ان يعانق قلمي ثوب الطهر والطفوله لكن هيهات ياقلمي )
وساكتب هنا فقط والمجلس
وقسم حواء والاسلامي


بعد ان كان هناك

اين انتي ياصديقتي ساره حقا احتاج اليك كثيرا
اشتقت اليك كثيرا فانت من يفهمني

ابي احبك كثيرا
امي احبك كثيرا
لن اخيب ظنكم ابدا
ساكون عند حسن ظنكم
فانتم كل شيء في حياتي
لن اكتب ولن اعزف شيئا لا تحبوه
يارب احفظهم وطول في عمرهم يارب

قلمك هو الأم الحنون لمنتدنا
قلمك هو منبع حياتنا ومبتغانا
قلمك هو ماضينا وحاضرنا
قلمك هو الحر الذي قدر ان يعبر شواطي الأفراح والأحزان
قلمك معانيه تختلف كليا عن معاني الانهزام والبؤساء
قلمك اه من قلمك
هل يتنازل بعد كل هذا السخاء

ضاعت ابجدياتي وسط حيرتي
من انا ؟
وماذا اريد ؟
هل اعرف ماذا اريد
تساؤلا ت كثيره تحيرني
من سيجيبني

( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )..وقل لي من تعاشر أقل لك من أنت ...وخطر لي أن أسأل نفسي هذا السؤال وأن أسأل كل أخ وأخت على مكتوب ...((من تعاشر ... هذه الأيام )).فهل سيجيبني أحد

تسألني..من أنا؟..أنا دمعه حيرى في صحراء العيون..أنا قصيده شاعر أنسته اياها السنون..
انا نطفة خالق ماتت قبل أن تكون...
تسألني عن وطني؟..وطني عالم الاحزان..عدو النسيان..
تسألني عن جنسيتي؟..جنسيتي عاشق ضائع في كل الدروب..يومي لا يعرف شروقا من غروب..حياتي كتاب سطوره من ألم..ورغم هزائمي..لا اعرف الندم..كياني كتله من الاشجان..لاتعرف لراحه عنوان..ولا للحب مكان..
وتعاود ان تسألني؟..من اكون؟..
انا..سكير الحب..لااعرف لتوبه درب..لاام لي ولا اب..وليس لي الا قلب..لايمل من شرب..نبيذ العشق..ولا التنقل بين مدن القلق.
.
أنا حزين

من مملكة الاحزان..شعاري علم عليه من العذاب الوان..وسأبقى دائما سيد الاشجان..
فلا تسألني من أنا؟..
فأنا نفسي لا اعرف رغم ماقلت..
..من أنا؟..

عزيزة نفس ومــــا تهزني أي كـــلمه تقــــال
بتم بــــعزتي لـــين اندفن تحت الــــرمـــــال

في البعاد
أمارس كل انواع الموت
فأموت اختناقا
واموت رعبا
واموت حزنا
واموت غربة
واموت وحدة
واغلق كل مدن الأحلام
وازور كل مدن النهايات

وفي البعاد
يتوقف الوقت
ويتوقف سيل الأحلام
ويتوقف تدفق الفرح
ويتوقف نمو الأمل
وينقطع حبل الانتظار

وفي البعاد
أشعر بالإنكسار
بالتشتت
بالتبعثر
بالإرهاق
أشعر بالهزيمة
وأنادي الفرح بأعلى صوتي
وتفشل كل محاولاتي لاستدراك الفرح إليّ

وبعد الف حزن في بعادي عنك أدركت ان
كل الأحلام بعدك لم تعد تجدي
كل الآلام لم تعد تجدي
كل الدموع لم تعد تجدي
كل المحاولات لم تعد تجدي
كل البدايات لم تعد تجدي
كل الهمسات لم تعد تجدي
كل شئ بعد الفراق سيدي لم يعد يجدي
وسقط الحلم الجميل بيننا فاقد الوعي
وامتدت يد الوداع لتغطي رفات حلمنا العاري من الحلم
هل انتهت الحكاية حقا ؟
هل فتح الحلم النائم عينيه فتبدد امامنا كالسراب ؟
هل غربت الشمس في فصول حكايتنا للمرة الأخيرة ؟
هل أصدق أسطورة فراقك كما صدقت بالأمس أسطورة لقائك ؟
وأي درس سيلقنني أياه الفراق لو اني صدقت
وقد كان الشوق إليك أول دروس الحب للقلب الذي هام بك ؟
وأي درس سيلقنني أياه الفراق كي استذكره كل مساء
فلا أكتب اسمك في السطر الأول من رسائلي الباكية ؟
وأي قصيدة قاتلة يا سيدي سينحتها الفراق فوق جدران قلبي
كي يكف هذا القلب عن الهذيان بك ؟

::لم تعتقد والدة الطفلة ليلى ذات الثلاثة أعوام أن تسمع ابنتها تغني، خاصة وأن المستشفى التي ترقد فيها كانت قد أعلنت وفاتها سريريا، وذلك بعد تعرضها لسكتة قلبية أمضت على إثرها ستة أيام في غيبوبة.وكانت الطفلة قد أصيبت في وقت سابق بمرض السحايا، مما أدى إلى تدهور صحتها بشكل سريع، وتم نقلها إلى المستشفى، التي أعلنت وفاتها، وحاولت إقناع والدة الطفلة أن تقوم بتوديع ابنتها.وقالت كايتي توساي، والدة الطفلة، "بدأت أعراض المرض تظهر بشكل طفيف، إلا أنها سرعان ما تضاعفت وأدت إلى تدهور حالة ليلى الصحية في غضون ساعتين، وعند نقلها للمستشفى تبين أنها أصيبت بسكتة قلبية."

وأضافت "أعلن الأطباء وفاتها، وأخبروني بضرورة توديع ليلى، وبعد ستة أيام سمعت ابنتي تغني."

فبعد أن قام الأطباء بإزالة الأنابيب التي كانت تساعد ليلى على التنفس، كانت أولى الكلمات التي خرجت من فم الطفلة أغنية لفرقة البوب الشهيرة ABBA، والتي تم تحديثها وإدخالها إلى الفيلم الموسيقي الشهير Mamma Mia.

وقالت الوالدة، "أصبحت هذه الأغنية تعد المفضلة بالنسبة لي، لأنها تذكرني بالفرحة التي شعرت بها، بعد أن سمعت ابنتي تقول كلمات الأغنية لأول مرة بعد اعتقادي أنني خسرتها."
وأضافت مازحة "الآن، تقوم ليلى بمشاهدة الفيلم وترديد هذه الأغنية طوال اليوم، وأنا أسمح لها بذلك.".