..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..

الفرق بين المَغفِره وَالعَفو؟ _ المَغفِره: أن يُسامِحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مُسجلًا في صَحِيفتك. _ العَفو: فهو مُسامَحتك على الذنب مع مَحوه من الصَحِيفه و كأنَه لم يكن. لذلك نَصح رسول الله ï·؛ أن نُكثِر من هذا الدعاء: "اللهم إنك عفو تُحب العفو فاعفُ عنا" فأكثِروا منه ��

‏"ما من حزنٍ إلا هو رافعه، وما من مرضٍ إلا هو شافيه، وما من بلاءٍ إلا هو كاشفه، تتزاحم الآلام في قلبك حتى يُخيّل إليك أنّ ليس لها كاشفة وأنها باقية ما دمت حيّاً، فإذا بالجبّار يجبر قلبك حتى تتبخر جميع آلامه وأوجاعه، فيعود بعد ذلك كأن لم تمسّه شعرة♥ï¸ڈ"

راقبة الله في التعاملِ مع النّاس تخرج أنقى ما عندنا من خِصال الأخلاق ومحاسن الصفات،والتفريق بين مقامات المجتمع وأحوالهم،لذلك كان النّبي-صلى الله عليه وسلم-في أعلى مراتب الأخلاق وأعظمها{وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}.

ما معنى الجبَّار؟ _ أي ‏ما من حزنٍ إلا هو رافعه، وما من مرضٍ إلا هو شافيه، وما من بلاءٍ إلا هو كاشفه، تتزاحم الآلام في قلبك حتى يُخيّل إليك أن ليس لها كاشفة، وأنها باقية مادمت حيًا، فإذا بالجبّار يجبر قلبك حتى تتبخر جميع آلامه وأوجاعه، فيعود بعد ذلك كأن لم تمسّه شعرة 💙

ï´؟ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً ï´¾. مَا اسرَع السَّنوات ودَوران الاَيّام ونحنُ لَا نشعُر ؛ الدُّنيا كصَالة انتِظار فهِي مُجرد لحظَات تعَارف ومقَامنا فِيهَا قَصير مَهما طَال فتَنبه !

‏ï´؟وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىظ°ï´¾ ‏كُلُّ سيرٍ لغيركَ ضياع ‏وكُلُّ اعتمادٍ على غيرك وهن ‏وكُلُّ اعتزاز ليس بكَ ذُلّ ‏وكُلُّ استغناءٍ بغيركَ فقر ‏فاللهُمَّ لا تجعل خُطانا إلا إليك â‌¤ï¸ڈ

رياض السنباطي ملحن علا العود لسيده ام كلثوم

_ للعبد أمام ربه وقفتان: الأولى في الصلاة والثانية يوم القيامة وبقدر إحسانه للوقفه الأولى تكون نجاته في الوقفة الثانية. - ابن القيم 🤍

‏عن شعور بلال والنبيﷺ يقول له سمعت دف نعليك في الجنة عن شعور معاذ والنبيﷺ يقول له إني لأحبك عن شعور خديجة والنبيﷺ يقول لها ربك يقرؤك السلام عن شعور طلحة والزبير والنبيﷺ يقول طلحة والزبير جاراي في الجنة عن شعور أبي بكر وعمر والنبيﷺ ممسك بيديهما ويقول نُبعث يوم القيامة هكذا

- «جاهِد قَدر المُستطاع أن تَستَفتح وِردك القُرآنِي معَ بدايةِ كُل صبَاح ، ضَع فِي حُسبانِك أن الوِرْد القُرآني كلّما تأخرتَ عَنه كلّما ثَقُل علَيك واستَصعبته فيَكون عُرضةً للإهمَال، وكلّما أتيت بهِ مُبكرًا؛ سَهُل علَيك وهَان واستلذّيت بِه ورُزقت به البَركة وانشِراح الصَدر».