حسب الإحصاءات، 15 إلى 20% من النساء في عمر بين 18 و45 سنة يعانين من ألم عند ممارسة العلاقة الحميمة
وهذا الألم لا يمكن أن يكون موجودًا في حياة حميمية ناجحة
والعديد من النساء يتجاهلن هذه العوارض في بدايتها ويتركنها تجتاح حياتهن الحميمة وتتحكم برغبتهن حتى تقضي عليها
والبعض الآخر يقتنعن من الطبيب أو المحيط بأن كل هذه الأمور هي فقط وهم في الرأس،
فيشعرن بالذنب ويبتعدن عن العلاقة الحميمة... والجدير ذكره أن كل تجربة مؤلمة تسبّب خوفًا من تكرارها وتوترًا يسبق الألم...
لكن ما هي أسبابه وما هو العلاج؟ في هذا المقال الدكتور عماد فرحات يضيء أكثر على هذا الموضوع وكيفية
علاج الألم بعد ليلة الدخلة