* قبل عامين حينما كان يقبع أهلينا في المركز الثاني عشر في سلم ترتيب الدوري لم يخلو برنامج رياضي من الحديث عن تلك الوعكة ..
* حتى اصبح المادة الدسمة لكل برنامج رياضي ..
* استعاد أهلينا عافيته شيئاً فشيئاً و بلغ الدور النهائي لكأس الملك ليقابل غريمه التقليدي نادي الأتحاد و يخطف الكأس التي ظلت تخطب وده حتى خطفها ..
* لازلت أتذكر كلمات المذيع عصام الشوالي حين قال: يمرضون و لا يموتون هكذا عهدناهم ..
* و من تلك اللحظة استشعرت انه سيعود ويضرب بقوة و يحارب ..
* عاد أهلينا لأمجاده ، عاد فنه المعهود ، بل عاد بشراسة ..
*عاد لتبدأ الحروب ..
* عاد يضرب بقوة فقالوا : فقاعة ..
* استمر على نهجه حتى اصبحوا يتمنون عودته كما كان ..
* رددت جماهيره الملكية صعبة قوية فقالوا : نهبوه ..
* اثنى عشر كأس زينت قلعتنا و قائدها خالد ..
*عُزف نشيده في كل البقاع فقالوا : سرقه ..
* اي دليل ادل من شهادة كبير الموسيقين ؟؟
* اتهموه بالنفوذ فقالوا : ذاته
* أنسيتم صولاتكم و جولاتكم ؟؟
* صرفت إدارته الملايين فقالوا : إضاعة
* ماذا عن تلك الملايين التي صرفتموها ؟؟
* حُرب أهلينا بشتى الوسائل فظل واثق الخطوة يمشي ملكا ..
تسديدات !!
من ضمن برامج مُنتخبكم إبان إنتخابات رئاسة الأتحاد السعودي كان إيجاد حل للمباريات المؤجلة والان أجلتم جولة بأكملها ماذا نسمي هذا ؟؟
سجل هدفه ال 100 فقلتم من أين لك هذا ؟ ماذا عن 54 بطولة ؟؟
وصل الباص و دونت تلك العبارة على جنباته أحسنت يا حسن !!