على المكشوف

*لا جديد.. عاد ذلك الكاتب للانقلاب على نفسه ومبادئه التي (يتجمل) بها عند الحاجة فقط.. وعندما تنتهي مصلحته منها يظهر وجه (القبيح) وفكره (الجاهل). يالله حسن الخاتمة.
*إذا كان حمزة إدريس يرى أن في ابتعاده عن الجهاز الفني في مصلحة الفريق، فهي خطوة شجاعة ستسحب له لا عليه.. خاصة عندما لا يكون له دور مؤثر في تغيير قناعات المدرب العنيد.
*جماهير الهلال بدأت تضع يدها على قلبها من تأخر إعلان إدارة النادي في كل مرة تعد بها بالافصاح عن المحترفين الأجانب.. وتخشى أن تكون في النهاية أسماء بعشرات الملايين والمحصلة مثل السويدي ويلهامسون.
*أيضاً جماهير الهلال غاضبة من موقف إدارة الأهلي برفضها إعارة لاعبها محمد مسعد لفريقها.. وطالبت إدارتها بوقف دعم الأهلي بلاعبيها دون مقابل أو تبادل مصالح.
*الوحداويون لن يجدوا أعلى وأفضل من العرض النصراوي للمهاجم عيسى المحياني.. وعليهم القبول به.. بدلاً من رفضه على حساب وعود ملايين أعضاء الشرف (الكلمنجية) التي أثبتت الأحداث السابقة أنهم لا يهشون ولا ينشون.

*المنتخب الوطني يخوض اليوم مباراة مفصلية في دورة الخليج أمام الإمارات.. الفوز أو التعادل سيؤهله لدور الاربعة.. أما الخسارة فتدخله والجهاز الفني في نفق عند الله نهايته.
*كان منظر لاعبي منتخبنا وهم يتناولون وجبة (المندي) المليئة بالدهون لا يوحي بأن من يجلس على تلك المائدة رياضيون، ترى متى نرى برنامج غذائي متوازن وصحي للاعبينا.
*مرة أخرى تصبح الأندية السعودية آخر من يعلم في خطابات تخصها من قبل اتحاد اللعبة القاري حيث تتولى (أمانة الكرة) وجهاتها مسألة البت نيابة عنهم في قرارات من شأن الأندية فقط تقرير مصيرها فيها.
*إذا كان الفكر الإداري لم يبلغ المرحلة الانتقالية التي نعيش فيها وسط هذه الثروة الاستثمارية الضخمة التي تعيشها الرياضة السعودية فمن الضروري البحث الجدي عن المواهب الإدارية كما تبحث الأندية عن مواهبها من اللاعبين.
*بإمكان هيئة دوري المحترفين على الأقل في المرحلة الحالية تأسيس فكر إداري جديد وسط أجهزتها العاملة في سبيل تعميم ذلك على بقية الجهات الهامة في الاتحاد السعودي.
*بحق خطاب كان ضحيته طلال آل الشيخ وبحق خطاب كان كفيلاً ببراءته بعد أن اتضحت الصورة أن الداخل مفقود من خطابات وبالذات التي لها أهمية قصوى.