العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود من الجوف : هذا انت بس المشكله عنك لاهين نركض ورا دنيا رخيص ثمنها يالله يارب العباد المصلين اللي يديها بالصدر تحتضنها رحماك لامن حافنا نازح البين والروح من بين الحنايا مكنها انت الرجا والعبد مخلوق مسكين


نظرة في هذا الجيل/ بقلم :محمد فؤاد عبد الباقي

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-23-2007, 10:43 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي نظرة في هذا الجيل/ بقلم :محمد فؤاد عبد الباقي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، إله الأولين و الآخرين ، والصلاة و السلام على إمام المجاهدين ، وقدوة الصالحين , وعلى آله و صحبه أجمعين .. وبعد

نظرة في هذا الجيل

إن المتأمل في هذا الجيل الذي نحن فيه والقادم أيضا .. ليجد العجب العجاب !!؟؟
غثاء كغثاء السيل وخاصة الشباب منهم , وإن الناظر في أحوالهم اليوم ليبيض شعره أسفاً على ماهم فيه من أمور دينهم وأمتهم , فقد نشأ في هذا الزمان شبابٌ
ذللوا سبل الملاهي وما عرفـ ـوا سوى المطربات دليلاً

فقد خرجوا في أجواءٍ مغبرةٍ , أمواج متلاطمة .. تعصف بهم يمنةً ويسرة , مع قلة الدين لديهم , وكثرة الإغراءات من أهل الزيغ والأهواء , فبثوا لهم السم .. فاستشربتها قلوبهم وسهلوا لهم طريق الخزي والفسوق والعصيان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
ففي هذه الحالة تستطيع أن تصنف هذا الجيل إلى صنفين :
1- شباب الهوى والملهيات .
2- شباب يعدون من أهل الصلاح ( خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً ) .

أما شباب الصنف الأول فقد ضيعوا أنفسهم وأمتهم أيضاً , فهم وقعوا بين ناريين :
1- من ناحية أنفسهم
2- ومن ناحية أمتهم ودينهم
فمن ناحية أنفسهم فقد أسرفوا على أنفسهم بالمعاصي والموبقات , فتراهم مكتضةٌ بهم الشوارع وفوق الأرصفة يميلون تارة ويرقصون تارة ويصفقون أخرى , والذي ينظر إليهم يظن أنهم فتحوا بلاد السند, فيا ويح قلبي ( أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ), والأدهى والأمر من هذا أنهم يمرون في تيار قوله ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذوا القذة بالقذة .....) الحديث .
فالحاصل أن كثير منهم قد وقع في الشرك سواءً عرفوا أم لم يعرفوا فقد ملة الأعين مما يحصل , وهذا ما أودت به تبعت الغرب من ملبس وقول وفعل , والواقع أقوى مما ذكر فحسبنا الله , كيف يفلح قومٌ أشركوا بخالقهم جراء هذه التبعة وكما قال عليه الصلاة والسلام ( .. حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) الحديث, وهذا جزاء ((تقليد الأعمى)) .
فماتت قلوبهم وعقولهم وهذا ما خطط لهوا بنو علمان - أسئل الله أن يبلوهم في أنفسهم وأن يفضحهم على رؤوس الأشهاد ..- فهؤلاء بنو علمان إن كنت لا تعرفهم " فاربأ بنفسك أن تكون مع الهملِ , لقد قويت شوكة هذا الداء العضال وأصبح ينخر في عضد هذه الأمة , فأفكارهم طويلة الأمد , فأحسبهم [والله أعلم] أنهم يهودٌ أو أشد كفرا ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين , فأسأل الله أن يجعل حصادهم على أيدينا , فلهم يوم بأذن الله عز وجل .
بنو علمان فرحين لما يمر به شبابنا اليوم , سالكين خطة اليهودي الذي أشار على قومه بكيفية قتال المسلمين ..( أنزعوا منهم القرآن) والآخر يقول لقومه ( لا تستطيعون هزيمة المسلمين بالسلاح بل بالكأس والغانية ) .
يقول الله تعالى ( يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤن ) الآية .

فيا شباب :
إني أغالب حسرةً وعن الأسى أتكلم

أما من ناحية دينهم فحدث ولا حرج , فقد ضيعوا أنفسهم فكيف بدينهم وأمتهم وما أقول إلا كما قال الشاعر :
ناموا و لا تستيقظوا ما فاز إلا النومُ

فليعلم الجميع أن هذا الدين عزيز بعز الله ونصره , و إنما نحن الذين أذلينا أنفسنا وتخلينا عن الدين , ولو شئنا لكنا أعزةً بتمسكنا به كما فعل الرعيل الأول ,فإنه ليس صعب على أولي الهمم العوالي ,فقد نبغ شباب من الرعيل الأول فكانوا قمماً عالية

فتشبهوا إن لم تكونا مثلهم أسد تخلف بعدها أشبالاً

أخي الشاب :
إن أمتك في انتظارك ..
فإن من علت همته يختار المعالي .. فإن الآمال بعد الله عليك فلا تخيب الرجاء .
فأسرج خيل البطولة وشمر عن ساعديك والجأ إلى رب غفور رحيم , واطلب منه الإعانة والتوفيق والثبات على هذا الدرب والتحقيق.
وقل كما قال الشاعر :
يا نفس ما هي إلا صبر أيــــــــام كــــــأن مدتها أضغاث أحلام
يا نفس جـوزي عن الدنيا مبادرة وخـــل عنها فإن العيش قدام


- - - - - -

شباب خلطوا عملا صالحا وآخر سيئاً ..

إن من الغريب أنك ترى كثير الشباب الذين يحسبون من أهل الصلاح قد انفلقوا إلى قسمين :
1- متعجلين تسودهم العاطفة المؤقتة
2- مخادعين لأنفسهم يظنون أنهم على شيء

فالمتعجلين قد حكموا هذه الأحداث كما يسميها أهل الفكر القاصر وأهل الجهل المركب بـ(( الفتن )) بميزان عقولهم , فأخذوا بما أفرزته عقولهم وجعلوا أصابعهم في آذانهم فلم تتواضع نفوسهم أن يسمعوا من هو أعلم منهم وأرسخ في هذا المجال , فوقعوا في القاعد المشهورة في حرب العصابات (( الخطأ الأول هو الخطأ الأول والأخير )) واستعجلوا النتائج وهذا أيضا خطأ يدل على ((عدم بعد النظر)) أو النفس الطويل وهذا هو مربط الفرس , وسيأتينا في المرة القادمة - إن شاء الله- تفصيل هذه القاعدة في مذكرة مفصلة .
ومع ذالك نقول ( وعسى أن تكرهوا شيءً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ) الآية , واعلم أني لا أريد إلا الإصلاح ما استطعت , وما نريد إفراطاً ولا تفريط " وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ".
فيا شباب : لستم على شيء حتى تقيموا القرآن وسنة رسول الله , فهل سمعتم بطائرة حلقت من دون موجه لها .. حتما ستسقط نسأل الله الثبات , واجعلوا مصباحكم لا إله إلا الله محمد رسول الله محققين معناها وخاصة (( الولاء والبراء )) الذي هو ميزان الحقيقة في هذا الزمان ، اعرف الحق تعرف أهله , وابحث عن العلماء الربانيين لا علماء السلاطين الذين بقدر ما يعطون بقدر ما يفتون ويضللون , فهم بحقيقتهم دعاة على أبواب جهنم ! فحذاري حذاري أن تقع في هذه المصيدة والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين , فقد اكتوينا من هذا كثيراً فكما ذكرت (( اعرف الحق تعرف أهله )) وافهم ما أقول .
فيا سبحان الله العظيم كل ما أصابك من خطب تسمع عليه دليلاً من كتاب أو سنة فتتعجب وكأنك لم تعرفه أو تسمعه من قبل كما جاء عن الفاروق  في القصة المشهورة حينما جاءه خبر وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام قال  : من قال إن محمد قد مات فسأقطع رأسه , حتى دخل عليهم أبو بكر  ثم طلب من عمر الجلوس ثم تلا قوله تعالى ( إنك ميت وإنهم ميتون ..) الآية , قال عمر  : وكأني لأول مرة أسمعها .
ففي هذا الوقت تذكر قوله  ( يصبح القابض عل دينه كالقابض على الجمر ) الحديث .







رد مع اقتباس
قديم 07-23-2007, 10:45 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

أخي الشاب :

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

فاستعن بالله واسلك طريق الحق , واغرس قدميك فيه فوالله إن السعيد من وفقه الله على هذا الطريق مع أهل البطولة والرجولة ..
وهنا وقفة على هذه القاعدة (( ليس كل ذكر رجل )) لأن الرجال هم من وصفهم الله عز وجل بقوله (( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة .....)) الآية , وإلا لكان التيس يعد من الرجال , فيا شباب إن أخواتكم المسلمات في فلسطين والعراق وفي كل مكان ينتظرون وثبتكم فجردوا سيوفكم فلا تدخلوها في أغمادها إلا بإحدى الحسنيين :

إما عيش وسعادة ..
وإما موت واصطفاء بالشهادة ..

إن الجهاد لا يستقيم إلا على شباب الأمة الأخيار المؤصلين ..
فالشباب : هم عماد الأمة بعد الله عز وجل ومعقد آمالها , هم وقود الحرب والجهاد ..
الشباب : هم أمل الحاضر وجيل المستقبل , فهم بالإعداد قادرون على أن يبدلوا وجه الكون ..
الشباب : في كل مكان وفي كل زمان وفي كل أدوار التاريخ إلى زماننا هذا هم عماد الإسلام , وسر نهضته , ومبعوث عزه وحضارته , وحامل لوائه ورايته , وقائد جحافله إلى النصر والمجد .
الشباب : هم رأس مال الأمة , وعدتها وعتادها , وحاضرها ومستقبلها, وهم ثروة الأمة التي تفوق ثرواتها ومواردها كلها .
إذن .. إذا أدركت الأمة وأدركنا كيف نحافظ على هذه الثروة وكيف ننميها ونرعاها وكيف نوجهها ونستفيد منها ونفيدها , استطعنا أن نؤدي الرسالة المطلوبة على أكمل وجه , فتسعد في دينها ودنياها .
وإن لم نوجهها التوجيه الصحيح وتركناها تتخبط في المتاهات تعست في دينها ودنياها .

تنبيه :
وعندما أذكر بأن الاعتماد على الله ثم على الشباب , فإن هذا لا يعني إغفال دور الرجال والكهول أو بخسهم حقهم أو الإقلال من شأنهم حاشا لله .

أخي الشاب :
فإن سرت على هذا الدرب القويم وأنت موقنٌ للصواب , وعلى توجيهٍ و تبيان , فلا يغرك نعق الغربان من الرويبضة والقاعدون والمرجفون في المدينة , فهاك بعض الردود على حججهم التي ما عادت تنطلي على العامة فضلاً عن الخاصة , لأنهم والله أحقر مما يذكرون , ولكن جعلناها للذين مازالت قلوبهم مرتابة :
س- إن قالوا أنتم صغار متسرعون مغرر بكم ؟
ج- قل : إن العصبة المؤمنة التي تركزت في دار الأرقم من فجر الدعوة الأولى كانوا شباباً متكهلون في شبابهم ,غضيضة عن الشر أعينهم , بعيدة عن الباطل أرجلهم , أنضاء عبادة وجماعة خلق , وأمة صبر وتبليغ وجهاد .
إن الإسلام لم ترتفع في الإنسانية رايته .. ولم يمتد في الأرض سلطانه .. ولم تنتشر في العالمين دعوته إلا على يد العصبة المؤمنة من الشباب التي تربت في مدرسة النبي  وتخرجت من جامعته الشاملة .
ولا تفسد أمة وتهلك في الهالكين إلا حين يفسد أجيالها , ولا ينال الأعداء من أمة إلا إذا نالوا من شبابها وصغارها , كيف لا والتاريخ شاهد على ذالك فمما يذكر أنه : حينما أراد النصارى الإغارة على بلاد الأندلس أرسلوا عين لهم ينظر في أحوال أهل الأندلس , فذهب هذا الجاسوس فلما دخل وجد فتا ًيبكي قال له هذا الجاسوس ما يبكيك قال : كان على هذه الشجرة عصفورين فرميتهما بسهم فلم أصب إلا واحد فأنا أبكي حيث لم أصب الآخر, فخرج هذا الجاسوس إلى قومه وقال لهم لا طاقت لكم بهم يعني (( هذا حال صغارهم فكيف بكبارهم )) ثم عاد هذا الجاسوس بعد مدة من الزمن فرأى فتاً يبكي قال له الجاسوس وما يبكيك فقال : إن الفتاة التي كنت أعشقها اختارت غيري , فخرج الجاسوس مسرعاً يقول لقومه الآن تسقط الأندلس , فصدق وهو كذوب , فلو نظر هذا الجاسوس إلينا فماذا سيقول ..؟!!

س- وإن قالوا مراهقين , وعرفوا لكم هذه المراهقة بأنها فتره من القلق والصراع النفسي يمتد من قبيل البلوغ وحتى العشرين من العمر , وأنها عاصفة تهز كيان المراهق كله ؟
فقل :
ج- إن سن الخامسة عشر من العمر قد أوجبت علية الشريعة الأحكام وإن لم يحتلم , وتجري عليه ما يجري على الرجال من أحكام القتال وغيرها .. وميزة هذا السن أنه سن الإبداع والطاقات المتفجرة .
ولقد ضرب لنا سلفنا الصالح أروع الأمثلة في مختلف أساليب الدعوة من علم وتضحية وجهاد وغيرها ولم يبلغوا سن العشرين , بل كان بعضهم لم يبلغ الخامسة عشر من عمره .
كانوا فتياناً بعمر الورود حينما تحملوا العذاب والإظطهاد في سبيل عقيدتهم في جنبات مكة المكرمة فمنهم مصعب ابن عمير , والزبير ابن العوام , وطلحة الخير , وسعد ابن أبي وقاص , وعلي ابن أبي طالب  وغيرهم كثير .
فقد تحملوا الجوع والعطش وهم محاصرين في شعب أبي طالب بل جاهدوا حتى أنهم يأكلون أوراق الشجر ولم يتجاوزوا سن الخامسة عشر من أعمارهم .
أما عمار ابن ياسر , وبلال ابن رباح , وخباب ابن الأرت فقد لاقوا من العذاب ألواناً وهم صابرون لا يغير ذالك من دينهم شيء ,فهذه تطبيقات واقعية تدحض أقوال الزاعمين بأن فترة المراهقة فترة أزمات وصرا عات , وأن التربية الموزونة تحت مضلة العقيدة قد حولت صغار ذالك الغرس إلى مجاهدين بررة ، بل إلى قادة للجيوش الإسلامية تنشر التوحيد في ربوع الأرض كما كان الصغار في فجر الدعوة يتسابقون إلى ساحات الجهاد كما يتسابق شباب اليوم إلى ساحات الملاعب الترفيه والطرب .
وهل سمعتم بشاب يبكون لأنهم ردوا عن ساحات المعارك ولما يبلغوا الحلم بعد , وهل تغلب أمة هذا شأن صغارها فكيف بكبارها :
أولئك آبائي فاجأني بهم إذا جمعتنا يا جرير المجامع

كان معاذ ابن الحارث ومعوذ أخوه وهما أبنا عفراء , كانا شابين من شباب الأنصار شهدا معركة بدر الكبرى .. قال الشابان لعبدا لرحمن ابن عوف  قبل بدأ المعركة : يا عم أتعرف أبا جهل قد بلغنا أنه كان يسب الرسول  فدلهما عليه .. وعندما حمي الوطيس شد الشابان على عدوا الله فوقع صريعاً وأجهز عليه عبد الله ابن مسعود  .
شباب في سن المراهقة لا يرضون لهمتهم أقل من قائد معسكر الشرك وصنديد هم آن ذاك .
وهاهو أسامة  كان قائداً لجيش عظيم ولاه عليه نبينا  ، ولكنه توفي فأنفذ هذا الجيش أبا بكر الصديق لمحاربة الروم في الشام , كان أبو بكر  يجله ويكرمه وكلما لقاه قال له : السلام عليك أيها الأمير ورحمة الله توفي النبي  وأنت علي أمير .
قصص البطولة عند أبناء هذه المرحلة لا تنتهي , ماذا يقول أهل الجهل أمام هؤلاء الصبيان , وعلى هذا ينبغي أن يكون شبابنا اليوم .
يا شباب : ألم يكونوا هؤلاء صغار فتيان مراهقين عاطفيين ؟؟؟؟؟!!!
فيا سبحان الله .. حي هلا ومرحبا بمراهقة دكدكة عروش الطغيان والصلبان , وحي هلا بعاطفة هبت نصرة للمستغيثين فتلطخت أيديهم بقطع رؤوس اليهود الملاعين و المنافقين وأعوانهم , فأثابهم الله رفعة وقدرا .

ومن يتهيب صعود الجبال يعيش أبد الدهر بين الحفر

فمن الناس من تتمنى أن تحركهم العاطفة ولو 1% ولكن هيهات , لقد زالت عن قلوب الناس الأحاسيس وكأنهم يمضغون لحم الخنزير فأفقدهم الغيرة عن دين لله .
فيا لله العجب !!.. ويأتيك من يظن أن التناسي عن هذه القضايا هو الحل يتعلل بكلمة ( ربك يصلح الحال ) و ( ما باليد حيله ) وما يعلم أنه في فوهة المدفع , إذن نجلس ونترك الجهاد ونجلس كالعجائز نشق الجيوب ونلطم الخدود وننتظر ((المهدي)) مع المرجئة .. وغيرهم من هؤلاء الطوائف الهالكة في الجحيم , فمثله كمثل الذي يجلس في خط النار في ساحة المعارك والحمم والطلقات تمر من فوق رأسه ومن بين جنبيه ولا يستطيع أن ينسحب ثم يقول لن يصيبني شيء ؟؟؟ فهل سيسلم حقاً ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
حتماً سيأتيه حتفه طلقة تفرق بين أذنيه , فهل نفعه تجاهل الأخطار التي حوله !
فما أجمل هذه العبارة (( المنية ولا الدنية )) ..
ومن لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد

احذر : أخي الشاب أن يكون أبا جهل أعلم منك بـ(( لا إله إلا الله محمد رسول الله)) في القصة المشهورة لما حضرت الوفاة عم النبي  أبا طالب دخل عليه رسول الله فوجد عنده صناديد الكفر وعلى رأسهم أبا جهل , فقال الرسول لهم : قولوا كلمة تدين لكم العرب والعجم ! قالوا وما هي قال (( أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله )) فنفض ثيابه أبا جهل وقال أجعل الآلهة إله واحداً , فنزلت الآية , فلماذا لم يقولها أبا جهل لأنه يعرف مقتضاها وما ينافيها .


- - - - - -







رد مع اقتباس
قديم 07-23-2007, 10:47 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

صفة الشاب الذي نريده............!!

نريد شاباً مجاهداً يعتز بهويته وانتمائه إلى دينه وتراث أمته , وأن يكون معتزاً بأبطال الإسلام وأعلامه العظام على مر العصور .
نريد شاباً قدوته شباب الرعيل الأول الذين نشروا هذا الدين وكانوا نجوماً مضيئة في دياجير الظلام , نريدهم كما قال الشاعر :
شبابً ذللــــوا سبل المعـــالي وما عرفوا سـوى الإسلام دينا
إذا شهدوا الوغى كانوا كماتاً يدكون المعاقـــل والحصــــونَ
وإن جن الظــلام فلا تراهــم من الإشفــاق إلا ساجدينـــــا

نريد شباباً سلكوا طريق الرشاد , وأداروا ظهورهم لهذا السيل الغازي من أفكار المنافقين ومقولاتهم اللذين زين لهم الشيطان سوء أعمالهم فرأوها حسناً .
فلا يغرك من ينافق أو يحابي , نريد العقيدة الصافية الغضة تسري في عروقك , وجذورها متجذرة في سلوكك وأفعالك وعقلك .
فلا تكن كباب الجريد أي (( سعف النخل )) في مظهره أن ساتر للبيوت عن الرؤية فإذا ما هبت ريح من الشمال أخذت تلعب به وإذا أتت الريح من الشرق لعبت به وكذا مع الغرب ومن الجنوب فلا هي سترت البيوت ولا هي دفعت الريح ، أعني " كن ثابتاً على المبادئ , ولا تجالس أهل الهوى ولو كان ظاهرهم من أهل الصلاح ولو كان من باب النقاش لأن الجلوس معهم ينقص الإيمان , وهم الذين ذكرهم الله بالمرجفين بالمدينة ( ولو علم الله فيهم خير لأسمعهم ) وحيلتهم التشكيك في مبدئك ومنهجك والقدح في مشائخ أهل الحق الصادقين , (ومن أضل ممن أتبع هواه بغير هدى من الله ) الآية ، فمثلهم كمثل منافقي غزوة تبوك الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخروا منهم , فقالوا ما نرى من الذين تصدقوا بوافر مالهم يقصدون أبا بكر وباقي الصحابة الذين جاءوا بمالهم كله , قال المنافقين عنهم ما نراهم إلا مرائين , وكذا قالوا للفقراء المتصدقين إن الله لغني عن صدقتكم .
قال الله تعالى (( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيراُ )) الآية , فهؤلاء المنافقين من زمان النبي  إلى زماننا لاهم خرجوا للجهاد ولا تركوا الناس يخرجون للجهاد , وحتى ما سلمت أعراض المجاهدين من ألسنتهم .
نريد الشباب الذين يعرفون قوله تعالى (( الم ، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون )) الآية , ويعرف أن هذا الطريق ملئ بالأشواك كما مر علية أشرف البشر بأبي هو وأمي  وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك , فسوف تعادى من أقرب الناس إليك وسيصيبك من البلاء ألواناً فمن صبر ظفر بقوله  ( ... الرجل منهم بأربعين منكم ..) الحديث .

فكيف تعرف الصواب ؟؟!
إذا كنت على الحق فأنت على الصواب ولو كنت وحدك وإن كان أكثر الناس ضدك, واعلم أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه ،
نريد شابا مستعداً بكل معنى الاستعداد الإيماني والجسدي فلا يتقاعس وينتظر حتى يقع الفأس في الرأس فنشكوا إلى الله ضعف أنفسنا وقلت حيلتنا وهواننا على الناس , فكم من النصائح والقواعد والحجج التي ضحى من أجلها إخواننا الذين ماتوا من أجلها ولكن لا حياة لمن تنادي .
فلا يفكر أحد أنه سينصر هذا الدين بالنوم والرقاد واللعب والخداع ويتلمس لنفسه الأعذار بل هو عالة وغصة في نحر هذه الأمة , متى نذود عن هذه الأمة وعن المقدسات وعن الأعراض ونجلس نلقي اللوم على هذا وهذا ثم تقول أخشى أن أحبس وأخشى وأخشى وأيم الله من عمل لله وبذل ولو بالقليل لوفقه الله أينما كان ، وانتبه أن تكون من الذين قال الله عنهم وهم في جهنم (( وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا أنتم لكنا مؤمنين , قال الذين استكبروا أنحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم بل كنتم مجرمين )) الآية , فالباب مفتوح قبل أن يفوت الأوان وتندم ولا ينفع الندم , واتعض بالغير .
نريد الذي يعرف فضل من يعمل لهذا الدين في هذه الأيام العصيبة ومن يعمل في هذه الأيام هم الرجال الصادقون الذين لا يخافون في الله لومة لائم .
نريد الشاب الذي يعرف معنى الإعداد في سبيل الله , وفضل المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كلٍ خير , ولن أتكلم عن فضل الإعداد لأننا مللنا السماع ، وأخواتنا في أبو غريب ملوا من التشريد والضياع , ولكن ليعلم الجميع أنه لا خيار ولا مناص من الجهاد ، والقتال واقع واقع بين لا إله إلا الله محمد رسول الله بين لا إله والحياة مادة .
فكيف تريد أمة النصر والتمكين بدون أن تبذل المهج في سبيل هذه المبادئ , كما قال الشيخ الإمام المجاهد عبدالله عزام -رحمه الله- : أمة لا تبذل الدماء أمة لا تستحق النصر , فالنصر آتٍ لا محالة ولكن فلنشارك في هذا النصر , ومع أننا نحوم حول الحمى نوشك أن نقع فيه .. والأعداء تتقاطر أنيابهم ينتظرون لحظ الانقضاض وهاهم الآن يأكلون الأطراف قاصدين بلاد الأشراف .. ونحن مازلنا كما قال الشيخ أبو غيث -حفظه الله- نخوف أبنائنا من عود الكبريت .
فصدق ولله قول أحد قادة الإسلام حينما طلب منه المشورة في مسألة الإعداد فقال :[ سبحان الله أتشاورون في واجبات الإسلام ثم قال لهم : الآن تبدؤون الإعداد بعد أن صارت بلاد المسلمين حقل تجارب لأحدث الأسلحة الفتاكة والصواريخ المدمرة ومن يدفع الثمن ؟؟؟؟؟؟؟!! ، فلأصل أن نكون قد انتهينا من أعمال الجهاد وتم تطهير كل شبر دنسه الخنازير فضلاً عن الإعداد , يجب نتدارك الوقت فإن الوقت يمضي مثل هب الريح وليس من صالح الأمة ] انتهى كلامه .
نريد شاباً حريصاُ على التعلم " ولا تحقرن من المعروف شيء " فرب عزيمة يبارك الله فيها ويجعلك من قادة الأمة إلى النصر والرفعة , وأنظر إلى هذا المثال القريب من عصرنا هل تعرف خطاب –رحمه الله – القائد الفذ المغوار نحسبه ولا نزكيه على الله من الشهداء وهو غني عن التعريف ومن لا يعرفه فينظر إلى سيرته في شريط اسمه ( سيف الإسلام ) , نفر إلى الجهاد وهو صغير عمره 17 سنة كان لا يعرف الراحة أبداً فبفضل الله صار التاريخ يفخر به , فبا العلم والإعداد والإخلاص نحسبه كذالك فأقام جبهة للجهاد في جبين العز باسمه وبتوفيق الله فلقن الروس درسا لن ينسوه كما قال الشاعر :
الروس تحفر قبرها بشمالها فيمينها قد شلها خطاب

فمن أراد أن يكون خطاب فليعمل بما عمل خطاب ..
ثم تلا من بعده إخوانه الذين ينهجون هذا النهج .. فهذا أبو الوليد الغامدي , والكومندان أبو حفص المصري , و أبو الشهيد اللبناني رحمهم الله وغيرهم كثير , فهنا يخطر لي سؤالاً : بماذا تميزوا عن غيرهم ؟
بلا شك أن السبب الرئيسي هو العلم أعني [ العلوم العسكرية ] .
نريد شباباً حريصاً على الإعداد والتعلم حتى ينفع الله به هذا الدين , ومن تيسير الله علينا أن سهل لنا اقتناء هذه الموسوعات العسكرية التي سطرها لكم إخوانك المجاهدون وأفنوا أعمارهم عليها حتى يوصلونها لكم حتى لا يكون لأحد اليوم من عذر , فهذه الموسوعات تستطيع أن تقرأها في بيتك وفي غرفتك وحتى على سرير النوم ومتى ما أردت , فهذه نعمة عظيمة و بعد أن كان هذا العلم يشد له الرحال شهوراً بل سنين حتى تتعلم سلاح (( الكلاشن كوف)) , فقد كرست الجهود حتى أوصلوها بين يديك سائلين المولى أن يتقبل منهم ما عملوا .
تذكر كلامي : سيأتي يوم لن تجد فيه أي شيء حينها تعض أصابع الندم , بعد ذلك يأتون الأمريكان في دارك ويقتلون أباك ويجرون أمك وأختك إلى هتك أعراضهن أمام ناظريك والأدهى والأمر إذا كان بين يديك سلاح ولم تستطيع إستخدامه لجهلك بالسلاح , وبعض الشباب هداهم الله يظن أنك بحيث تستطيع الرماية على السلاح فقط هذا كل شيء ! فهذا كلام السذج فهذا كلام قد ولى وراح , فمثلاً السلاح المسمى (( البيكا )) وهو أفضل سلاح في العالم يقدر هذه الأيام بمسدس حسب التصنيفات المقارنة مع أسلحتهم .. فأنا لا أذكر هذا الكلام على سبيل التعجيز إنما للإيضاح , فالذي لا يحسن التدريب العسكري وفنونه لا يستطيع أن يرمي ولو طلقة واحدة في وقت الجد , أما الشاب المتدرب يستطيع التعامل مع السلاح كلعبة بين يديه فضلاً عن الفنون المختلفة , فهذا هو المهيأ لدفاع عن حمى الإسلام وأهله .







رد مع اقتباس
قديم 07-23-2007, 10:49 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

أخي الشاب :
كان التحريض على الجهاد في السنين الماضية ديدن كل شاب ولكن الحقيقة هذه الأيام قد اختلفت , أما الآن فنحن محتاجون إلى سد ثغور الإسلام , ففي تلك السنين قبل الغزو الأمريكي لأفغانستان كانت أفغانستان تعج بالأعداد الرهيبة من القادة والمتدربين .. والجبهات القتالية في العالم مغتنية بالقادة والمتدربين .. أما الآن فانظر من بقي للجهاد !
فهذا السؤال أتركه لك , أسئل الله أن يبارك في الباقين وأن لا يفجعنا فيهم وأن يخلفنا خيراً ممن قتل .
أنغفوا والعدا عاثوا فساد فما تركوا صغيراً أو حصاداً

نصيحتي إليكم :
اللحاق بالركب ، واستفيدوا وتعلموا ممن بقي قبل أن لا تجدوا إلا ظلكم , وسيروا ولا تلتفتوا واعزموا ولا تفتروا والله معكم ولن يتركم أعمالكم .

- - - - - -



من هم المجاهدون

هم الصالحون من عباده ، أوجدهم سبحانه بخلقه ورعاهم بحفظه , وأمدهم من رزقه واصطفاهم إلى طاعته , وأحياهم إلى سنته (( أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذالك زين للكافرين ما كانوا يعملون )) الآية .
المجاهدون : هم الذين تطيب بهم المجالس , وتشتاق لهم القلوب ,وتحن لهم الضمائر , وتكتحل برؤيتهم الأنظار, إن وجدوا سُر الناسُ بهم , وإن غابوا حزنوا لفقدهم, فإن تكلموا فنعم المقال مقالهم , وإن صمتوا فيغني عن الصمت حالهم , رجل منهم بألف رجل , فكم من طاغية ومتجبر في الأرض قد دحروه , وكم من صرخات حيارى ويتامى وشيوخ هبوا لنصرته .
فقد غفلوا عن أنفسهم , وعاشوا للدين نصرة ومأزرة في كل مكان من مآسي المسلمين, فعلم الله مخبرهم فجعلهم من أحبته , لا يعرفون للأبدان , راحة , ولا يشبعون من خير وبذل حتى يكون موردهم الجنة ..!

هؤلاء المجاهدون .. إن تسل عن هويتهم فهم عباد الله , وإن تسل عن دربهم فسنة رسول الله و وإن تسل عن وصفهم ففي كتاب الله (( وعباد الرحمن الذين يمشون في الأرض هوناً وإذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما إنها ساءت مستقرا ومقاما )) الآية .
المجاهد : هو عبد لله جمع شمل قلبه وشتات نفسه وأقبل على الله بكليته , أحب الله فأحبه الله , وأطاع الله فأعانه الله فجعله ولياً يحفظه ويرعاه (( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون ))الآية .

قلنا وأصغى السامعـون طويـــلاً خلوا المنــابر للسيوف قليـــلا
سقنا الأدلة كالصباح لهــم فمـــا أغنت عن الحق الصـراح فتيلا
لغة الخصوم من الرجوم حروفها فا ليقرؤوا منها الغداة فصولا
لما أبوا أن يفهمــــوا إلا بهـــــــا رحنا نرتلها لهــــم ترتــــيلا
أدت رسالتها المنــــابر وانـــبرى حد السلاح بـــدوره ليقـــولا
ولقد بحثت عن السلام فلــم أجد كإراقة الدم بالســلام كفــيلا



بقلم :
محمد فؤاد عبد الباقي







رد مع اقتباس
قديم 07-23-2007, 04:31 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








زهرة الزيزفون is an unknown quantity at this point

 

زهرة الزيزفون غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

نقلت ووفقت فيما نقلت

واخترت احسن ما يمكن اختياره

جزاك الله كل الخير


ننتظر كل جديدك

وكل عطائك بارك الله فيك ,,,

ومن ابداع الي ابداع
,,







رد مع اقتباس
قديم 07-24-2007, 12:12 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
crazy angel
نعناعي ماسي

إحصائية العضو







غرامي is an unknown quantity at this point

 

غرامي غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

بــأقـــي احبــــك

جـــزاك الله خيــر

وبـــأرك الله فيـــك

وتسلــم علــى طــرحـــك بالمنتــدى الاســلأمـــي

تقبـــل مروري

غــرامي







رد مع اقتباس
قديم 07-25-2007, 02:51 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

مشرفتنآ القديرة زهرة الزيزفون

الشكر لكِ أخت على حضورك المتآلق على صفحتي المتوآضعة ..

كم يسعدني نثر حروفك بين طيات موضوعي..

جزأك الله خير ..

تقديري وأحترامي..







رد مع اقتباس
قديم 07-25-2007, 02:52 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

غـــرامــي

الشكر لك أخي الفآضل على الحضور الكريم..

يعطيك العافيه على التعليق الجميل على الموضوع..

تقديري وأحترامي..







رد مع اقتباس
قديم 07-26-2007, 01:54 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








ASHRAF4321 is an unknown quantity at this point

 

ASHRAF4321 غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

بارك الله فيك على مشاركاتك الطيبه

جزاك الله خيرا وافرا وزادك من علمه كثيرا

وانار قلبك وسمعك وبصرك بالايمان وطاعة الرحمن







رد مع اقتباس
قديم 07-29-2007, 01:56 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







باقي احبك is an unknown quantity at this point

 

باقي احبك غير متصل

 


كاتب الموضوع : باقي احبك المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي

الله يجزأك خير أخي أشرف

والشكر لك على المرور والتعليق على المشاركة..

يسلمك الباري على تواصلك العطر ..

دمت في حفظ الرحمن ورعايته..

تقديري وأحترامي..







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 11-23-2024, 09:39 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مَكانةُ الأُخوَّة في الإسْلام بقلم الدكتور صادق بن محمد البيضاني الياسمينا :: المنتدى الاسلامي :: 2 11-25-2014 09:01 PM
افضل قصيده عن الخيل (معشوق الخيل ) Khaled Al-Qahtani المــنتدى الــــرياضــي 4 06-24-2014 11:51 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir