مضاعفات سرطان الثدي

مضاعفات سرطان الثدي تكون في حالة تأخر علاجه، فهو عبارة عن تغير في عمل الخلايا وهي التي تكون مسئولة عن تكوين أنسجة الثدي، فيتغير عملها وعدم قدرة الجسم من السيطرة عليها فتتحول إلى خلايا سرطانية، والنساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي أكثر من الرجال.

مضاعفات سرطان الثدي

أجريت بعض الدراسات في أوروبا وأمريكا عن نسبة الإصابة بسرطان الثدي، فكانت النتيجة أنه ما بين كل عشرة من النساء، واحدة فقط تكون معرضة للإصابة بسرطان الثدي، ويعتبر سرطان قنوات الحليب هو أكثر أنواع السرطانات انتشارًا، وسبب تسميته بذلك الاسم بسبب دخول الخلايا السرطانية أولًا إلى قنوات الحليب، لم يتم التعرف على الأسباب الرئيسية لإصابة النساء بسرطان الثدي.

في حالة التأخر في علاجه وعدم اكتشافه في المراحل الأولى، فستبدأ مضاعفات المرض في الظهور، ومن هذه المضاعفات ما يلي: -

التهاب في منطقة الجلد الخاصة بالثدي مع ظهور تقرحات.
زيادة عدد الخلايا السرطانية في الثدي.
انتشار الورم في منطقة الغدد الليمفاوية، فيؤدي ذلك لزيادة خطر انتشار الخلايا السرطانية في مناطق وأعضاء أخرى في الجسم مثل الكبد أو الدماغ أو الرئة.
التعب الشديد وفقدان القدرة على الإدراك.
كيفية الوقاية من مرض سرطان الثدي
الابتعاد عن التدخين.
حرص المرأة على رضاعة الطفل رضاعة طبيعية.
عمل كشف مبكر للثدي.
عمل فحص ذاتي كل ثلاث سنوات.

كيفية علاج أورام الثدي

هناك اكثر من طريقة لعلاج سرطان الثدي:

إما عن طريق استخدام العلاج الكيميائي أو العلاج البيولوجي.
أو عن طريق العلاج الهرموني.
أو عن طريق العلاج الإشعاعي.
أو عن طريق العلاج الموجه.
أو عمل جراحة واستئصال للثدي.

ما هي عوامل الخطورة لسرطان الثدي

التقدم في العمر ما فوق ال 50
الجنس.
أن يكون المريض التاريخ الوراثي والصحي أصيب أحد أفراد الأسرة بسرطان الثدي من الدرجة الأولى.
تأخر المرأة في الحمل والإنجاب بعد سن ال 30.
بلوغ المرأة في سن مبكر أقل من 12 سنة.
عدم إرضاع المرأة طفلها رضاعة طبيعية.
انقطاع الطمث في عمر متقدم بعد سن ال 55.
تعرض الرجل أو المرأة للإشعاع في سن مبكر قبل بلوغ ال 30.
إصابة المريض بأورام خبيثة من قبل في منطقة الثدي وقد تكون الأورام حميدة.
الإسراف في تناول الكحوليات والتدخين الدائم.
السمنة المفرطة وتناول الأطعمة غير الصحية وشرب المشروبات الغازية بكثرة.
تناول الأطعمة الدسمة والتي تحتوي على دهون غير مشبعة.