أسماء الله الحسنىهي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد اللهوصفات كمال الله ونعوت جلال الله، وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله ، وتقتضي المدح والثناء بنفسها اليك اسماء الله الحسنى كامله
الأسماء التسعة والتسعون كما وردت عن الإمام الترمذي، هي: الرحمن، الرحيم، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر، الخالق، البارئ، المصور، الغفار، القهار، الوهاب، الرزّاق، الفتّاح، العليم، القابض، الباسط، الخافض، الرافع، المعزّ، المذلّ، السميع، البصير، الحكم، العدل، اللطيف، الخبير، الحليم، العظيم، الغفور، الشكور، العلي، الكبير، الحفيظ، المقيت، الحسيب، الجليل، الجميل، الكريم، الرقيب، المجيب، الواسع، الحليم، الودود، المجيد، الباعث، الشهيد، الحق، الوكيل، القوي، المتين، الولي، الحميد، المحصي، المبدئ، المعيد، المحيي، المميت، الحي، القيوم، الواجد، الماجد، الواحد، الأحد، الصمد، القادر، المقتدر، المقدّم، المؤخّر، الأول، الآخر، الظاهر، الباطن، الوالي، المتعالي، البر، التواب، المنتقم، العفو، الرؤوف، مالك الملك، ذو الجلال والإكرام، المقسط، الجامع، الغني، المغني، المعطي، المانع، الضار، النافع، النور، الهادي، البديع، الباقي، الوارث، الرشيد، الصبور.
ومن أسماء الله تعالى من غير التسعة وتسعين: اسم السبوح، ودليل ذلك ما ورد في السنّة النبويّة من حديث الرسول صلّى الله عليه وسلّم، حيث قال: (سبوحٌ قدوسٌ ربُّ الملائكةِ والروحِ) ومن الأسماء أيضاً اسم الشافي، ودليله قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (أذهِبِ الباسَ، ربَّ الناسِ، واشفِ أنتَ الشافي)
ومن الأسماء الواردة لجلال الله تعالى: أرحم الراحمين، خير الغافرين، رب العالمين، مالك يوم الدين، أحسن الخالقين، جامع الناس ليوم لا ريب فيه، مقلب القلوب، وغيرها من الأسماء الثابتة في القرآن والسنة النبوية، وأجمع العلماء عليها
ومن أسماء الله تعالى من غير التسعة وتسعين: اسم السبوح، ودليل ذلك ما ورد في السنّة النبويّة من حديث الرسول صلّى الله عليه وسلّم، حيث قال: (سبوحٌ قدوسٌ ربُّ الملائكةِ والروحِ) ومن الأسماء أيضاً اسم الشافي، ودليله قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (أذهِبِ الباسَ، ربَّ الناسِ، واشفِ أنتَ الشافي)
ومن الأسماء الواردة لجلال الله تعالى: أرحم الراحمين، خير الغافرين، رب العالمين، مالك يوم الدين، أحسن الخالقين، جامع الناس ليوم لا ريب فيه، مقلب القلوب، وغيرها من الأسماء الثابتة في القرآن والسنة النبوية، وأجمع العلماء عليها