العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: منتدى حواء:: ۩۩ > :: العالم الخاص بسيدة نعناع الانيقه ::

:: العالم الخاص بسيدة نعناع الانيقه :: كل مايخص المرأه من توصيات ومعلومات تجديه هنا

الإهداءات
عازف العود من الجوف : هذا انت بس المشكله عنك لاهين نركض ورا دنيا رخيص ثمنها يالله يارب العباد المصلين اللي يديها بالصدر تحتضنها رحماك لامن حافنا نازح البين والروح من بين الحنايا مكنها انت الرجا والعبد مخلوق مسكين


تبحثين عن الجمال ......... هذا هو الجمال الحقيقي

:: العالم الخاص بسيدة نعناع الانيقه ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-2005, 04:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشرف

إحصائية العضو








نهى will become famous soon enough

 

نهى غير متصل

 


المنتدى : :: العالم الخاص بسيدة نعناع الانيقه ::
Lightbulb تبحثين عن الجمال ......... هذا هو الجمال الحقيقي

هذا مقال مفيد قرأته . ........ إن شاء الله يعجبكم

قالوا : أن هناك عشب يمنح القوة والجمال ... إنه هناك في الهند بلد السحر والعجائب فلننطلق إلى هناك لنري مدى صحة هذه المقولة !!
هناك على سفح جبال الهيمالايا تقطن قبائل تتميز نساؤها بأنهن يتمتعن بشباب دائم حتي بعد أن يتعدين السبعين فبنيتهن الجسدية قوية ويتمتعن بصحة جيدة ، بل وتخلو وجوههن من أي آثار للتجاعيد ....... فما هو السر ؟؟؟؟؟!!!!
هؤلاء النسوة يتناولن وبصورة منتظمة نوعا غريبا من النباتات يدعي ( فيداريكاند) وهذا النبات يعتبر وسيلة طبيعية لمنع الحمل وإذا أرادت إحداهن الحصول على طفل فإنها تتوقف بصورة مؤقتة عن تناوله ، ونبات ال (فيداريكاند) هو نوع من أنواع الثمار والتي تشبه في شكلها البطاطس وهو ينتمي إلى عائلة البسلة وينمو على الأغصان والجذور السطحية للنبات ويتصف بأن له طعم طيب، وفوائد هذا النبات أنه يحتوي على أهم عناصر الغذاء وهي : البروتينات والكربوهيدرات ونسبة عالية من الأملاح المعدنية كالحديد والكالسيوم وأنواع كثيرة من الفيتامينات ، أي أنه يعتبر غذاء صحيا كاملا ، وقد ورد في موسوعة النباتات الطبية أن له تأثير قويا على هرمونات الإنسان .
ويرجع اكتشاف هذا النبات إلى ما قبل 25 قرن وكان حكماء الهند يصفونه لمرضاهم على أنه دواء لكل داء ، ولم يكتشف الباحثون أنه يعتبر وسيلة لمنع الحمل إلا في العصر الحديث .


طريقة أسرع للحصول على الجمال !!
لماذا نذهب إلى الهند ونرهق أنفسنا في البحث عن عشب الجمال ، بينما يتوفر بين يدينا أسلوب سهل وبسيط لا يتطلب مالا أو جهدا أو حتى السفر ، وكل ما يتطلبه هو الالتزام فقط وإخلاص النية لخالق الجمال ، لنقرأ معا كيف أجاب الحسن البصري رحمه الله حين سألوه يوما ما : ( ما بال المتهجدون من أحسن الناس وجوها ) فأجاب: ( لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره ) .
إنها بحق إجابة نقرؤها بصورة فعلية على وجوه من نطالعهم من الناس كل يوم فهذه امرأة يكاد وجهها يضئ من الجمال ولو لم تمسسه مساحيق التجميل وتسأل عنها فتعرف أنها ممن يتصفون بكثرة الصلاة والصيام ، وأخري قد تصغرها بعشرة أعوام تعلو وجهها كآبة عجيبة برغم أنها قد حملت وجهها المسكين ما ينوء عن حمله من أرطال المساحيق ، ولا يخفي على العاقل أن هذا الماكياج – مهما ادعى صانعوه ومروجوه – عبارة عن مواد كيماوية تؤثر على البشرة وتفقدها جمالها الطبيعي بمرور الزمن وعلى الجانب الآخر نستطيع أن نتبين بسهولة الفعل السحري للوضوء خمس مرات يوميا ، فالماء ينقي مسام البشرة مما تراكم عليها من عرق وغبار يحمل في طياته الجراثيم والميكروبات الضارة وينعش خلايا الجسم ويرطبها ثم يتلو ذلك أداء الصلوات المفروضة والتي تبعث في النفس السكينة والهدوء والطمأنينة ، وكل هذا يعكس على الوجه وسائر أعضاء الجسم فترى علامات الاسترخاء والراحة النفسية متجلية بوضوح على وجه المسلم بعد الصلاة ، وبخاصة من يتقن صلاته ويخشع فيها ويلتزم مواعيدها فقد ثبت من خلال عدة بحوث أجراها فريق من العلماء أن الإنسان يكون في قمة نشاطه بعد أداء فريضة الصلاة ، ويظل منحني نشاطه في انخفاض تدريجي إلى أن يحين موعد الفرض الآخر فبالوضوء والصلاة يرتفع المنحني مرة أخرى ، لقد استنتجوا أن الله تعالي قد برمج الإنسان بجعله في حاجة إلى الوضوء والصلاة ، في مواعيد محددة بحيث يستفيد إلى أبعد الحدود من الطاقة الفعالة التي وضعها في تكوينه ، ومن هنا نستطيع أن نفهم واحدا من أهم أسباب تفوق المسلمين الأوائل علينا فبرغم قلة إمكانياتهم المادية إلا أنهم أحرزوا من الأعمال العظيمة والانتصارات الساحقة ما حير مؤرخي ومحللي التاريخ ، وأشادوا أعظم حضارة علمية وأخلاقية لم تعرفها الانسانية من قبل ولن تعرفها إلا على أيدي المسلمين مرة أخري بإذن الله تعالي .

الجمال الحقيقي
والآن عرفنا مفتاح الجمال الحقيقي وسر القوة الرائعة التي تختبئ وراء كل شئ عظيم ..... إنه مفتاح الصلاة .... وما عليك إلا أن تجرب ( وعند نجاح التجربة بإذن الله فلتتجه لكل من تحب وتصف له هذه الوصفة الناجحة ) لنكثر من اختلائنا بالرحمن الرحيم ، واهب الصحة والجمال .... ولن نستطيع أن نفعل ذلك إلا إذا ابتغينا الجمال الحقيقي ، الجمال الدائم جمال الروح الذي لا يفني بفناء الجسد ، إنه الجمال الذي سيرافقك بعد عمر طويل إلى جنة الخلد ... إلاى نعيم دائم ، أما الجمال الصناعي وما أكثره فلن يقودنا إلا إلى جحيم مستعر .... أجارنا الله وإياكم ..آمين .







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 11-17-2024, 12:36 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir