بدا الشطوط الثانى واجمل مافيه لقطات على العالمى حقا انه عالمى
ويازين الصدور والعيون
ويازين الصور
ونعم بالحجاب
لا وبكل فخر هن يبحثن عن الكاميرا لانه ها المره بموافقة والدها
والمصيبه جات صورة عجوز سعوديه كشره بدال ما تروح تتعبد وتسبح جات تحضر مباره
لو سالنها وش رايك تسوين عمره اوزياره للمدينه تقول وع حر
مانى طايقه الحجاب وع عليكم
مردك يالكشره لقبر اسود
كل بةه عقارب وثعابين
نكمل المباراه ونتفرج ع ها البنات اللى كن ما نشوفهم غير بالجونتيات والشراريب ويوم نشوفهم حتى عيونهم ما نشوفها
كانها غراب اسود
اما الان كل شى نشوفها ونشوف كل المصطلحت والتضاريس الجسديه
يلا نكمل