الذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين ..

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://im47.gulfup.com/czermx.gif');border:5px double white;"][cell="filter:;"][align=center]


[align=center][table1="width:80%;background-color:white;border:5px double green;"][cell="filter:;"][align=center]

اعتبر عدد من سيدات الأعمال وسيدات المجتمع الذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ ذكرى فخر وعز للوطن، وهي فرصة للحديث عن الإنجازات التي تحققت على يديه للوطن والمواطن، وركزن على ما تم تحقيقه للمرأة السعودية باعتبار أن هذا العهد الميمون أولى قضايا المرأة عناية كبيرة وأعطاها العديد من الفرص في المجالات العملية والاجتماعية والسياسية.. إذ تم توفير فرص عمل أكبر للمرأة السعودية في سوق العمل، وتم إدخال المرأة للمشاركة في مجلس الشورى السعودي عضوة إلى جوار أخيها الرجل، وتمت الموافقة مؤخراً على مشاركة المرأة عضوة في المجالس البلدية ناخبة ومرشحة، إلى جانب فتح المجال للشابات والشباب في مجالات الدراسة المتعددة، سواء بالتوسع في الابتعاث الداخلي والخارجي، والدراسة المجانية لكل من يرغب في إكمال دراسته وتوفير ذلك لجميع أبناء وبنات الوطن.
العديد من الإنجازات في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز تحدثت عنها بنات الوطن، وتطلعن إلى المزيد من العطاء في عهده الميمون، وأن يحفظ الله لها قائد هذه البلاد وحكومته الرشيدة:
- إيمان المنصور سيدة أعمال أكدت أن بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله هي أكثر من مجرد احتفالية.. إنها بناء إنسان.. صناعة وطن.. حديث أحلام بصوت مرتفع. وقالت: كمواطنة، تمثل لي مناسبة البيعة مراجعة لحسابات التنمية وقراءة في شواهد كثيرة لهذا الرجل الاستثنائي في خارطة الحياة.. تجعلني أقول بفخر: الحمد لله أني شهدت عهد عبدالله بن عبدالعزيز.
وقالت إيمان: في هذه المناسبة الغالية تقفز إلى ذهني عدد من التطلعات، أبرزها:
أن تسير عجلة التنمية كما رسمها مهندس هذه البلاد الغالية، الملك عبدالله، وأن تظل بلادنا منارة للإسلام والسلام، وحاضنة للعرب، وقبلة للصلاة والاقتداء في كل شيء.. أتطلع أن تتوافق المنجزات على الأرض مع هذا الطموح المتفرد لخادم الحرمين الشريفين وهو يحث وزراءه ويوصيهم خيراً بشعبه، ويذكرهم بعظم الأمانة وجرمها لمن لا يوفي حقها.. الوطن غال، ويستحق عبدالله بن عبدالعزيز... وعبدالله بن عبدالعزيز يستحق وطناً بقامته وهامته.. وأضافت إيمان المنصور: أدعو الله أن يجعل كل عام وعبدالله بن العزيز خادماً للبيتين، وقائداً للشعب، وأباً لكل مواطن في الداخل والخارج. وأكدت أن لديها رسالة خاصة لمقام خادم الحرمين الشريفين، وهي أمنية بأنه ومثلما جلست المرأة السعودية على كرسي الشورى أن تشارك إخوانها الرجال في تنمية بلادها عبر مجالس المناطق؛ لأن في هذه مشاركة أوسع جغرافياً للمرأة في بلد مترامي الأطراف كالمملكة العربية السعودية.
- حسناء القحطاني، مدربة في مجال التنمية البشرية، أوضحت أنها فخورة بالوطن، وفخورة بقائد عظيم كالملك عبدالله - حفظه الله - ملك القلوب والإنسانية، وهي فرصة لنا لنجدد الولاء له، ونجدد البيعة.
وندعو الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ بلادنا، ويجعلها تتقدم أكثر وأكثر في المجالات العلمية والمعرفية والنهضوية كافة.
كما لا يفوتني أن أتوجه بالشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين على اهتمامه بالمرأة وقضاياها في المملكة، ونتمنى منه ومن حكومتنا الرشيدة دعماً أكبر للمرأة، وبخاصة في المجالات العلمية والعملية.
وبهذه المناسبة فقد وجدت الفتاة السعودية فرصتها لإكمال الدراسات العليا، وأتمنى أن تجد المزيد من هذه الفرص لإكمال الدراسة، دون أن يكون هناك شروط ومعايير صعبة كما يحدث لدى جامعاتنا، وأنا واثقة بأن هذا المطلب سيجد الدعم من لدن القيادة الرشيدة.
المستشار التدريبي والمحكم الدولي رباب أحمد المعبي قالت:
في ذكرى البيعة التاسعة نجدد البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - ملكاً على هذه البلاد وولي أمرها، له منا السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، والسلم والحرب، وألا ننازع الأمر أهله، وأن نقوم بالحق حيثما كان، لا نخاف في الله لومة لائم.
وإننا ندعو الله تعالى أن يحفظ والد الجميع أبا متعب، وأن يلبسه ثياب الصحة والعافية أمين.
وأكدت السيدة رباب المعبي أن المملكة العربية السعودية بحمد الله ومنته من الدول التي تعيش الأمن والاستقرار والنهضة الشاملة بجميع المجالات، في زمن يعج بالاضطرابات والتناقضات، مقارنة بتجارب الأمم الأخرى.
وقد نالت المرأة اهتماماً ودعماً بالغين من القيادة الرشيدة، تتمثل في العديد من القرارات، وعلى رأسها قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بمنح عضوية ومشاركة المرأة السعودية في مجلس الشورى والمجالس البلدية، وهو أكبر دليل على رعايته واهتمامه بموقع المرأة في المجتمع السعودي، تقديراً منه لأهمية المرأة ودورها وأهمية مشاركتها في الرأي واتخاذ القرار في أوجه الحياة وجوانب التنمية كافة؛ لتشارك في صناعة القرار جنباً إلى جنب مع شقيقها الرجل، فيما يخصها، ويخص مجتمعها ووطنها، ولتُعزّز مشاركتها في المسيرة التنموية الشاملة. والحديث عن دعم خادم الحرمين للمرأة يظل قاصراً، ولا نستطيع الإلمام بكل ما تحقق أو ما سيتحقق في المستقبل، فما ذكر يعتبر غيضاً من فيض لما نراه ونتلمسه من دعم حسي ومعنوي من قبل القيادة الرشيدة، الذي يعد بمنزلة الدافع لتحقيق إنجازات عالمية تسجل باسم السيدة السعودية. وفي ذكرى البيعة نتقدم بجزيل الشكر والامتنان والدعاء للقائد الوالد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وحكومته الرشيدة بأن وفروا البنية التحتية والمناخ المثالي للسيدة السعودية للانطلاق والإبداع وفق شريعتنا الإسلامية السمحة لتحقيق أعلى الإنجازات ومنافسة المرأة العالمية بشتى المجالات؛ لتتبوأ أعلى المراتب وحصد أرفع الجوائز العالمية.
: شموخك يا وطني بقادتك.
وقالت: الحكماء نعمة من رب السماء، إذا ذكر الوطن ذكر عبدالله بن عبد العزيز، رمز النهضة وقائد التجديد وعضيد المرأة. لن تنسى النساء في بلدنا كلمتك الحانية بأن المرأة هي زوجتك وابنتك وأختك، وكلنا يا سيدي فداء لهذا الوطن. لا شك أن بلادنا عاشت في عهدك رخاءً وتطوراً كبيرين، ونحن منسوبات التعليم حظينا بكثير من الاهتمام، ففي عهدك تم تعيين وتثبيت العديد من بنات هذا الوطن، وتذليل الصعوبات في سبيل ذلك، وأمنيات كثيرة تحققت لنا في عهدك، ولدينا إيمان وطموح بأن تتحقق كل أحلامنا في عهدك الميمون. ومن الأمنيات أن يكون لنا نحن المعلمات نصيب من الرعاية الصحية من خلال التأمين الصحي، وأن يكون هناك تسهيل لمن أردن إكمال دراساتهن العليا. دمت لنا عبدالله بن عبد العزيز رمزاً وقائداً حكيماً، وأمد الله في عمرك.
- لينا التركي (سيدة أعمال) أوضحت أن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ تمثل فخراً ومجداً للوطن؛ إذ إن هذا العهد الميمون تميز بالعديد من الامتيازات، أبرزها الاهتمام بشأن المرأة السعودية التي أصبحت في عهده ذات حضور وفاعلية كبيرة؛ إذ توسعت مشاركة المرأة في مجالات كثيرة، وتم إدخالها في مجلس الشورى السعودي لأول مرة، وإقرار مشاركتها في الانتخابات البلدية القادمة ناخبة ومرشحة.. هذه كلها خطوات تستحق الالتفات إليها، وتستحق الإشادة بجهود خادم الحرمين الشريفين وجهود حكومته الرشيدة.
ونحن لا يسعنا إلا أن نتوجه بالشكر لسيدي خادم الحرمين الشريفين، وأن نجدد الولاء والبيعة له - يحفظه الله من كل سوء - في يوم ذكراها الذي يمثل يوماً مهماً من أيام الوطن.
- منى الحماد (معلمة) قالت: في كل عام تتكرر علينا محطة مضيئة، نقف عندها بكل فخر واعتزاز أمام إنجازات والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. فهي مناسبة لنجدد الولاء لمقامه الكريم، باني هذه النهضة، الذي عمل على حفظ الأمن والاستقرار وتوفير الرخاء والحياة الكريمة لشعبه.
وأرفع لمقامه الكريم شكرنا على ما يجده المواطن من اهتمام في المجالات كافة، وكلي أمل بأن تجد المنشآت الصحية في بلادي المزيد من العناية، وزيادة عددها، فهي ليست كافية لحاجات المواطنين. وأخيراً أدعو الله تعالى أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين، وأن يسبغ عليه لباس الصحة والعافية.
- أمل إلياس (مدربة ورسامة) قالت: في مناسبة كهذه لا يسعني إلا أن أتوجه للوطن الغالي بالتبريك والتهاني بهذه الذكرى الغالية على نفوسنا جميعاً. إنها ذكرى تولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مقاليد الحكم في هذه البلاد. نسأل الله أن يطيل في عمره، وأن يمده بالصحة والعافية، فنحن المواطنين نتفاءل كثيراً بملك القلوب الذي أحبه شعبه، وتفاعل معه في كثير من الجوانب والقرارات التي جاءت تستهدف تحقيق المزيد من الرخاء وتحقيق الأمن والأمان لمواطني بلادنا الغالية؛ إذ إن الرخاء والأمن يمثلان عاملين مهمين في العمل التنموي في أي بلد، ونسأل الله أن يحفظ بلادنا من كل سوء.
وعلى مستوى ما تحقق من إنجازات فقد تحقق الكثير في عهده - يحفظه الله - ولعل أهم وأبرز هذه الإنجازات إتاحة مجالات الدراسة والابتعاث للشباب والشابات الراغبين في الدراسة خارج المملكة، والانفتاح في هذا الأمر بشكل واسع، وكذلك إتاحة فرص الابتعاث الداخلي، وهما من أبرز وأهم الإنجازات التي سعى خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة لتحقيقها لأبناء شعبه - حفظه الله من كل سوء وأمد في عمره.
- سهير الغامدي (موظفة علاقات عامة): ذكرى البيعة يوم يستحق الاحتفال به لتجديد روح الولاء للمليك والوطن، وتعزيز روح الوطنية لدى صغارنا والأجيال القادمة؛ لينشأ جيل سوي محب لمليكه ووطنه. وفيما يخص التطلعات قالت سهير: دائماً بأن يحفظ الله بلادنا من كل شر، وأن يخذل كل من تسول له نفسه الإساءة للوطن، وأن تزداد بلادي عماراً وحضارة ونمواً وأمناً ورخاءً. رسالة لخادم الحرمين الشريفين.. الله يطول بعمرك ويحفظك لنا ولهذا البلد، ويديم علينا الأمن والأمان.
- أمل محمود (إعلامية) قالت: تأتي ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والمملكة وأبناؤها يعيشون في رفاهية ورغد من العيش، وذلك لم يحصل لولا حرص القيادة الحكيمة على العمل على خدمة مواطني المملكة، وتوفير الأمن والأمان لكافة من يعيشون على هذه الأرض الطيبة المباركة، التي تشرفت بخدمة الحرمين الشريفين (مكة المكرمة والمدينة المنورة)، اللذين يهفو إليهما مليار ونصف المليار مسلم من بقاع الأرض كافة، فبها قبلتهم، ومأوى أفئدتهم، ونحن نلمس كيف أن الاهتمام بالمشاعر المقدسة من أول الاهتمامات التي وضعها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نصب عينيه، وجعلها هدفاً، فالذين يزورون البيت الحرام في مكة المكرمة يشهدون حجم المشاريع التي تنفذ خلال هذه الأيام.
وبصفتي إحدى بنات البقعة الطاهرة (مكة المكرمة) فإنني منذ كنت طفلة صغيرة إلى يومنا هذا وأنا أشاهد كيف الحرم الشريف مستمر في التنمية والتوسعة، والمشروعات به على قدم وساق، بهدف خدمة هذه البقعة الطاهرة، وخدمة الحجاج والمعتمرين الذين يفدون سنوياً إلى هذه البقاع، وهي رسالة سامية، ومبنية على مبدأ المملكة التي تعيش بالإسلام، وجعلت القرآن منهاجاً ودستوراً.
نسأل الله تعالى أن يكتب لخادم الحرمين الشريفين الأجر والمثوبة على ما يقوم به وما ينفذه لخدمة هذه البقعة الطاهرة.
- خميسة غفيري (ناشطة اجتماعية): تتجدد هذه المناسبة الغالية على الوطن (بيعة خادم الحرمين الشريفين من قبل أبنائه وشعبه)، وهذا يدعونا إلى التوقف عند ما تم من إنجازات للوطن والمواطن والمقيم في هذا الوطن المعطاء، وعلى يدي خادم الحرمين الشريفين، لعل أبرزها الاهتمام بتوسعة الحرمين الشريفين، وإيجاد حلول للبطالة، وإتاحة مزيد من فرص العمل للشباب، والاهتمام بالمرأة وقضاياها، وإتاحة مجالات العمل وإدخالها في مجلس الشورى، ومشاركتها في المجالس البلدية، والتوسع في ابتعاث الشباب والشابات للدراسة خارج المملكة، إلى غير ذلك من الإنجازات الكثيرة التي تحسب لملك القلوب الملك عبدالله - حفظه الله - كما لا ننسى المحافظة على الأمن والأمان اللذين يمثلان نواة الحياة الرغيدة في هذا البلد المعطاء. ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نتقدم بالشكر لله - عز وجل - على ما نحن فيه من خير ورفاهية.
- سلوى حمدي (كاتبة) أوضحت أنها ذكرى غالية على قلوبنا.. وأكدت أن هناك الكثير من التطورات التي تميزت بعهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، سواء على المستوى الصحي أو التعليمي أو التنموي، والاهتمام بالشباب وقضايا المرأة التي نحتاج من القائمين على الشؤون الاجتماعية، والاهتمام بقضاياها المتعلقة بقضايا الطلاق والحضانة، التي تحتاج إلى البت السريع بها. حفظ الله مليكنا من كل سوء، وأبعد عنه كل شر، وأدام الله علينا نعمة الأمان والأمان في هذه البلاد التي شرفها الله بالحرمين الشريفين.
-عزة الذويبي (رائدة أعمال) قالت: إن من ديدن القيادة السعودية دعم المرأة السعودية وتشجيعها؛ إذ وجدت المرأة في هذا العهد الميمون نقلات نوعية تستحق أن تذكر، وعلى رأس ذلك دخولها مجلس الشورى السعودي، ومشاركتها القادمة في المجالس البلدية مرشحة وناخبة، وكذا التوسع في الابتعاث، وإتاحة مجالات الدراسة المجانية للشباب والشابات داخلياً وخارجياً. وأضافت عزة: وكذلك إتاحة فرص ومجالات العمل المتعددة للمرأة السعودية التي لها انعكاساتها على المجتمع السعودي اقتصادياً وثقافياً جيلاً بعد جيل،

[/align][/cell][/table1][/align]

[/align][/cell][/table1][/align]