[COLOR="DarkGreen"] احلاااا بااك ببنت السديري ( الوكيل الحصري للسوبيا في الممكلة )
1/ من هو الانسان من وجهة نظرك ؟
هو كتلة مشاعر واحسايس هو صاحب العقل الراجح هو من عرف انه أخطا فيندم او يتوب فبصصح خطأه هو من في قلبه الرحمة والخوف من الله سبحانه وتعالى
الإنسان :
ينقسم إلى فسطاطين :
جزء إنساني وآخر حيواني ,
متى ماطغى أحدهما على الآخر ,,, فــ هو تابع له .
2/ من وجهة نظرك فتي آلرآقي ماهي فلسقة الانسان لكل من ؟
الحريه والديمقراطيه ..
فن التعامل مع المخطيء..
من وجهة نظري يتم التعامل مع المخطئ حسب المقولة التالية ·( كن رقيقا ورفيقا لــ الحرية ولاتكن احمقا لــ الانفلات )
3/ لو صادفت انسان اعمى وقال لك اوصف لي الدنيا ماذا ستقول له ؟
لا اقول سوى مثل ماقال
علي بن ابي طالب رضي الله عنه
عندما سأله رجل اعمى
عن الدنيا
فقال: ما اصف من دار
اولها عناء واخرها فناء
حلالها حساب وحرتمها عقاب
من استغنى فيها فتن ومن افتقر فيها حزن
4/ ما هو مفهوم السعادة في نظرك وماهي محكات السعادة؟
هل هي في المال
في الاولاد
في العمل
في الزواج ؟
السعادة هي الحياة والهدف المنشود لاشك .
فــ إن عز تواجدها في حياتك لاتنهزم وتتكبل بقيد التشاؤم فــ الله سبحانه يحب من يفرج كربة أخيه
فــ كيف إن فرّجت كربة نفسك بــ نفسك بعد توفيق الله حتما لن يضايهك في نمط حياتك كائنا من كان
اصنع السعادة ولاتتصنعها
بل ان ضاقت السبل حتى وان تصنعتها
ســ تجدها تبحث عنك وربما لن تبرحك
لأن غدا يغير الله من حالٍ إلى حالِ .
المحك الحقيقي لـ السعادة الطموح والإرادة والقناعة .
5/ رأيك بهذه المقوله ؟
مادمت أفكر إذن أنا موجود....
من وجهة نظري صحيحة ميه في المية
6/ هل القسوه تقتل الحب؟؟وهل هناك كرامه بالحب؟؟
أم كما قال هتلر ( لا كرامة في الحب و الحرب )؟!
ديمومة أي شيء تقتله لك أن تتخيلي حتى الرضا في الحب يقتل الحب
وماأجمل من تحريكه بزوبعة وخصام ينتهي بعناق يتجدد معه دم الحب
عند جدول الرضا .
القسوة فلسفة لــ الحب
من يقسو لا يحب إلا حين يرى من تلك القسوة ((المؤقتة))
تقويما أو جلبا لــ منفعة
ثم يحب بــ قسوة .
كرامة الحب حتى في تذللــه بل في اذلاله كرامة
مادام الحب هو سماء المتحابين
7/ ماذا تفعل عندما يقسو عليك من تحب؟
احبه اكثر
8/ لماذا اصبح الناس في واد والصدق في واد ؟
بعد الناس عن الدين ، ومن طبيعة الانسان أنه يميل إلى مخالفة قوانين الطبيعة ... فالصدق قانون والانسان يميل إلى مخالفته ، ليحقق انتصارا -على الاقل حسب ما يظن هو - ثم لا يدرك أنه سيقع في عواقب وخيمة نتيجة مخالفته للقوانين الالهية والتي لايجوز مخالفتها