العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود من الجوف : هذا انت بس المشكله عنك لاهين نركض ورا دنيا رخيص ثمنها يالله يارب العباد المصلين اللي يديها بالصدر تحتضنها رحماك لامن حافنا نازح البين والروح من بين الحنايا مكنها انت الرجا والعبد مخلوق مسكين


مباديء المعاملات والأداب من القرأن الكريم

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-14-2010, 02:59 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








shgawat Romanse is on a distinguished road

 

shgawat Romanse غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Icon20 مباديء المعاملات والأداب من القرأن الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعيش في هذا البحث
إن شاء الله تعالى
مع أعظم دستور للمعاملات عرفه الإنسان


حيث الأداب الربانية الرفيعة والأخلاق
التي إن طبقناها لأصبحنا خير أمة أخرجت للناس.

ويعتمد هذا البحث
على كتاب الله ( القرآن العظيم )
وكتب التفسير المعتمدة
مثل الطبري وابن كثير والأحاديث الصحيحة
التي وردت في
كتب الصحاح كالبخاري ومسلم .
والمراجع العلمية التي أهتمت بهذا الجانب وهي كثيرة .

. والله الموفق إلى صالح الأعمال.




بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


-1 الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
-2 الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ -3 مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
-4 إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
-5 اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
-6 صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ-7

**** **** **** ****



نلاحظ هنا
كيف بدأ القرآن العظيم بصفة الرحمة
لله عز وجل ليدلك أن الإسلام كله رحمة .

قال تعالى : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ -107 الأنبياء

**** **** ****
الاسمان مشتقان

من الرحمة , الرحمة التامة وهي إفاضة الخير على العباد.
والرحمة العامة
تعم جميع الخلائق , فإن رحمة الله تامة عامة
ومن رحمة تعالى أن أنعم علينا
بالإيجاد ثم بالهداية للإيمان
ثم بأسباب
السعادة في الدنيا ثم السعادة في الأخرة



قال رسول الله :

إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق الخلق :
إن رحمتي سبقت غضبي ، فهو مكتوب عنده فوق العرش .

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري
- المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7554
خلاصة الدرجة: صحيح وقال رسول الله :

إن لله مائة رحمة .
أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام .
فبها يتعاطفون .
وبها يتراحمون .
وبها تعطف الوحش على ولدها
وأخر الله تسعا وتسعين رحمة
يرحم بها عباده يوم القيامة


الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم -
المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2752
خلاصة الدرجة: صحيح




وقال رسول الله :


الراحمون يرحمهم الله ، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء

الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: ابن دقيق العيد -

المصدر: الاقتراح - الصفحة أو الرقم: 127

خلاصة الدرجة: صحيح


فيجب أن نتخلق بهذا الخلق ألا وهو الرحمة , فالراحمون يرحمهم الرحمن
***** ***** ***** *****

خلق الاستقامة




خلق الاستقامة







اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ







ندرك من الآية مدى قيمة الاستقامة

على طريق الحق , فالطريق المستقيم
هو أقرب الطرق الى الهدف أما الطرق
المعوجة فلا تؤدي إلى شئ إلا الهلاك
والطريق المستقيم هو طريق المؤمنين
الذين أنعم الله عليهم في الدنيا والاخرة










صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ


الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ


.







*****



ومع أنوار سورة البقرة نلاحظ فضيلة

التقوى من أولها , وكيف تؤدي التقوى
بصاحبها إلى الفلاح في الدنيا والجنات
في الاخرة , فالتقوى هي خوف من الله تعالى
في القلب ينعكس على كل جوارح الإنسان
فيكون عبدا ربانيا , لايعصي الله
ولا يعصي رسول الله








قال تعالى:









بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ






الم -1 ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ


هُدًى لِلْمُتَّقِينَ -2 الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ

بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ -3 وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ
وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ -4 أُولَئِكَ
عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ-


5







أي هذا الكتاب العظيم الذي هو الكتاب

على الحقيقة, المشتمل على

ما لم تشتمل عليه كتب
المتقدمين والمتأخرين من
العلم العظيم, والحق المبين.








والهدى:



ما تحصل به الهداية

إلى سلوك الطرق النافعة.





والتقوى اتخاذ ما يقي سخط الله

وعذابه, بامتثال أوامره, واجتناب

النواهي, فاهتدوا به, وانتفعوا غاية الانتفاع.








والهداية نوعان:



هداية البيان, وهداية التوفيق.

فالمتقون حصلت لهم الهدايتان





فإقامة الصلاة, إقامتها ظاهرا, بإتمام أركانها

وواجباتها, وشروطها.



وإقامتها باطنا بإقامة

روحها, وهو حضور
القلب فيها, وتدبر
ما يقوله
ويفعله منها، فهذه الصلاة





هي التي قال الله فيها:





إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ



45 العنكبوت








وكثيرا ما يجمع الله تعالى بين الصلاة

والزكاة في القرآن, لأن الصلاة متضمنة

للإخلاص للمعبود, والزكاة والنفقة
متضمنة للإحسان على
عبيده، فعنوان سعادة
العبد إخلاصه للمعبود
وسعيه في نفع الخلق،





فالمتقون يؤمنون

بجميع ما جاء به

الرسول, فلا يفرقون بين أحد منهم.









أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ






وحصر الفلاح فيهم؛ لأنه لا سبيل

إلى الفلاح إلا بسلوك سبيلهم





وفي نهاية الربع الأول بشرى للمؤمنين

الذين يعملون الصالحات , بكل ما تعنيه

كلمة الإصلاح , سواء للدنيا أو للآخرة.










قال تعالى:





وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ

أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ

كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا
هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ
مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ
وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ - 25



تابع
****


اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد






رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 11-23-2024, 05:00 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تبحث عن آية في القرآن الكريم ام عمر :: المنتدى الاسلامي :: 7 12-06-2012 05:30 PM
الأم فى القرآن الكريم نهى :: المنتدى الاسلامي :: 4 08-05-2007 02:48 PM
معلومات عن القرآن الكريم والسور والآيات ASHRAF4321 :: المنتدى الاسلامي :: 4 11-08-2006 06:05 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir