قـــــال قـتـادة رضي الله عـنـه :
الـقـرآن يـدلـكـم عـلـى
دائـكـم ودوائـكـم ، أمـا داؤكـم فـالـذنــوب ،
وأمـا دواؤكـم فـالاســتـغـفـار .
قـــــال بـعـض الـعـلـمـاء رحـمـهـم الله :
== الـعـبـد بـيـن ذنـب ونـعـمـة لا يُـصـلـحـهـمـا إلا الـحـمـد و الاسـتـغـفـار .
== فـالـذنـب يـحـتـاج إلـى الاسـتـغـفـار ، لأن بـالاسـتـغـفـار تـُـكَــفـّـرُ الـذنـوب .
== الـنـعـمـة تـحـتـاج إلـى الـشـكـر لأن بـالـشـكـر تـدوم الـنـعـم .
فــوائـــد الاســـتـغـفــار
1 . شـعـار الـمـوحِّـديـن الـصـادقـيـن .
2 . عـادة الـمـؤمـنـيـن الـذيـن صـدقـوا مـا عـاهـدوا الله عـلـيـه .
3 . دعـاء الأنـبـيـاء والـمـرسـلـيـن عـلـيـهـم الـصـلاة والـسـلام .
4 . بـه تـسـمـو الـنـفـوس وتـزكـو الـقـلـوب .
5 . بـه تـُرفـع الـدرجـات وتـُـحَـط الـسـيـئـات .
6 . بـه يُـنـفـَـرُ عـن الـمـعـاصـي ويُـقـرَبُ إلـى الـطـاعـات .
7 . يُـرضـي الـرب ويُـغـضـب الـشـيـطـان .
8 . سـبـب فـي نـزول الـغـيـث ، وإنـجـاب الـبـنـيـن ،
وكـثـرة الأمـوال والـزرع ، وزيـادة الـقـوة .
9 . سـبـب فـي حـلـول الـرحـمـة ، وإزالـة الـهـم ، وسِـعَـة الـصـدر
، وانـفـراج الـكـرب ، وبـلـوغ الـجـنـة والـنـجـاة مـن الـنـار .
في حفظ الله