تحفه وتذكار ايام مكه القديمه ايام زمان

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


في الصفحة دي حبيت نكتب شوية عن الأثاث في البيت المكي وبطريقة مختلفة شوية

يعني مثال:
أذكر أحد هذه الأدوات وأحاول أوصفها وايش هيه استخداماتها وان كان في الذاكرة مايحمل لها من زكريات من الماضي الجميل





نبدأ بسم الله


الأتريــــــك

وهو المصباح حاليا أو الفانوس

كان يستخدم للأضاءة في البيوت وخارج البيوت عن طريق حُق صغير من الحديد يكون بداخله يوضع فيه الجاز وفيه من الاعلى فتلة من الخيط ويكون محاط بزجاجة تشبه شكل الكمثرى أما الحامل فيكوممن حديد غالبا ويسرّج في الليل لينار به البيت

وايضا كانت توضع في الشوارع على كل حيطة كان في زي المركن او المحل الصغير تتعلق فيه الاتاريك ويجي في الليل شخص معيّن يسرّجها وينورها

صندوق السيسم
كان زي الدولاب يحطو جوتو حوايج ست البيت وسيدها وبعضهم يخلوه للدهب والمجوهرات
وكان اللي يميزو النقرشة والزخرفة الكتييييرة الموجودة عليه وكان منو مقاسات في الكبير وفي الصغير بس اغلب الناس كانت
تاخد الكبير علشاان يشيل قرمبع زيادة
وبعضهم كان عندو صندوق الكوبر من الحديد برضو نفس الحكاية والهرجة ينحط فيلو العوايز والكركبة الزايدة
واللي ماكان عندو لا دا ولا داك كان يسوي تحت الكرويتة اللي يجلسو عليها زي المستودع ويخزن فيها حرااااج العصر ويرمي الشرشف عليها ويغطيها علشان الناس ماتشوف الكركبة
والله تباتيك اول لها طعم والله يرحم ايام زماااان

السمواار

عبارة عن إناء من نحاس وله محل خاص للماء ..
ومحل خاص للجمر ((أجارانا الله منها ))
ويستعمل لتسخين الماء وغالباً مايكون لعمل الشاهي




المرفع


زي ما تقولو كدا القاعدة اللي بيتسند عليها الزير عشان زي منتوعارفين الزير شكلومن تحت تقريبا زي المثلث المقلوب فلازملو من قاعدةتمسكو ويكون غالبا مصنوع من الحديد ويوضع فوقو ( بعد ما يتعبا بالموية او الزمزم ) مفرش أبيض خفيف وفوقو صفيحةمن حديد وعليها الكاسات التوتوا وغالبا برضو ما اكنت تنحط جمب الطاقة أو اي مكان مرده هوا عشان تتبرد الموية

المكركب



هدا إلي ست البيت كل يوم تقلبه فوق تحت لحد ما تلقى الطبخى إلي هيا




يعني المطبخ

المرود
هو عبارة عن قطعة معدنية رقيقة زي الإبرة وليه مقبض ..يجي طولها حوالي 10 سم وتحلى قبضته بالأحجار الكريمة زي ياقوت إلخ...
وأحيانا يكون مصنوع من فضة أو من ذهب ...ويوضع في المكحلة ويتسعمل لتكحيل العيون








ان شا ءالله تكون عجبتكم الفكرة