		.:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع الرياضه :: ۩۩ > الرياضه المحليه
الليله النهائى تعالو نبارك للبطل

التسجيل

التعليمـــات

التقويم

الإهداءات
عازف العود من الشمال : سألت الريح ودروب القوافل سألت الغيم عن لون السنابل سألت الناس عن وجهك حبيبي وعن الشمس ومتى تشرق مساءً عازف العود من العقيلة : ما مـن رفيــق ولا صديق أستشيره ولا صاحب مامون شفتـه صفـالي غـديت مـن وضـع الخلايق أبحيره كلن عن الـواجب يجـيـه أنشغـالي عازف العود من العقيلة : دنيـاك لو كانت مـثل ليلـة العـيـد عقـب الفـرح لا بد تـكـدر صفـاها . ولا أظن به مخلوق ما جرب الكيـد الـكـل يشـكـي من بـلاوي غـثـاهـا . يشيب من جور الزمن راضع الديـد . إضافة إهداء

الإهداءات

عازف العود من الشمال : سألت الريح ودروب القوافل سألت الغيم عن لون السنابل سألت الناس عن وجهك حبيبي وعن الشمس ومتى تشرق مساءً

عازف العود من العقيلة : ما مـن رفيــق ولا صديق أستشيره ولا صاحب مامون شفتـه صفـالي غـديت مـن وضـع الخلايق أبحيره كلن عن الـواجب يجـيـه أنشغـالي

عازف العود من العقيلة : دنيـاك لو كانت مـثل ليلـة العـيـد عقـب الفـرح لا بد تـكـدر صفـاها . ولا أظن به مخلوق ما جرب الكيـد الـكـل يشـكـي من بـلاوي غـثـاهـا . يشيب من جور الزمن راضع الديـد .

إضافة إهداء

الليله النهائى تعالو نبارك للبطل

الرياضه المحليه

أدوات الموضوع

03-14-2009, 07:05 PM

رقم المشاركة : 1

معلومات العضو

.:: إدارة الموقع ::.

إحصائية العضو

بست قرين تم تعطيل التقييم

بست قرين غير متصل

المنتدى : الرياضه المحليه

الليله النهائى تعالو نبارك للبطل

الليله نهائى كاس فيصل بن فهد بين النصر العالمى والشباب الليث

الكل ما اكيد يحب النادى اللى راح يلعب

والبعض منا متعصب لهذا النادى

والبعض

يتمنى فوز هذا على الاخر

تعالو حنا نبارك للبطل

ونشوف

توقعات من الصائبه

ومن يحمل الذهب

العالمى ام الليث

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

(إظهار) الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 11-16-2024, 02:38 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى