العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود : قلت اة يامقشر فراق النجوعي= يركي علي كبد المواليف حرة كثر الربيع وزان نبت الطلوعي= لا صار ماقبلان عمي يمرة وين البيوت وين هاك النجوعي= ربعا مجالسهم علي الكبد برة عازف العود : وبسيطه أليا جاها من الوبل رعاد تيما وأهل الجوف ألها يخيلون رزق لنا من الله ولي الأعباد حضر وبدو من رزقها عازف العود : ما درينا .. يا اللي متعزّز علينا ما هقينا .. كل ذا منك يجينا و قبل حبك .. و قبل ما قلبي يحبك كنا فكرنا في صدك .. و انتهينا


ياباغي الخير اقبل ..!!

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-02-2009, 01:39 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه

إحصائية العضو







شهد الحياه is on a distinguished road

 

شهد الحياه غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Raheeeeb ياباغي الخير اقبل ..!!

شهرُ الحَرَامِ مُبَاركٌ مَيمُونًُ
والصَّومُ فِيهِ مضَاعَفٌ مَسنُون

وَثُوابُ صَائِمِهِ لِوَجْهِ إِلَــــــــــهِه
فِي الخُلْدِ عِنْـدَ مَلِيكِه مخزون


الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
فإن من نعم الله على عباده أن يوالي عليهم مواسم الخيرات
على مدار الأيام والشهــور ليوفيهــم أجورهم ويزيدهم
من فضله فما إن انقضى موسم الحج إلا وأتبعه شهر الله المحرم
وبهذه المناسبة يسرنا أن نوصل إليكم هذه
النبذة عن الشهر المبارك عسى الله أن ينفعنا وإياكم بها









تعريفها
هو اليوم العاشر من شهر محرم من كل عام


مناسبة الصيام
شكر لله تعالى على أن نجى موسى عليه السلام
وقومه من فرعون وقومه في اليوم العاشر من محرم


فضلها
عن أبي قتادة رضي الله عنه قال :
سُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراء
فقال : إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله
رواه مسلم


مراتب صيام يوم عاشوراء
أكملها : أن يُصام قبله يوم وبعده يوم
ويلي ذلك : أن يصام التاسع والعاشر
ويلي ذلك : إفراد العاشر وحده بالصوم







فوائد حول هذه المناسبة

- يستحب صيامه اقتداءً بالنبي عليه الصلاة والسلام .

- هذا اليوم صامه النبي صلى الله عليه وسلم وصامه
الصحابة وصامه موسى عليه السلام قبل ذلك شكرا .

- هذا اليوم له فضل عظيم وحرمة قديمة .

- يستحب صيام يوم قبله أو يوم بعده لتتحقق مخالفة
اليهود التي أمر النبي صلى الله عليه وسلم بها .

- فيه بيان أن التوقيت في الأمم السابقة بالأهلة وليس
بالشهور الإفرنجية لأن الرسول صلى الله عليه وسلم
أخبر أن اليوم العاشر من محرم هو اليوم الذي أهلك الله
فيه فرعون وجنوده ونجى موسى عليه السلام وقومه .

- هذا ما ورد في السنة بخصوص هذا اليوم وما عداه
مما يُفعل فيه فهو بدعة خلاف هدي النبي صلى الله عليه وسلم .

- وهذا من فضل الله علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد
تكفير ذنوب سنة كاملة - والله ذو الفضل العظيم
فبادر أخي باغتنام هذا الفضل وابدأ عامك الجديد
بالطاعة والمسابقة الى الخيرات
{ إن الحسنات يذهبن السيئات }







فضل الصوم في شهر محرم
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" أفضــل الصيام بعـد شهـر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم ،
وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل ". (رواه مسلم).


فضل صوم يوم عاشوراء
عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم ويستحب
صيامه لحديث أبي قتادة أن رجلاً سأل
النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراء فقال:
" أحتسب على الله أن يُكفر السنة التي قبله "
(رواه مسلم) .


سبب صوم النبي صلى الله عليه وسلم لعاشوراء
جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فوجد اليهود صياماً ليوم
فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هذا اليوم الذي تصومونه قالوا :
هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق
فرعون وقومه فصامه موسى شكراً لله فنحن نصومه
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فنحن أحق
وأولى بموسى منكم فصامه النبي صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه.


حكــمه
فصيام يوم مستحب لحديث معاوية رضي الله عنه
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" هذا يوم عاشوراء ولم يكتب الله عليكم صيامه
وأنا صائم فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر "
(متفق عليه) .


استحباب صوم التاسع من محرم لمن صام العاشر
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم
عاشوراء وأمر بصيامه قالوا يا رسول الله أنه يوم تعظمه
اليهود والنصارى فقال صلى الله عليه وسلم :
" فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع"
أي صمناه مع العاشر مخالفة لأهل الكتاب .


بدع تقع في شهر الله المحرم
إتخاذ هذا الشهر وخصوصاً اليوم العاشر منه يوم حزن
وغم وتقام فيه المجالس للنوح والبكاء ولطم الخدود وضرب
الصدور وهو من البدع المحدثة الشنيعة .







ورقة تتضمن أربع مسائل تتعلق بصيام يوم عاشوراء

[أولها]
مسألة فضل صوم يوم عاشوراء
[وثانيها]
هل يكفر صوم يوم عاشوراء الكبائر ؟!!
[وثالثها]
مسألة استحباب صوم يوم التاسع مع صوم عاشوراء
[ورابعها]
مسألة هل يكره إفراد صوم عاشوراء ، أي صومه دون يوم قبله ويوم بعده



[1] فأما يوم عاشوراء فإنه [ من أيام الله ]
[ يوم عظيم. أنجى الله فيه موسى وقومه. وغرق فرعون وقومه.]
أما صيام يوم عاشوراء فإنه يكفر السنة الماضية لقول الرسول الله صلى الله عليه وسلم
[ صوم يوم عرفة يكفر سنتين ماضية و مستقبلة و صوم عاشوراء يكفر سنة ماضية ]
رواه مسلم وغيره


## لكن صومه مستحب غير واجب فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
[ إن عاشوراء يوم من أيام الله فمن شاء صامه و من شاء تركه ]
رواه مسلم وغيره من حديث ابن عمر رضي الله عنهما


## أما كون يوم عاشوراء [ من أيام الله ]
[ يوم عظيم. أنجى الله فيه موسى وقومه. وغرق فرعون وقومه ]
فلما ثبت في صحيح الإمام مسلم وغيره :
[ عن ابن عباس رضي الله عنهما ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة. فوجد اليهود صياما، يوم عاشوراء. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ " فقالوا: هذا يوم عظيم. أنجى الله فيه موسى وقومه. وغرق فرعون وقومه. فصامه موسى شكرا. فنحن نصومه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فنحن أحق وأولى بموسى منكم" فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأمر بصيامه ]


## ولعظم هذا اليوم فقد بوب البخاري في صحيحه : باب:
[ وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا ، حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين ]






[2] وأما السؤال هل يكفر صوم يوم عاشوراء الكبائر ؟!!
فجوابه أن الصلاة وصيام رمضان أعظم من صيام عاشوراء
ومع هذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة و رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ]
رواه مسلم والترمذي


## قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
: [ وتكفير الطهارة والصلاة وصيام رمضان وعرفة وعاشوراء للصغائر فقط وكذا الحج لأن الصلاة ورمضان أعظم منه ]
الكبرى م4ص 428 والاختيارات ص 65


## قال النووي رحمه الله
[ يُكَفِّرُ ( صيام يوم عرفة ) كُلَّ الذُّنُوبِ الصَّغَائِرِ , وَتَقْدِيرُهُ يَغْفِرُ ذُنُوبَهُ كُلَّهَا إلا الْكَبَائِرَ . ]
أما الكبائر فتحتاج إلى توبة خاصة.
فأوصي إخواني بالتوبة والندم قبل أن تبلغ الروحُ الحلقومَ فـ
[ الندم توبة و التائب من الذنب كمن لا ذنب له ]


وثمة ما يبلغ المرء شفاعة سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام فإنه قال
[ شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي ]
وقال [ ليخرجن قوم من أمتي من النار بشفاعتي يسمون الجهنميين ]
بل إن [ المقام المحمود الشفاعة ]
[ يخرج قوم من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فيدخلون الجنة و يسمون الجهنميين ] رواه البخاري





وقد علم رسول الله صلى لله عليه وسلم أمته بعض أبواب
الخير التي تبلغهم شفاعته عليه السلام

فمن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
[ أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة من قال: لا إله إلا الله خالصا مخلصا من قلبه ]
رواه البخاري وقوله
[ من صلى على حين يصبح عشرا و حين يمسي عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة ]
وقوله [ من قال حين يسمع النداء:
اللهم رب هذه الدعوة التامة و الصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة و الفضيلة و ابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة ]
رواه البخاري وأصحاب السنن


[3] وأما استحباب صوم يوم التاسع مع صوم عاشوراء فدليلها قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع ]
رواه مسلم م2ص798 برقم1134 ك الصيام ورواه غيره


قال الحافظ ابن القيم في تهذيب سنن أبي داوود :
[ يصام يوم قبله أو يوم بعده ]
م3ص324 قال ابن حجر :
" ولأحمد من وجه آخر عن ابن عباس مرفوعا :
[ صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهود، صوموا يوما قبله أو يوما بعده ] ،
وهذا كان في آخر الأمر
وهذا الحديث أورده الحافظ مرفوعا وسكت عنه في الفتح وفي تلخيص الحبير وأورده ابن القيم مرفوعا أيضا وسكت عنه في الزاد رحمهما الله ؛ لكن قال الشوكاني رحمه الله في نيل الأوطار : " رواية أحمد هذه ضعيفة منكرة من طريق داوود بن علي عن أبيه عن جده ، رواها عنه ابن أبي ليلى . " ورجح الإمام الألباني رحمه الله أيضا ضعف هذه الرواية وأورها في ضعيف الجامع الصغير .


[4] وأما إفْرَادُ يوم عاشوراء بالصوم دون صوم التاسع والحادي عشر فلا حرج فيه

## قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله :
[ صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ سَنَةٍ وَلا يُكْرَهُ إفْرَادُهُ بِالصَّوْمِ ]
الاختيارات ص10


## وقالت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله :
[ يجوز صيام يوم عاشوراء يوماً واحداً فقط ، لكن الأفضل صيام يوم قبله أو يوم بعده ،
وهي السُنَّة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله :
" لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع " قال ابن عباس رضي الله عنهما:
( يعني مع العاشر )وبالله التوفيق .
المصدر : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء م10ص401








قال النبي صلى الله عليه وسلم
«صيام يوم عاشوراء، إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله»
[رواه مسلم 1976]
وهذا من فضل الله علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد تكفير ذنوب سنة كاملة
والله ذو الفضل العظيم

صيام عاشوراء ماذا يكفّر؟

قال الإمام النووي رحمه الله:
"يُكَفِّرُ كُلَّ الذُّنُوبِ الصَّغَائِرِ، وَتَقْدِيرُهُ يَغْفِرُ ذُنُوبَهُ كُلَّهَا إلا الْكَبَائِرَ. ثم قال رحمه الله: صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ، وَيَوْمُ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ سَنَةٍ، وَإِذَا وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ... كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَذْكُورَاتِ صَالِحٌ لِلتَّكْفِيرِ، فَإِنْ وَجَدَ مَا يُكَفِّرُهُ مِنْ الصَّغَائِرِ كَفَّرَهُ، وَإِنْ لَمْ يُصَادِفْ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً كُتِبَتْ بِهِ حَسَنَاتٌ، وَرُفِعَتْ لَهُ بِهِ دَرَجَاتٌ وَإِنْ صَادَفَ كَبِيرَةً أَوْ كَبَائِرَ وَلَمْ يُصَادِفْ صَغَائِرَ، رَجَوْنَا أَنْ تُخَفِّفَ مِنْ الْكَبَائِرِ".
(المجموع شرح المهذب ج6 صوم يوم عرفة)


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"وَتَكْفِيرُ الطَّهَارَةِ، وَالصَّلَاةِ، وَصِيَامِ رَمَضَانَ، وَعَرَفَةَ، وَعَاشُورَاءَ لِلصَّغَائِرِ فَقَطْ
(الفتاوى الكبرى ج5)







يُصام عاشوراء ولو كان يوم سبت أو جمعة

ورد النهي عن إفراد الجمعة بالصوم، والنهي عن صوم يوم السبت إلا في فريضة
ولكن تزول الكراهة إذا صامهما بضمّّ يوم أو إذا وافق عادة مشروعة كصوم يوم وإفطار يوم أو نذراً أو قضاءً أو صوماً طلبه الشارع كعرفة وعاشوراء
(تحفة المحتاج ج3 باب صوم التطوع، مشكل الآثار ج2: باب صوم يوم السبت)


استحباب صيام تاسوعاء مع عاشوراء

روى عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال:
«حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ". قَالَ فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»ـ
[رواه مسلم 1916]







ما العمل إذا اشتبه أول الشهر؟

قَالَ أَحْمَدُ: "فَإِنْ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ أَوَّلُ الشَّهْرِ صَامَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ.
وَإِنَّمَا يَفْعَلُ ذَلِكَ لِيَتَيَقَّنَ صَوْمَ التَّاسِعِ وَالْعَاشِرِ
(المغني لابن قدامة ج3 الصيام - صيام عاشوراء)


فمن لم يعرف دخول هلال محرّم وأراد الاحتياط للعاشر
بنى على إكمال ذي الحجة ثلاثين كما هي القاعدة ثم صام التاسع والعاشر،
ومن أراد الاحتياط للتاسع أيضاً صام الثامن والتاسع والعاشر
(فلو كان ذو الحجة ناقصاً يكون قد أصاب تاسوعاء وعاشوراء يقيناً).
وحيث أنّ صيام عاشوراء مستحبّ ليس بواجب
فلا يُؤمر النّاس بتحرّي هلال شهر محرم كما يؤمرون بتحرّي هلال رمضان وشوال







و الحمْدُ لله ربِّ العالمين
والصّلاةُ والسَّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الطاهرين
و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدّين


منقول للأمانة







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-30-2024, 01:01 PM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شهر ربيع اقبل بخيراته بست قرين :: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم :: 2 01-25-2012 11:13 PM
سلطان الخير وأعمال الخير ام عمر منتدى الملك سلمان حفظه الله 1 10-22-2011 01:05 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir