أيها الشاب.. أيها الرجل إذا وجدت صدودا من فتاة أو امرأة بعد أن تعرض رغبتك بالارتباط بها .. أو حقيقة مشاعرك تجاهها..[
لا تضع كل اللوم عليها وتوجه لها الاتهامات المعهودة أو الباطلة.. فقد تكون أنت المسؤول من دون أن تدري.. ليس لسبب ظاهر فيك.. ولكن لأنها اكتشفت فيك صفة جعلتها تنفر منك..
حيث توجد 16 صفة في الرجال تدغدغ قلوب النساء.. فإذا امتلكت واحدة منها فقد تفوز بقلبها.. لذا اكتشف نفسك أولا..
ثم اطرق أبواب القلوب.. وهذه الصفات الست عشرة التي تحبها المرأة بالرجل هي:
الكريم في عواطفه ويده ويهبها الحنان العاطفي والأمان المادي.
اللين في تعامله.. لكنه واثق من نفسه.. وشخصيته قوية بلا غرور
الذي يشعرها بأنوثتها.. وبرجولته في الوقت نفسه
حديثه عذب وجذاب لا يثير الملل في نفسها ويدفعها لمقاطعته أو التفكير بأشياء أخرى غير ما يقوله.
الذي يجيد النظر إليها بعين المحب.. وليس الصياد الباحث عن فريسة.
الذي يدللها.. ويطري أنوثتها.. ويعاملها كأنها الأفضل بين النساء بالنسبة إليه.
الذي يقدر إحساسها ومشاعرها ويعطف عليها وقت حزنها وألمها.
الذي يستمع إليها ويطلب مشاركتها ويحترم رأيها.
غير الأناني الذي يفضلها على نفسه في بعض الأحيان والأمور
الذي يسامحها ويعفو عنها اذا كانت أخطاؤها بسيطة.
الغيور عليها ولكن بالشكل المقبول الذي يشعرها بمكانتها لديه..
من يفاجئها بين وقت وآخر بكلمات الحب الدافئة النابعة من القلب، أو يصحبها في نزهة بحرية أو يدعوها إلى عشاء رومانسي على ضوء الشموع.
الذي يتفهم ظروفها.. ويحتمل تقلبات مزاجها.. ويعرف كيف يخفف عنها همومها بكلمات أبوية..
ويشاطرها أيضا لحظات فرحها بالضحك والمرح.
الذي يشعر بأنه يحتاجها في كل لحظة. وتهبه عمرها لثقتها به.
الذي يفتخر بها ويراها في عينه جوهره ثمينة.
الذي يشركها بمعرفة أسراره. .ولا يلح عليها بكشف أسرارها وماضيها