الاسئلة الصحيحة التي تسئلين بها الزوج ؟ موقع نعناع
الاسئلة الصحيحة التي تسئلين بها الزوج ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كُنتِ تُريدين أن تعرفي بماذا يفكر الرجل الذي تحبينه ,
أو كيف يشعر،أو ماذا يريد فلا تسأليه لأن الأسئلة قد تصنع كل أنواع المشاكل وتعمل على إغلاق قنوات الأتصال بين الناس لأنها تخلق القلق والتوتر وتحفز الرجل على أن يفكر بإجابة ترضي المراة بدلا من أن يجيب بصدق.
أن وراء كل سؤال شعوراً ورغبة ولكن طرح السؤال دون توضيح ما يدور في الذهن يبدو مثل صيد السمك بأداة غير مناسبة ولذلك قد تحصل المراة على إجابة ولكنها لن تكون ألإجابة تريدها.
أن هناك أساليب أخرى يمكن الحصول بها على إجابات صادقة
أهمها المباشرة في الحديث بتقديم حقائق توضيح ما تريده المرأة ولا تترك مجالاً للشك فيما تريد وعندما تعبر المرأة عن حاجتها بطريقة مباشرة فأن ذلك يقربها من الرجل .
أن على المرأة بدلاً من طرح الأسئلة على زوجها أن تطرحها على
نفسها من قبل وأن تكون هذه الأسئلة من مثل :ما الذي أُريد
أن أعرفه ؟ ما هو شعوري ؟ كيف أستطيع ما أريد أن أعرف بتقديم الحقائق لا الأسئلة ؟ وهنا مجموعة من الأسئلة التي قد تفكر المرأة بطرحها على زوجها (أو العكس )وضع بدائل لها
ليست على شكل أسئلة ولكنها توضح الغرض وتحصل على ألإجابات
المطلوبة:
أما زلت تحبني؟
أتمنى دائماً أن تؤكد حبك لي ،أحب أن أسمع ذلك منك أن كلمات الحب حين تجيء منك ضرورية لي هذا النوع من الحديث
يجعل زوجك قادرا على معرفة ما تُريدين ويُبقي الباب أمامه مفتوحاً لتحقيق رغباتك .
لماذا لم نعد نخرج معاً ؟
أني أُحب الخروج معك كثيراً،وأتمنى لو نفعل ذلك دائماً هذه الجملة تجعل رغبتَكِ واضحة تماما، كما يكون الطلب فيها مباشراً ،دون أن يفتح أي المجال أمام أية محاولات من الزوج للدفاع عن النفس .
هل تفكر بان هناك من هي أفضل مني؟
أني أتمنى أن أعرف إن كنت ما أزال أثيرةً لديك ،وأسعدك لأن رغبتي في أن أظل كذلك لا تنتهي . إذا فكرت الزوجة بأن تجعل زوجها يقارنها بغيرها من النساء فأن ذلك يفتح المجال لنوع من الإيحاء بالغيرة ، أو عدم الإحساس بالأمن ،وما تحتاجه المرأة هو إعادة التأكيد والإحساس بالخصوصية ، وأية حالة مقارنة توحي بها الأسئلة ،قد تُوصل إلى حقيقة مؤلمة، أو كلمات مجاملة لاتكون جادة .
لو عادت الأيام هل كنت تتزوجني ثانية ؟
أني أحبك وسأتزوجك مرة أُخرى ,لو عادت ألأيام ، وكم أتمنى أن أسمع منك هذا .ليس غريباً أن نطلب شيئاً ممن نُحب ولكنا لن نستطيع أن نحصل عليه إذا لم يكن طلبنا واضحاً لديه.
ماهي مشاعرك؟
-أني اهتم كثيراً بما تحس به في كل وقت وفي هذا الوقت بالتحديد لا أعرف ماذا يدور في ذهنك وأحتاج إلى أن أعرف
هل أنت سعيد؟(أو هل أجعلك سعيداً)؟
-إن سعادتك تساعدني على الإحساس بالقرب منك وأرجو أن أعرف حينما تكون سعيداً .
هل تثق بي؟(أو هل أستطيع أن أثق بك)؟
-أريد منك أن تثق بي ،واحتاج أن تكون موضع ثقتي
هل كان ذلك جميلاً
-لقد أحبت ذلك ، وأتمنى أن يتكرر .
هذه العبارة مثل غيرها تفتح الباب للحديث عندما تقدم دون لبس لأن مثل هذا التقديم لا يترك مجالاً للكذب ، أو قول ماهو مؤلم .
هل تحب الذهاب معي إلى...؟
-أُحب أن تذهب معي إلى..أني أحتاج إلى أن تكون إلى جانبي .قوة عبارة مثل هذه تكمن في إنها تجعل الطرف الأخر يحس بإهتمامك وبرغبتك في الإرتباط به.
هل أحبت ذلك؟
-إعجابك شديد الأهمية بالنسبة لي وأحتاج إلى تعبيرك عنه وإلى أن تقول لي عما يعجبك فيما أفعل.
إلى أين تذهب؟ومتى تعود؟
-عندما أحس بشيء من القلق ،أحب أن أعرف أين تكون ،وماذا تفعل.
لماذا يجب أن تكون كل الأمور دائماًحسب طريقتك؟
-أود أن اعمل ذلك حسب الطريقة التالية ويكون برضاك عني
ألا تعرف كيف أشعر؟
-من المهم جداً بالنسبة لي أن تكون عارفاً بما أشعر به أو
أفكر به الأن أنا سعيدة (حزينة، خائفة)..
لماذا لا تتحدث معي؟
-أود أن أتحدث معك لبضع دقائق شكراًلك لتوفير الوقت الأن .
هل تريدني لشيءٍأخر؟
-إني أحب علاقتي بك وأحب الحديث معك والجلوس إلى جانبك وأتمنى أن يزداد وقتنا معاً.
هل ستنشغل بمشاغلك عني من جديد؟
أحتاج إلى بعض الانتباه منك اليوم ، أريد أن أحس إنك ما زلت تهتم بي.
لماذا أنت مرهق دائماً؟
-كم أحبك وأنت حيوي ومنطلق ولكنك تبدو مرهقاًهذه الأيام
وأحب أن أكون إلى جانبك لأخف ما أستطيع من مهامك،حتى تعود إليك حيويتك.
ألم تفكر بتخسيس وزنك(وقف التدخين)؟
-صحتك تقلقني وسعادتك كذلك سوف أكون مسرورة لمعاونتك في تخفيف بعض الوزن أحب أن أكون منجذبة إليك وأعتقد إن نقصان 25 كيلو من وزنك سيزيد إنجذابي.
إن من حقنا أن نطلب ما نريد في العلاقة الصحيحة ونحن نحتاج إ
إلى إتخاذ بعض القرارات أيضاً عندما تكون لنا قيمنا التي لا تتغير.
هل هناك خطأ أو مشكلة؟
تبدو قلقاًفاأحس بأن هناك خطأ ما وأتمنى أن أكون لك عوناً لأنك مهم بالنسبة لي.