[align=center]بسمــــ اللهـــــ الرحمنــــ الرحيمــ
.
.
طارق التائب يعلن اعتزاله الدولي رسمياً
موقع الفيفا
صباحكم _ مسائكم وفاء الممزووج بالحب الصادق ..
أهلاً بكل من تواجد هنا
منذ ظهوره الاول كانت إطلالته مميزه , تحركاته مختلفه , او بالاصح
لمساته ساحره ..
حضر بهدوء خلاف ما اعتدنا عليه من اللاعبين الاجانب , فغيره منذ هبوط الطائره
وهو يصرح ويتوعد في المنافسين ويراهن على قدراته { الخارقه } , ولا يتوقف
عند ذلك فقط بل يكمل { مسلسله } في المؤتمر الصحفي , يبدأ { بالفلسفه } ويدعي
بأنه يعرف الكره في المنطقه , ويعي تماماً طبيعه الرياضه فيها ..
وماهي الا اسابيع على تصاريح { صاحبنا } ويبدأ الموسم و { الميه تكذب الغطاااس } ..
وبعدد عدد من المباريات , يكتشف النادي { المغلوب على امره } , بان
{ خارقه العجيب } او بالأصح من إدعى بأن له مميزات مختلفه عن غيره من
ابناء جلدته ماهو إلا { مقلب أكله النادي } ..
كل ذلك من الممكن أن يحدث , في تعاقدات أنديتنا مع اللاعبين الأجانب , ولكن
لكل قاعد { شواذ } ومن هذا المنطلق برز نجم ليبيا الأول مع زعيم آسيا الأول ..
لم يتخذ من التهديد والوعيد أسلوباً لإشباع فضوول الإعلاميين , وكسب ثقه
الجمهور من الجوله الأولى , لم يتبع سياسه { الكلام الفاضي } لأنه يعلم بأن كلام
الرجل { قول وفعل } ..
{ كبير } حضر لعيون { كبير } , ويتحدث بلغه
وحكمه { الكبار } التي لا يعيها إلا { الكبار } ..
أرغم الجميع على إحترامه , وكسب الأهم وهو ثقه وعشق النادي الاكبر
جماهيريه , ليكمل بناء ما بناه في من مجد وتاريخ { شخصي } ,ويكمل
عقد { الوسط الهلالي } ..
.
.
@ تحت المجهر @
* إنقضى موسم ناجح وقبله موسم حافل { لإبن ليبيا } مع الزعيم , وبإنتظار
موسم { مُبهر } واشد نجاحناً من سابقيه فلا زال لمجد { البرنس }
وإبداعه بقيه { يابو نادين } ..
* من قبل حضوره وهبوطه لارض الرياض وصحافه { الكلام الفاضي } تعد
العده , وتجهز الاسلحه لمواجهه عدوها الجديد الذي يهدد بفنه وذكائه
{ ناديهم المدلل } ..
* أشاعوا عنه بأنه تعرض لإصابه مزمنه ولا يزال يعاني منها , وتسرعوا
بالحكم عليه , ووصفوه { بمقلب الصيف } ..
وفي المقابل إكتفى { الداهيه } بالنفي , وممارسه الكره والرد عن طريق
{ الشباك } , لانه يرى بأنها أفضل طريقه لإسكات أفواههم , وإيقاف
اقلامهم , والرد على شائعاتهم ..
* ( طارق المصاب ) ساهم وبشكل كبير مع فريقه بحصد أغلى بطولتين وهو
لم يقدم ( نصف مستواه ) على حد تعبيره , على رسلك يا ابن ليبيا
( فنصف مستواك ) كاد ان يذهب عقولهم , بعد ان اتلف أعصابهم ,
فكيف ( بقمه عطاءك ) ربما تُفقدهم مابقي من عقولهم ..
* شكراً ايها الورقي صاحب الاصابه المزمنه ( في عيونهم ) , الوفي الذهبي
صاحب القدم الساحره والفن الفريد في
( عيوون الصريحيين والمنصفيين والحياديين ) قبل المحبين
شكراً طاارق على قرار البقاء وتذكر جمهور الوفاء لن
ينسى ذلك فهو اهلاً لذلك ..
@ اخر الكلام @
لا يخفى على أحد معد الذهب و بأنه لايصدأ , وفي المقابل ليس كل ما يسحرنا
لمعانه يكون ذهباً لذلك اخترت لكم مثلاً رومانياً { لعيون كوزمين اولاريو }
ينطبق على طارقنا
يقول : ( ليس كل ما يلمع ذهباً ) ..
طــــــــــاب مسائكـــــــــــــم
ودامـــــــت أفراحكـــــــــــم[/align]