[]لفت نظري في بطولة أمم أوربا إستعانة هولندا وإيطاليا بنجميها فان باستن ودوندوني لتدريب منتخبيهما
رغم أنهما ليسا من الأسماء اللامعة في عالم التدريب .
فلماذا لانستعين بنجمنا الكبير ماجد عبدالله لقيادة المنتخب السعودي
ومنحه الصلاحية كاملة وبدون تدخلات في ضم الأسماء التي يحتاجها المنتخب وإستبعاد من لا يحتاجهم
وحبذا لو يتم الإستعانة بعمر باخشوين أو صالح خليفة ليكونا مساعدين له
وإبقاء ناصر الجوهر كمستشار فني يُستفاد من خبرته وأراءه
ماجد عبدالله يحبه الجميع وهذا نقطة هامة جداً ستقوده بإذن الله للنجاح في مهمته
أيضاً ماجد عبدالله هادئ وخلوق وهذه سمة ستجعله قريباً من اللاعبين ومن نفسياتهم وبالتالي
سيشعل حماسهم وإبداعهم على المستطيل الأخضر
في عام 84 م أقدم الإتحاد السعودي على خطوة جرئية جداً بتكليف المدرب خليل الزياني مهمة تدريب المنتخب
وكان أبرز قرارات الزياني في ذلك الوقت ضم المهاجم الشاب محيسن الجمعان ليلعب بجوار ماجد عبدالله
فكانت الإنتصارات المتتالية وأصبح محيسن الجمعان حديث المجالس الرياضية
فتأهل المنتخب لدورة لوس أنجلس ومن ثم تحقيق كأس اسيا
فهل يكرر الإتحاد السعودي جرأته ويكلف ماجد عبدالله بتدريب المنتخب
أم سيظل حبيس الخطط العلمية المدروسة ؟[/color]