[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:white;border:8px solid sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
متى وكيف تعودين طفلك على ترك الحفاظ
متى أعرف أن طفلي متأهب لترك الحفّاظ، سؤال تطرحه كثير من الأمهات، فمن أصعب المراحل التي تواجه الأم، هي تلك المرحلة التي يعتمد الطفل فيها على ترك الحفّاظ والذهاب إلى الحمام بنفسه، ربما تكون عقبة ومشكلة عند البعض، لكن لا عليك، قومي فقط بإتّباع ما يأتي:
حينما تري طفلك يحاول جاهداً خلع ملابسه السفلية، بما فيها الحفاظ وتفضيله البقاء عاريا، عليكِ انتهاز الفرصة والبدء بتمرينه على الذهاب إلى الحمام بمفرده، ويفضّل تعويده على ذلك في فصل الصيف، حتى لا تضطرّين إلى تركه عارياً.
وإليك الطرق تبدئين بها:
- اختيار وقت لا يكون طفلك يعاني فيه من اضطرابات هضمية كالإسهال أو الإمساك.
- حاولي جعل طفلك يرتبط بقيصريّته، كأن يختارها بنفسه ويزيّنها بالملصقات التي تعجبه.
- ضعي القيصريّة في المحيط العام، أمام نظره، حتّى يسهل الوصول إليها سريعاً.
- دعيه يشاركك الحمام أو يشارك إخوته، باستعمال نونيّته الخاصة حتى يتشجّع ويحاول التقليد.
- اجعلي وقت الحمام وقت التسلية والمتعة، كأن تحكي له قصصاً عن أبطال اعتادوا الذهاب إلى الحمام بمفردهم وعن مدى سعادة أمّهاتهم بهم.
- اتركيه لفترة بدون حفاظ حتّى يتأهّب ويستعد لذهاب إلى الحمام، إنما لا ترغميه على الجلوس بقيصرّيته حتى لا يكرهها.
- اشتري له ملابس داخليّة مزركشة، التي ترغّبُه بلبسها وترك الحفاظ، إنّما راعي حين شرائها على سهولة ارتدائها وخلعها، حتّى يسهل التعامل معها في الحالات الطارئة.
مرحلة النوم:
- وهى من أصعب المراحل، ويفضّل البدء بها بعد تعليمه على الحمام الصباحي، إنّما يفضّل تغطية سريره بمفارش بلاستيكيّة لحمايته من التبوّل اللا إرادي.
- تأكدي من اقتياده إلى الحمام مرّتين أثناء النوم، ويفضّل لو جعلتيه يسير حافيا لتنبّهه برودة الأرضيّة.
وعليك أن تضعي في حسبانك تلك الأمور:
- لا تبالي لحديث الآخرين من أن أطفالهم بدؤا بسن مبكرة أو ما شابه، فلكل طفل شخصيّته وطبيعته..ودرجة استيعابه.
- أظهري حزنك وأسفك في حال تسريبه على نفسه، إنما لا تغضبي وتعاقبيه، فتولّدي لديه الخوف وتعرّضيه لمشاكل كحبس البول والبراز وما ينتج عن ذلك.
- لا تفكّري بتعليمه على الحمام أثناء فترة حملك فقد ترتكبين أخطاء وأغلاط أنت في غنى عنها
متى أعرف أن طفلي متأهب لترك الحفّاظ، سؤال تطرحه كثير من الأمهات، فمن أصعب المراحل التي تواجه الأم، هي تلك المرحلة التي يعتمد الطفل فيها على ترك الحفّاظ والذهاب إلى الحمام بنفسه، ربما تكون عقبة ومشكلة عند البعض، لكن لا عليك، قومي فقط بإتّباع ما يأتي:
حينما تري طفلك يحاول جاهداً خلع ملابسه السفلية، بما فيها الحفاظ وتفضيله البقاء عاريا، عليكِ انتهاز الفرصة والبدء بتمرينه على الذهاب إلى الحمام بمفرده، ويفضّل تعويده على ذلك في فصل الصيف، حتى لا تضطرّين إلى تركه عارياً.
وإليك الطرق تبدئين بها:
- اختيار وقت لا يكون طفلك يعاني فيه من اضطرابات هضمية كالإسهال أو الإمساك.
- حاولي جعل طفلك يرتبط بقيصريّته، كأن يختارها بنفسه ويزيّنها بالملصقات التي تعجبه.
- ضعي القيصريّة في المحيط العام، أمام نظره، حتّى يسهل الوصول إليها سريعاً.
- دعيه يشاركك الحمام أو يشارك إخوته، باستعمال نونيّته الخاصة حتى يتشجّع ويحاول التقليد.
- اجعلي وقت الحمام وقت التسلية والمتعة، كأن تحكي له قصصاً عن أبطال اعتادوا الذهاب إلى الحمام بمفردهم وعن مدى سعادة أمّهاتهم بهم.
- اتركيه لفترة بدون حفاظ حتّى يتأهّب ويستعد لذهاب إلى الحمام، إنما لا ترغميه على الجلوس بقيصرّيته حتى لا يكرهها.
- اشتري له ملابس داخليّة مزركشة، التي ترغّبُه بلبسها وترك الحفاظ، إنّما راعي حين شرائها على سهولة ارتدائها وخلعها، حتّى يسهل التعامل معها في الحالات الطارئة.
مرحلة النوم:
- وهى من أصعب المراحل، ويفضّل البدء بها بعد تعليمه على الحمام الصباحي، إنّما يفضّل تغطية سريره بمفارش بلاستيكيّة لحمايته من التبوّل اللا إرادي.
- تأكدي من اقتياده إلى الحمام مرّتين أثناء النوم، ويفضّل لو جعلتيه يسير حافيا لتنبّهه برودة الأرضيّة.
وعليك أن تضعي في حسبانك تلك الأمور:
- لا تبالي لحديث الآخرين من أن أطفالهم بدؤا بسن مبكرة أو ما شابه، فلكل طفل شخصيّته وطبيعته..ودرجة استيعابه.
- أظهري حزنك وأسفك في حال تسريبه على نفسه، إنما لا تغضبي وتعاقبيه، فتولّدي لديه الخوف وتعرّضيه لمشاكل كحبس البول والبراز وما ينتج عن ذلك.
- لا تفكّري بتعليمه على الحمام أثناء فترة حملك فقد ترتكبين أخطاء وأغلاط أنت في غنى عنها
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]