العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع الرياضه :: ۩۩ > المــنتدى الــــرياضــي

الإهداءات
عازف العود من شعيب حصيدة : بذكر اللي يفرح الناس و يخيف جميع ما بكون الخلايق حصاها الدنيا يمضي محلها مع الريف و اليا أقبلت يا سرع منتهاها عازف العود من باااير : فل الحجاج وخل عنك الهواجيـس = كلـن يمـوت وحاجتـه ماقضاهـا واعلم ترى الدنيا تجارب وتقييـس = مالك ومال الخلق تطلـب رضاهـا


في اجتماعه مع اتحاد الكرة..

المــنتدى الــــرياضــي


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-05-2006, 06:21 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
.:: إدارة الموقع ::.

إحصائية العضو







بست قرين تم تعطيل التقييم

 

بست قرين غير متصل

 


المنتدى : المــنتدى الــــرياضــي
افتراضي في اجتماعه مع اتحاد الكرة..


في اجتماعه مع اتحاد الكرة..
لومير: عقلية اللاعب التونسي أكبر مشكلة تواجه المنتخب



لومير

تونس - مكتب (الرياض) الحسين بن الحاج نصر:
انتظر الشارع الرياضي التونسي بشوق كبير اجتماع المكتب الجامعي لتقديم تقرير عن مشاركة المنتخب التونسي في ألمانيا ومساءلة الممرن الفرنسي روجي لومير عن الخيبة واسبابها.. وكان الجميع يتوقع اجابة «تشفي الغليل».. الا أن ذلك لم يحدث حيث جابه لومير اسئلة واستفسارات بعض اعضاء المكتب الجامعي بقوله: ان العقلية التونسية كانت أكبر مشكلة احاطت بالمنتخب وليس في ألمانيا فحسب بل وأيضاً في الدورات السابقة.. وان هناك بعض الاخطاء الواجب معالجتها.
لومير برر أيضاً عدم تعويله على اللاعبين الذين ينشطون في الدوري الوطني بعدم تعودهم على المباريات والدورات الكبيرة الا انه وعد باشراكهم في المستقبل واعدادهم الاعداد اللازم.

وبهذه الردود والتعليلات يكون لومير قد تفصم من المسؤولية والقى بها على عاتق التقاليد واللاعبين لقوله «على اللاعب ان يعرف انه جندي ومطالب بالتحضير لمباراته بالابتعاد عن كل شيء قبل المباراة؟! وان المدرب غير مطالب بمتابعة اللاعبين داخل غرفهم والوقوف على سهراتهم؟!

وهو من جهة اخرى يعلن تمسكه بمواصلة العمل.. أي انه لن يستقيل على غرار ما فعله كبار المدربين في مونديال ألمانيا.. وما يطالب به الشارع الرياضي.. مادام عقده في جيبه.. ورئيس الجامعة «حاضنه الاكبر» في منصبه.

لكن ما خفي عن لومير ان استمراره في مكانه سيتعبه كثيراً.. لأنه سيطالب بالعمل على تكوين فريق جديد.. وسوف لن ينعم بالراحة التي خضع اليها في السنتين الاخيرتين كمكافأة لتتويجه بكأس افريقيا 2004 والتي كانت سبباً في النكسات الاخيرة للكرة التونسية (كأس افريقيا 2006م وكأس العالم).. لان «هالة» العبقرية و«قناع» المقدرة الفنية قد سقطت من حسابه برأي الشارع الرياضي الذي لم يعد تحتفظ ذاكرته الا بمرارة سوء اختياراته، وان الشماعة التي علق عليها فشل المنتخب ونعني «اللاعبين» وهم من اختياراته جلهم نقدوه واغلبيتهم اعلنت مغادرتها صفوف المنتخب وقد «أحسنت صنعاً» لنفاد زادها.. وعليه الاعتماد على من ادار لهم ظهره طيلة السنوات الأخيرة..







رد مع اقتباس
قديم 07-05-2006, 06:48 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
.:: إدارة الموقع ::.

إحصائية العضو







بست قرين تم تعطيل التقييم

 

بست قرين غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : المــنتدى الــــرياضــي
افتراضي

بعد خروج السعودية وتونس من الدور الأول للمونديال
هل يظل معنى التفوق لدى المنتخبات العربية هو فوزها في المواجهات فيما بينها؟!

جاء خروج المنتخبين السعودي والتونسي صفر اليدين من الدور الأول لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا ليلقي الضوء من جديد على المشاركات العربية في البطولات الكبرى وتراجع مستواها بشكل كبير عما كانت عليه حتى عام 1994 مما أساء بالفعل إلى سمعة الكرة العربية على المستوى الدولي.
ولم ينجح المنتخبان السعودي أو التونسي في تحقيق أي فوز ببطولة كأس العالم المقامة حاليا في ألمانيا ونال كل منهما نقطة واحدة فقط أصابت الجماهير العربية بمختلف انتماءاتها (بالنقطة) لأنها كانت من تعادلهما سويا والذي كان بداية الطريق نحو الخروج المبكر.
وبالطبع ليس مطلوباً من أي من الفريقين أن يترك المباراة للفريق الآخر لأنه مبدأ مرفوض في الرياضة.
وربما تكون القرعة قد ظلمت الكرة العربية عندما أوقعت الفريقين سويا في مجموعة واحدة ولكن الفريقين ظلما بعضهما البعض بعد أن وضعا كل تركيزهما في المباراة الأولى بينهما ونسيا باقي البطولة.
وخاض المنتخبان المباراة فيما بينهما بدافع عدم الهزيمة وليس بدافع الفوز وسنحت الفرصة لكل منهما ليخرج فائزا ولكنهما أهدرا الفرصة الثمينة فتقدم المنتخب التونسي في الشوط الأول بهدف عندما تراجع المنتخب السعودي خوفاً من الهزيمة.
وفي الشوط الثاني تغير الحال لأن المنتخب السعودي لم يكن لديه ما يبكي عليه فظهر بمستوى مختلف تماما وسجل هدفين ولكنه بعد أن اطمأن للنتيجة لجأ إلى الدفاع مجددا ليحتفظ بتقدمه فكانت الكارثة باستقبال شباكه لهدف التعادل في الوقت الضائع من المباراة لتتضاءل فرصة الفريقين في التأهل إلى الدور الثاني بعدما حققا للمنتخب الأوكراني أفضل نتيجة يريدها من هذه المباراة لتفيده في مشواره بالمجموعة.
وبعد انتهاء مباراة الفريقين سويا أعتقد الجميع أن التعادل بينهما سيهدئ من روع اللاعبين ويعيد الاستقرار للفريقين على أمل أن يحقق كل منهما نتائج طيبة في المباراتين التاليتين.
ولكن الواقع أكد عكس ذلك وأظهرت باقي المباريات التي جرت في المجموعة أن المنتخبات العربية لا تلعب مع الفرق الأجنبية على نفس المستوى وأن الحماس فيما بين الفرق العربية في المواجهات المباشرة بينهما ليس سوى نوع من العصبية حيث يرغب كل فريق في فرض نفسه زعيما على الآخر ومن الصعب الاتفاق على الصالح العام مثلما يحدث في مجال السياسة تماما وطبقا للمقولة السائدة (اتفق العرب على ألا يتفقوا).
وفي المباراة الثانية لكل من الفريقين السعودي والتونسي صدمت الكرة العربية في ممثليها فلم يكن الأداء بنفس الحماس والقوة التي لعب بها الفريق التونسي في الشوط الأول والسعودي في الشوط الثاني من مباراتهما سويا.
وسقط المنتخب السعودي في هوة سحيقة أمام الفريق الأوكراني وتلقت شباك مبروك زايد أربعة أهداف بواقع هدفين في كل شوط ولم يستطع التعويض في الشوط الثاني كما فعل أمام تونس.
أما المنتخب التونسي فاحتفظ بتقدمه على المنتخب الإسباني 1- صفر حتى الدقيقة 70 ولكنه فشل في الاحتفاظ بتقدمه حتى النهاية واهتزت شباكه بثلاثة أهداف متتالية في 20 دقيقة فقط وفشل أن يسير على نفس نهج مباراته الأولى أمام السعودية وأن يعوض.
ولم يتفق الفريقان السعودي والتونسي في أي شيء إلا في كلمة الوداع حيث خسر كل منهما مباراته الأخيرة، السعودية أمام إسبانيا وتونس أمام أوكرانيا بنفس النتيجة واتفقا أيضاً في إهدار الفرصة الضئيلة الباقية لكل منهما ليودعا كأس العالم بعد أن أفسدا سمعة كرة القدم العربية بهزيمة كل منهما في مباراتين والتعادل فيما بينهما فقط.
وفشل كل من الفريقين في أن يظهر بنفس الشكل الذي ظهر عليه المنتخب الجزائري في كأس العالم 1982 أو المنتخبان التونسي نفسه في كأس العالم 1978 والسعودي نفسه في كأس العالم 1994 لأن كل منهما ركز في المباراة التي تجمع بينهما دون باقي المباريات.
الأكثر من ذلك أن كلا منهما فشل في اكتساب احترام المتابعين لأن الفريقين لم يقدما عروضا مشابهة لتلك التي قدمتها فرق أقل منهما خبرة.
ففي الوقت الذي بدا فيه المنتخبان السعودي والتونسي بدون أي خبرة رغم أنها المشاركة الرابعة لكل منهما ظهرت فرق مثل غانا وأوكرانيا وترينيداد وتوباجو التي تشارك للمرة الأولى بشكل أفضل كثيرا واكتسبت إشادة واحترام جميع المتابعين للبطولة بل إنها اجتذبت جماهيرية لدى المشجعين الألمان الذين توافدوا على الإستادات المختلفة لتشجيعها.
أما المنتخبان السعودي والتونسي فكانا يخسران جماهيرهما مع كل مباراة حيث رحلت الكثير من جماهير الفريقين عائدة إلى بلادها بعد المباراة الأولى.
والسؤال الذي يحير الجميع هو: هل يظل معنى التفوق لدى المنتخبات العربية هو فوزها في المواجهات فيما بينها؟ أم تتطلع خلال الفترة المقبلة للوصول بالفعل إلى المرتبة العالمية وألا يقتصر دورها في كأس العالم على المشاركة فقط؟!







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 10-31-2024, 02:39 PM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل شيء عن كرة القدم هنا Dr.LoVe المــنتدى الــــرياضــي 11 10-09-2010 01:17 PM
رابطة نادى الزمالك المصرى EVANHO المــنتدى الــــرياضــي 63 04-09-2007 01:01 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir