7 نصائح لتنعم بهذه السعادة
تعانين من عصبية زوجك، أو برودة مشاعره ، أو حتى تجاهله لواجباته الزوجية, فيتحول إلى رجل آخر يختلف عن ذلك العاشق الذي عرفته خلال أيام الخطوبة أو السنوات الأولى من الزواج ، نقول لكي لا تقلقي، وبحكم التجارب السابقة، فهو روتين يصيب أغلب العلاقات لكن لا تهمليه فقد يقضي عليها، ومن أجل علاقة زوجية مستقرة وناجحة استعيني بهذه الأفكار ، واعلمي دائما أن زوجك طفل صغير ومفتاح سعادته بيدك
1- مهما كلفك الأمر، ابذلي أقصى ما بوسعك لتبدئي يومك بابتسامة:كفتح المجال لحديث إيجابي مثل تكرار كلمة “أحبك”، لأن الرجل يحتاج دائما إلى تذكيره بحبك له، وهو ما يؤدي إلى تولد علاقة حب واهتمام وعطاء قوية بينك وبينه.
2- يجب أن يكون زوجك أهم شخص في حياتك: نعرف أن هناك أوقاتا يستحوذ فيها الأطفال على اهتمامك في حال وجودهم، أو انشغالك بعملك إذا كنت تعملين، ولكن لا تدعي أن تمنعك هذه الأسباب من الاهتمام بعلاقتك مع زوجك، ولا تقومي بالأعمال المنزلية أثناء وجوده، وحاولي يوميا أن تقضي بعض الوقت معه، حتى ولو كان وقتا قصيرا، تعبرين فيه عن مدى حبك وتقديرك له، إلى جانب معاملته كأنك أمه وتدللينه كطفلك الصغير وتكونين مستمعة جيدة له كأنك تستمعين إلى صديقة لك، وتذكري دائما أن الاستماع بحرص يعتبر أهم من الحديث، حيث يقال إن أهم صفة يريدها الرجل في زوجته أن تكون مستمعة جيدة له.
3- تبين أن أجمل هدية لشريك حياتك هي التي تقدمينها من دون مناسبة: فلها لغة عاطفية أخرى، تحمل في طياتها كل معاني الابتكار والمودة والتميز في الحب، بعكس الهدية التي يتم تقديمها لمناسبة معينة، حيث يدخل بها شيء من الروتين.