قصيده الشاعر وليد المقاطي وقد تأثر قبل كتابتها حينما اطلع على حال احد المشجعين النصراويين وهو بحاله عصيبة يقوم من خلالها بـ ضرب لوحة ملعب ا
لأمير فيصل بن فهد تعبيراً عن مايشعر به من ظلم فقال فيها :
يضرب على اللوحه من الضيق والهمّ
والله يلوم اللي لـ نفسه يلومـه
عاشق وفي حال النصر دوم مهتمّ
ماباقي إلا انه يشقق هدومه
يالجنة التحكيم يا كم ويآ كـمّ
الكم على التظليل بيعه وسومه
نصبر ولكن ، مالقينابكم دمّ
لين اصبح الجمهور مُعلن هجومه
ياريّس اللجنه طلبتك تجي، قمّ
بيناقشك شاعر وتآخذ علـومه
ليه العريني خص ّ جآنآ يحكـّم
عطني سبب مُقنع لبـّذت سمومه
حّكم على الاتّي وحنآ على علم
"طرد وكروت ً صفر" كومه وكومه
وجآنآ على "نفس الطريقه" مصمّم
حتى "خنق" نصري وجازى نجومه
ضربه جزاء للعالمي "والحكم صمّ"
"وراضي مسك كوره " وجتنآ "الحكومه
صفرّت ياعريني بضربه جزا ظلم
تفرض علينا ، النصر ماهو بـ يومه ؟؟؟
واعلامكم ياللاسف صدق في حلم
يحلم بحلم ً مادفعتو رسومـه
طبخه طبخهآ شخص والشي ماتمّ
"إقآله كحيلان" من نفس يومه ؟
لكن خرج فيصل وذوقهم السمّ
طيّر من النعسآن واللآش نومه
مهمآ نشوف الظلم والهم والغم
نصري بطل عائد ومعلن قدومـه
انآ هنا جالس على قلوبكم هم
والعالمي راجع يدرّس خصومه ..
بينما وجه الشاعر فهد الشهراني خطآبه الى عمر المهنا قائلاً :
ويش اسوي فيك ياعمر المهنا
ياقليل العرف والنفس الظلومه
شوف حكامك عطوك اللي تمنا
يوم تعرض ذمتك للي يسومه
كل ماجبناك منا جيت منا
كل خيلن جامه ترخي عزومه
كل ماقلنا هدينا تمتحنا
ضلمك الواضح ماندري وش لزومه
ويش ذنب اللي لجل حبه تعنا
لاجل عين النصر ويشاهد نجومه
شفت زولك يسود الوجه اتنثنا
كنك اللي يحجب الشمس بهدومه
انت فاشل ضلم حكامك هزمنا
ماهزمنا اللي يشمر عن كمومه
مير بلغ ياقليل الاصل عنا
النصر يدعس على غارب خصومه
حنا شعب النصر في داخل وطنا
وبن تركي فيصل الغالي حكومه