عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 26,076,865منتديات بحر الامل
عدد مرات النقر : 428
عدد  مرات الظهور : 26,076,867الكثيري نت استضافه ودعم فني
عدد مرات النقر : 529
عدد  مرات الظهور : 26,075,958
عدد مرات النقر : 256
عدد  مرات الظهور : 26,076,855
تواصل مع الاداره
عدد مرات النقر : 307
عدد  مرات الظهور : 26,081,399شات نعناع
عدد مرات النقر : 1,787
عدد  مرات الظهور : 26,076,884
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 26,076,863



قصة الأبرص والأقرع والأعمى

.:: نعناع الإسلامي ::.


إضافة رد
#1  
قديم 04-02-2025, 05:39 AM
منتديات نعناع
*دنيا المحبة* غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
لوني المفضل Seagreen
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : Dec 2024
 فترة الأقامة : 110 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:24 AM)
 الإقامة : ~.•منتديات نعناع •. ~
 المشاركات : 2,362 [ + ]
 التقييم : 2221
 معدل التقييم : *دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute*دنيا المحبة* has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
شكراً: 8
تم شكره 23 مرة في 23 مشاركة
افتراضي قصة الأبرص والأقرع والأعمى



قصة الأبرص والأقرع والأعمى 🍂


قصة الأبرص والأقرع والأعمى

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





اقتضت حكمة الله جل وعلا أن تكون حياة الإنسان في هذه الدار مزيجاً من السعادة والشقاء ، والفرح والترح ، والغنى والفقر والصحة والسقم ، وهذه هي طبيعة الحياة الدنيا سريعة التقلب ، كثيرة التحول كما قال الأول :




طبعت على كدر وأنت تريدها صفواً من الأقذاء والأكدار



ومكلف الأيام ضد طباعها متطلب في الماء جذوة نار






وهو جزء من الابتلاء والامتحان الذي من أجله خلق الإنسان : (إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعاً بصيراً ) (الانسان 2).




وربنا جل وعلا سبحانه يبتلي عباده بالضراء كما يبتليهم بالسراء ، وله على العباد عبودية في الحالتين ، فيما يحبون وفيما يكرهون .




فأما المؤمن فلا يجزع عند المصيبة ، ولا ييأس عند الضائقة ، ولا يبطر عند النعمة بل يعترف لله بالفضل والإنعام ، ويعمل جاهدا على شكرها وأداء حقها .








وأما الفاجر والكافر فيَفْرَق عند البلاء ، ويضيق من الضراء ، فإذا أعطاه الله ما تمناه ، وأسبغ عليه نعمه كفرها وجحدها ، ولم يعترف لله بها ، فضلا عن أن يعرف حقها ، ويؤدي شكرها .




وقد حدثنا الرسول - صلى الله عليه وسلم- عن هذين الصنفين من الناس ، الكافرين بالنعمة ، والشاكرين لها ، في القصة التي أخرجها البخاري و مسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن ثلاثة في بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى ، فأراد الله أن يبتليهم ، فبعث إليهم ملكا ، فأتى الأبرص ، فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال : لون حسن ، وجلد حسن ، ويذهب عني الذي قد قَذِرَني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه قَذَرُه ، وأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : الإبل ، قال : فأعطي ناقة عُشَراء ، فقال : بارك الله لك فيها ، قال : فأتى الأقرع فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال شعر حسن ، ويذهب عني هذا الذي قد قذرني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه ، وأعطي شعرا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : البقر ، فأعطي بقرة حاملا ، فقال : بارك الله لك فيها ،قال : فأتى الأعمى ، فقال : أي شيء أحب إليك ، قال : أن يرد الله إلي بصري فأبصر به الناس ، قال : فمسحه فرد الله إليه بصره ، قال : فأي المال أحب إليك ، قال : الغنم ، فأعطي شاة والدا ، فأنتج هذان وولد هذا ، قال : فكان لهذا واد من الإبل ، ولهذا واد من البقر ، ولهذا واد من الغنم ، قال : ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين قد انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال ، بعيرا أتَبَلَّغُ عليه في سفري ، فقال : الحقوق كثيرة : فقال له : كأني أعرفك ، ألم تكن أبرص يَقْذَرُك الناس ؟! فقيرا فأعطاك الله ؟! فقال : إنما ورثت هذا المال كابرا عن كابر ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأقرع في صورته ، فقال له مثل ما قال لهذا ، ورد عليه مثل ما رد على هذا ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأعمى في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي رد عليك بصرك ، شاة أتبلغ بها في سفري ، فقال : قد كنت أعمى فرد الله إلي بصري ، فخذ ما شئت ودع ما شئت ، فوالله لا أَجْهَدُكَ اليوم شيئا أخذته لله ، فقال : أمسك مالك ، فإنما ابتليتم ، فقد رُضِيَ عنك ، وسُخِطَ على صاحبيك ).




إنها قصة ثلاثة نفر من بني إسرائيل ، أصيب كل واحد منهم ببلاء في جسده ،فأراد الله عز وجل أن يختبرهم ، ليظهر الشاكر من الكافر ، فأرسل لهم مَلَكـًا ، فجاء إلى الأبرص فسأله عن ما يتمناه ، فتمنى أن يزول عنه برصه ، وأن يُعطى لونا حسنا وجلدا حسنا ، فمسحه فزال عنه البرص ، وسأله عن أحب المال إليه ، فاختار الإبل ، فأعطي ناقة حاملاً، ودعا له الملك بالبركة ، ثم جاء إلى الأقرع ، فتمنى أن يزول عنه قرعه ، فمسحه فزال عنه، وأعطي شعرا حسنا ، وسأله عن أحب المال إليه فاختار البقر ، فأعطي بقرة حاملاً ، ودعا الملك له بالبركة ، ثم جاء الأعمى ، فسأله كما سأل صاحبيه ، فتمنى أن يُرَدَّ عليه بصره ، فأعطي ما تمنى ، وكان أحب الأموال إليه الغنم ، فأعطي شاة حاملاً .




ثم مضت الأعوام ، وبارك الله لكل واحد منهم في ماله ، فإذا به يملك واديـًا من الصنف الذي أخذه ، فالأول يملك واديـًا من الإبل ، والثاني يملك واديـًا من البقر ، والثالث يملك واديـًا من الغنم ، وهنا جاء موعد الامتحان الذي يفشل فيه الكثير وهو امتحان السراء والنعمة ، فعاد إليهم الملك ، وجاء كلَّ واحد منهم في صورته التي كان عليها ليذكر نعمة الله عليه ، فجاء الأول على هيئة مسافر فقير أبرص ، انقطعت به السبل وأسباب الرزق ، وسأله بالذي أعطاه الجلد الحسن واللون الحسن ، والمال الوفير ، أن يعطيه بعيرًا يواصل به سيره في سفره ، فأنكر الرجل النعمة ، وبخل بالمال ، واعتذر بأن الحقوق كثيرة ، فذكَّره الملك بما كان عليه قبل أن يصير إلى هذه الحال ، فجحد وأنكر ، وادعى أنه من بيت ثراء وغنى ، وأنه ورث هذا المال كابرا عن كابر ، فدعا عليه المَلَك إن كان كاذبـًا أن يصير إلى الحال التي كان عليها ، ثم جاء الأقرع في صورته ، وقال له مثل ما قال للأول ، وكانت حاله كصاحبه في الجحود والإنكار ، أما الأعمى فقد كان من أهل الإيمان والتقوى ، ونجح في الامتحان ، وأقر بنعمة الله عليه ، من الإبصار بعد العمى ، و الغنى بعد الفقر ، ولم يعط السائل ما سأله فقط ، بل ترك له الخيار أن يأخذ ما يشاء ، ويترك ما يشاء ، وأخبره بأنه لن يشق عليه برد شيء يأخذه أو يطلبه من المال ، وهنا أخبره الملك بحقيقة الأمر وتحقق المقصود وهو ابتلاء للثلاثة ، وأن الله رضي عنه وسخط على صاحبيه .




إن هذه القصة تبين بجلاء أن الابتلاء سنة جارية وقدر نافذ ، يبتلي الله عباده بالسراء والضراء والخير والشر ، فتنة واختباراً كما قال سبحانه : ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) (الأنبياء 35 ) ، ليتميز المؤمن من غيره ، والصادق من الكاذب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) (العنكبوت 1-2 ) فبالفتنة تتميَّز معادن الناس ، فينقسمون إلى مؤمنين صابرين ، وإلى مدَّعين أو منافقين ، وعلى قدر دين العبد وإيمانه يكون البلاء ، وفي المسند عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، أي الناس أشد بلاء ؟ قال : ( الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل من الناس ، يبتلى الرجل على حسب دينه ، فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه ، وإن كان في دينه رقة خفف عنه ، وما يزال البلاء بالعبد حتى يمشي على ظهر الأرض ليس عليه خطيئة ) .




كما تشير القصة إلى معنىً عظيم ، وهو أن الابتلاء بالسراء والرخاء قد يكون أصعب من الابتلاء بالشدة والضراء ، وأن اليقظة للنفس في الابتلاء بالخير ، أولى من اليقظة لها في الابتلاء بالشر .




وذلك لأن الكثيرين قد يستطيعون تحمُّل الشدَّة والصبر عليها، ولكنهم لا يستطيعون الصبر أمام هواتف المادَّة ومغرياتها .




كثير هم أولئك الذين يصبرون على الابتلاء بالمرض والضعف ، ولكن قليل هم الذين يصبرون على الابتلاء بالصحة والقدرة .كثيرون يصبرون على الفقر والحرمان فلا تتهاوى نفوسهم ولا تذل ، ولكن قليل هم الذين يصبرون على الغنى والثراء ، وما يغريان به من متاع ، وما يثيرانه من شهوات وأطماع ، كثيرون يصبرون على التعذيب والإيذاء ، ولكن قليلين هم الذين يصبرون على الرغائب والمناصب .








وهذا عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه يقول : " ابتُلينا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالضراء فصبرنا ، ثم ابتلينا بالسَّرَاء بعده فلم نصبر ".




ولعل السر في ذلك أن الشدَّة تستنفر قوى الإنسان وطاقاته ، وتثير فيه الشعور بالتحدِّي والمواجهة ، وتشعره بالفقر إلى الله تعالى، وضرورة التضرُّع واللجوء إليه فيهبه الله الصبر، أما السراء ، فإن الأعصاب تسترخي معها، وتفقد القدرة على اليقظة والمقاومة ، فهي توافق هوى النفس ، وتخاطب الغرائز الفطريَّة فيها ، من حب الشهوات والإخلاد إلى الأرض، فيسترسل الإنسان معها شيئًا فشيئًا، دون أن يشعر أو يدرك أنه واقع في فتنة ، ومن أجل ذلك يجتاز الكثيرون مرحلة الشدة بنجاح ، حتى إذا جاءهم الرخاء سقطوا في الابتلاء - كما فعل الأبرص والأقرع- ، وذلك شأن البشر ، إلا من عصم الله ، فكانوا ممن قال فيهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) رواه مسلم ، فاليقظة للنفس في حال السراء أولى من اليقظة لها في حال الضراء ، والصلة بالله في الحالين هي وحدها الضمان .




كما تؤكد القصة على أن خير ما تحفظ به النعم شكر الله جل وعلا الذي وهبها وتفضل بها ، وشكره مبنيٌ على ثلاثة أركان لا يتحقق بدونها: أولها الاعتراف بها باطناً ، وثانيها التحدث بها ظاهراً ، وثالثها تصريفها في مراضيه ومحابه ، فبهذه الأمور الثلاثة تحفظ النعم من الزوال ، وتصان من الضياع.


منقووول



 توقيع : *دنيا المحبة*



اللهم ارحم والدين بست قرين
و أرحم أم سعود
واسكنهم الفردوس الأعلى

........

للتواصل مع الادارة عبر الايميل
n3na31434@gmail.com

رد مع اقتباس
قديم 04-02-2025, 11:28 AM   #2
نجوم نعناع


الصورة الرمزية البرنسيسة
البرنسيسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2025
 أخر زيارة : 04-03-2025 (12:02 AM)
 المشاركات : 2,329 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي



سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك


 
 توقيع : البرنسيسة



رد مع اقتباس
قديم 04-04-2025, 08:55 AM   #3
.:: المشرفة العامه ::.


الصورة الرمزية غرامك عنواني
غرامك عنواني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Dec 2024
 أخر زيارة : 04-16-2025 (12:02 PM)
 المشاركات : 3,689 [ + ]
 التقييم :  120
لوني المفضل : Cadetblue
مزاجي:
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم


 

رد مع اقتباس
قديم 04-04-2025, 01:29 PM   #4
منتديات نعناع


الصورة الرمزية بست قرين
بست قرين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Dec 2024
 أخر زيارة : اليوم (02:08 AM)
 المشاركات : 2,411 [ + ]
 التقييم :  621
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Darkgreen
مزاجي:
شكراً: 2
تم شكره 23 مرة في 23 مشاركة
افتراضي



ومكلف الأيام ضد طباعها متطلب في الماء جذوة نار


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


(عرض تفاصيل اكثر الاعضاء الذين شاهدو الموضوع : 4
, , ,
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:10 AM

أقسام المنتدى

الابداع والتميز @ .:: نعناع الوطني ::. @ .:: رمضانيات نعناع ::. @ .:: منتدى الملك سلمان حفظه الله ::. @ .:: منتدى عائلة السقاف ::. @ .:: نعناع العام ::. @ .:: منتدى خيرالبشر ::. @ .:: نعناع الإسلامي ::. @ .:: نعناع النقاش الجاد ::. @ .:: نعناع العام ::. @ .:: نعناع الأدبي ::. @ .:: منتدى المرحوم الأمير عبدالله الفيصل ::. @ .:: منتدى الأمير محمد العبدالله الفيصل ::. @ .:: منتدى الأمير خالد بن عبدالله ::. @ .:: قصص نعناع الأدبيه ::. @ .:: خواطر نعناع ::. @ .:: همسات نعناع الشعريه ::. @ .:: مدونات أعضاء نعناع ::. @ .:: عالم حواء نعناع ::. @ .:: أزياء نعناع ::. @ .:: مطبخ نعناع ::. @ .:: نعناع الصحي ::. @ .:: نعناع الترفيهي ::. @ .:: مسابقات نعناع ::. @ .:: فرفشة نعناع ::. @ .:: نعناع الرياضي ::. @ نعناع الاداري @ .:: نعناع الإداري ::. @ .:: مشرفين نعناع ::. @ .:: أرشيف نعناع ::. @ .:: الكمبيوتر وملحقاته ::. @ .:: ساحة أعضاء نعناع ::. @ .:: أدم و حواء ::. @ .:: إستايلات نعناع ::. @ .:: منتدى بر الوالدين ::. @ .:: حصريآت نعنآع ::. @ .:: نعناع الحياة الزوجية ::. @ .:: الترحيب بالاعضاء الجدد .::. @ .:: طلبات أعضاء منتديات نعناع ::. @ .:: نعناع الإخباري ::. @


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education