#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
بلغتُ من العمر والوعي حداً
لا يُغريني فيه مدح ولا يُهزني فيه ذم تعبتُ كثيراً حتى وصلتُ إلى هذه المرحلة التي لا أبحث فيها عن رضا الناس، بل عن رضا ضميري أن أنام وقلبي مطمئن، ونيتي صافية....هذا أعظم إنجاز ما عدتُ ألتفت لمن يسيء، ولا أبرّر لمن يظن، ولا أشرح لمن لا يريد أن يفهم أهمّ ما في الأمر أن أراعي ذمتي أن أكون كما يُحب الله، لا كما يحب الناس ولأجل هذا الطريق... خُذلت، وتألمت، ومررتُ من خلال الضيق إلى الاتساع فالحمد لله على السلام الداخلي ولو جاء متأخراً |
![]() |
![]() |
|
|
|