على شآطئ البحر
أمآم الأموآآآج الهآدئه
فوق الرمآل الذهبيه
تحت الشمس الدافئه
حيث بدأت الشمس ترمي خيوطهآ على إمتداد البحر
وبينمآ..الهواء السآحر يحرك خصآآآل شعري
نظرت إلى البحر ونجآيته
أيا بحر أحشائك تحمل عوالم مجهوله
غامضه تحمل الكثير حيآة أخرى..
ولكنهآ
لاتحمل أكثر ممـآيدور أمآمك
كم من القصص نسجت أمآمك








فكم من عآشق جآء إليك
ليخبرك بعشق سكنه
عشقه لأنثى عشق أنفاسها والأرض التي تطأها قدماهآ
وبدون شعور وبين حروف المنآجآهـ يرسم على شاطئ حروفهآ
ويسطر كلمة أحبك على تلك الرمال






وكم من أُنثى غزى قلبهآ عشق رجل
فلتحفت به وأتت لتريكَ جمآل
ذلك العشق



كم من قصص العشق شهدت أواخرهآ
وكم شهدت على بدايتهآ....



كم دموع سقطت أمامك وأمتزجت مع شواطئك لتحتضنهآ
دموع حزن..
أو إشتيآق..
أو لقآء بعد فراق..
وكم من اللحظآت الصآمته وقف العشاق امامها
بلا كلآآآم
لايسمعون سوى أنفاسهآ
وقفت لتسمعهم لا ليسمعوها
وقفوا ليسمعوا تلك الأمواج
فقدومهآ إلى الشاطئ وأرتطامهآ به
وهي تلك المناجآهـ
التي تريحهم أمام حديث ألبحر الذي لاينتهي